استقبلت السواحل بمختلف المناطق والقرى أعداداً كبيرة من العائلات الذين توافدوا على رغم الارتفاع الكبير في درجات الحرارة.
وتشكل السواحل المتنفس الوحيد للمواطنين والمقيمين تزامناً مع ارتفاع درجات الحرارة الشديد، ويقوم العديد من الباعة بتوفير مستلزمات الترفيه للاطفال وعائلاتهم باسعار رمزية.
وتقول أم نبراس «لا مكان نلجأ اليه هرباً من الارتفاع الكبير في درجات الحرارة غير ما تبقى لنا من سواحل، وأتمنى من القائمين عليها تدشين حملات للتوعية وذلك للحفاظ عليها من قبل الجميع».
ويتفق معها في ذلك المواطن محمد حسين «بالفعل نحن بحاجة لحملات مستمرة لبث الوعي لمرتادي السواحل، كما أتمنى من الذين يمتلكون هوايات مثل ركوب الخيل والدراجات النارية مراعاة العائلات والاطفال».
العدد 4263 - الجمعة 09 مايو 2014م الموافق 10 رجب 1435هـ
خطير الوضع
ياجماعه الطراريد في ساحل المالكيه الي اتكسون الى انصاف اليالي وبدون ترخيص ولا قانون وظعهم خطير اناشد المسئولين بالتدخل السريع وانهاء الضاهره الغير مسئوله
انسان حاقد
كيف الوضع خطير في كل دول العالم تجد هذه الخدمة ماصارت خطيرة إلا عندنا استغفر الله العظيم لو كان الرزق بيد الانسان لمات نصف سكان الارض
حسافه يالبحرين
جزيره بدون شواطئ