أعربت الممثلة الخاصة للأمين العام للأطفال والصراعات المسلحة ليلى زروقي عن القلق البالغ إزاء مصير مائتي طالبة نيجيرية اختطفن الشهر الماضي من ولاية بورنو بشمال نيجيريا.
وعن ذلك قالت من مكتب المتحدث باسم الأمم المتحدة فانينا مايستريتشي:
"قالت ليلى زروقي إن التقارير عن اختطاف مزيد من الفتيات بشمال شرقي نيجيريا تثير القلق البالغ. وطالبت زروقي وعدد من كبار مسئولي الأمم المتحدة الحكومة النيجيرية بعدم ادخار أي جهد لضمان العودة الآمنة لأولئك الفتيات الصغيرات إلى أسرهن."
وشددت زروقي على حق جميع الأطفال في التعليم والحياة بأمن من أي شكل للعنف، بغض النظر عن جنسهم أو انتماءاتهم العرقية والدينية ووضعهم الاجتماعي.