تستضيف البحرين، اليوم الاثنين (5 مايو/ أيار 2014)، فعاليات مؤتمر «حوار الحضارات والثقافات»، وأعلنت اللجنة المنظمة أنها تهدف من ذلك إلى «تأكيد مبدأ التسامح واحترام التنوع الديني والثقافي وتعزيز التعايش السلمي». ومن المتوقع أن يشارك أكثر من 150 شخصيةً دينيةً وثقافيةً من خارج البحرين، وستُقدم خلال المؤتمر أوراق وبحوث حول «مبادئ الحوار والتسامح والتنوع الديني والمذهبي والفكري».
وقد ذكر أحد المنظمين في مؤتمر صحافي قبل يومين أنَّ «ما يميز المؤتمر هو ملامسته للشارع البحريني والفرد البسيط فيه... وأنَّ المؤتمر ليس موجهاً بالدرجة الأولى للإعلام الخارجي، وأنَّ السلام والتعايش واحترام الآخر موجود في البحرين، ولو لم يكن له أساس فيها لما نجح المؤتمر في توصيل هذه الفكرة، وأنَّ المؤتمر من شأنه أن يثري الجانب الإنساني، ويشدد على أهمية السلام والتعايش اللذين تميزت بهما حضارة البحرين».
لاشك في أنَّ هذه الأهداف الجميلة محل ترحيب لكل من يسعى إلى تعزيز مفاهيم «الحوار» و «الحضارة»، وذلك لأن الحضارة تعني وجود مجتمعات بشرية متجانسة تكونت لها «ثقافة مشتركة» عبر فترة غير قصيرة من الزمن. والثقافة تعني، فيما تعني، مجموعة من القيم والممارسات واللغة والعادات والتقاليد التي تحدد طريقة نظرة هذا المجتمع إلى العالم، وكيفية ممارسة الحياة العامة بطريقة مميزة.
الحوار بين المجتمعات يعني إفساح المجال للاستفادة من التجارب الحية لدى كلِّ مجتمع في كيفية التوصل إلى قناعات متقاربة وأعمال مشتركة ونشاطات متبادلة ترتفع إلى مستويات مميزة في العطاء الإنساني والقبول بالآخر. هذه الدروس ربما نحتاجها بحرينياً، ولاسيما بعد انتشار خطابات «نحن وهم»، و «أما نحن أو هم» في السنوات الأخيرة. أتمنى بصدق أن تكون اللجنة المنظمة قد وجهت الدعوة لجميع أنواع الشخصيات الدينية والثقافية المؤثرة في مجتمع البحرين وذلك لتجسيد روح المؤتمر على أرض الواقع، ولكي نستفيد من الضيوف الكرام من كلِّ أنواع الديانات والثقافات، ولكي يستفيد الضيوف من التعددية والتنوع في مجتمعنا.
إقرأ أيضا لـ "منصور الجمري"العدد 4258 - الأحد 04 مايو 2014م الموافق 05 رجب 1435هـ
الاي الجميع
اعزائي الاخوة والاخوات : من الواضح جدا والمعروف عن الدكتور من اصحاب المبدء والطرح البناء ودفع دائما في اتجاه السلم وتقبل وحترام الاخر وهذه مبادئ جدا مهمه واساسية في التعايش الحظاري الراقي وهي مبادء قرانية وكل الاديان والحضارات الراقية طالبة بها !! انا اويد واشجع واشد على يد الدكتور في هذا الطلرح البناء والاجر والثواب من الله عزوجل وليس من الناس ورحم الله الشيخ الجمري فقد كان مثالا رائعا في هذا العنوان
لا بأس من الحوار و إن
لا بأس من الحوار و إن كفرنا بعضنا بعضاً
مؤتمر علاقات عامة
هذا المؤتمر لتحسين صورة النظام فقط.
تمنيات واحلام
دكتورنا العزيز أنت أدرى مني بحقيقة كل ما يحدث ويجري ويتم تمثيله
احترام التنوع الديني يكون بهدم المساجد التي تخص اكبر طائفة في البحرين
نحب البحرين ونتمنى ان تكون السباقة و الرائدة في كل المجالات و نحب ان تكون ارضه الصغيرة عينينا كبيرة فكريا في احترام كل المذاهب والدينات و الحضارات ولا نرضى بان تحدو حدو اسرائيل بهدم بيوت الله
احترام التنوع الديني يكون بهدم المساجد التي تخص اكبر طائفة في البحرين
نحب البحرين ونتمنى ان تكون السباقة و الرائدة في كل المجالات و نحب ان تكون ارضه الصغيرة عينينا كبيرة فكريا في احترام كل المذاهب والدينات و الحضارات ولا نرضى بان تحدو حدو اسرائيل بهدم بيوت الله
واقع .. إقرأ العنوان معكوس
العنوان جميل وحضاري ومحتوى الحوار أو ما سيقدم فيه ماده رائع,,
ولكن عندما نشاهد العقاب الجماعي وتحويل مسجد إلى حديقة ومحاكمة الشباب على تهم تحت التعتذيب ونرى السجون مملؤه بالمواطنيين وعندما نرى أنه لم يتم إرجاع المفصولين لأسباب طائفيه وسياسيه!! و و و إلى ما له نهايه!! عندها تيقن أنها بهرجه إعلاميه وعلاقات عامه ....
قبل تنظيم المؤتمرات
قبل تنظيم المؤتمرات والحوارات الهشة لابد من قطع رؤوس الفتنة التي تنفث سموم الطائفية بين الناس وهم كثر منهم أشباه الكتاتيب وخاصة ...والدخلاء على البلد حتى يحصلون على المصالح وهم نكرة في بلدانهم كذلك اصحاب اللحى وليس كلهم بل أصحاب الفتنة والمصالح فقط ساعتها لسنا بحاجة لحوار أوما شايه ذلك وشكرا لك ولكل كتاب الوسط المحترمين الشرفاء
أيهما أولى
من لا يجيد كيف يحاور أسرته أتراه ينجح في حواره مع الأسر الاخرى. أيهما أولى ان اصلح بيتي الداخلي او أكون محموما لإصلاح البوتات البعيدة.هل الحوار مكياج او أسلوب للقضاء على أزمة مزعجة.هل تعاملت الحكومة بجدية مع الحوار الداخلي . هل يعرف المؤتمرون ان هناك حوارا داخليا قد توقف عدة مرات . هل المؤتمرون يشعرون بالمسؤولية تجاه حوار البحرين السياسي الداخلي المتوقف
يادكتور
هم مستعدين يتحاورون مع الشيطان لكن الحوار مع البحارنه مستحيل مؤتمر فقط للشو
نحن في البحرين ابتلينا باناس تؤمن بمقوله لاترون الا ما ارى
فارس الغربية
#شخصيات في المؤتمر تمجد بمن هدم المساجد... و تعدى على عقائد مكون كبير من شعب البحرين... خوش مؤتمر هه.. صح بهرجة إعلامية هه
فاقد الشى لا يعطيه
قدم نموذج و لو متواضع للوضع الداخلي الذي تمر به البلاد و كيف تعاملت الدولة في الحوار السياسي. لا يوجد في البحرين إلا الطائفية الشديدة و التفرقة و عدم احترام الاخر لا ثقافيا وو لا سياسيا و لا دينيا. لا تصلح البحرين على إدارة مثل هذه المؤمرات لانها فشلت في تقديم حوار ناجح في الداخل. بكلام اخر لا توجد مصداقية
الدليل على وصول الرسالة هو
اغلاق معلم تاريخي عمره 1300 سنة وهو ( مسجد الصحابي صعصعة بن صوحان العبدي ) فبدلا من اخذ المؤتمرين بزيارة للمقام الشريف ويطلعوا على التراث ،، اغلقوا نوافذه والأبواب بالطابوق بعد ان تم تخريبه من قبل التكفيريين .
الى الدكتور الجمري
الرجاء من الدكتور الجمري ايصال تعليقاتنا الى المؤتمرين في عمود الغد
فاقد الشيء لا يعطيه = فاقدين للحوار مع شعبكم كيف ستحاوروا العالم؟
كيف تستطيعون التسويق لحواركم وانتم فاقدين له في الداخل؟
كيف ستحاورون العالم وحواركم مع شعبكم سجونكم؟
من سيثق بحواركم وهو يرى طريقة حواركم مع شعبكم؟
أي نوع من الحوار الذي ستقومون به وما هي حقيقته؟
ما غاية هذا الحوار؟ هل هو تجميل الصورة فقط؟
ما عندي دوى نفسي...
عندي دوى غيري
قناص
هذه المؤتمرات مجرد مكباج لتزيين وترقيع وجه امرأة شمطاء بلغ بها العمر عتيا فلا فائدة من كل هذه البهرجة والديكور المزور اذا لم يكن مبني على اساس سليم وقاعدة متينة فمن السهل ان تجمع آلآف الشجصيات لمؤتمر ولكن ماهي النتيجة النهائية اذا كان هذا المؤتمر مجرد لتزيين الصورة القبيحة لتلك العجوز الشمطاء فليت هذه الاموال تصرف لحل جزء من مشاكل ابناء هذا الوطن الشرفاء ولا تهذر هنا وهناك بدون اية فائدة .
كان شعب البحرين كالاخوة متعايشين متحابّين فجاءت الاطماع السياسية وقسمتهم
تقسيم الناس وتجييشهم هو من احد ادوات التسلّط على الناس
فالدعوة للحوار في بلد كان متآخ الى ابعد الحدود ثم تم شقّ صفوفه لاغراض معروفة والآن يتبجحون بالحوار؟
اي تسامح؟
انزين ويش عن المساجد المهدمه باي حق تهدم هذه المساجد هل لانها تخص الشيعه مثلا؟ وبعدين تتكلمون عن تسامح وهرار ؟ اللعبو غيرها.
حوار البهرجة ليس إلا
لم يكن شعب البحرين المسالم في يوم من الأيام بحاجة لحوار لنشر التسامح والتعايش كان مضربا لأجمل العلاقات الإنسانية ولكن الآن هناك من يعمل ليل نهار لتفتيت هذه العلاقات مقابل حفنة من الدنانير وجاءت الطامة الكبرى عندما اشتدت وتيرة من يلتحفون بعباءة الدين وأصبح همهم الوحيد محاربة أكبر مكون في البلد وقطع أرزاقهم والدعوة لإقصائهم فما فائدة هذا الحوار الوهمي ولكن إن غدا لناظره قريب
حوارات الليل في مداهمة البيوت وحوارات داخل السجون وحوارات طرد المواطنين
1-نعم لدينا افضل حوارات على وجه الأرض من مداهمات لبيوت الآمنين في انصاف الليالي
2-منع الاعتصامات والتجمعات وحصرها في امكان ضيقة
3-حوارات داخل السجون على اجساد المساجين حتى بلغ عدد المتحاورين في السجون قرابة 4000 شخص لشعب لا يتعدى سكانه نصف مليون
4-حوارات طرد الشعب من وطنه ومئات المهجّرين
5-حوار هدم المساجد
6-حوار العنصرية والتجنيس وسلب حقوق المواطن واستبداله بآخر
البحرين شعب واحد
كيف لنا ان نحاور الحضارات بأسرها من ملايين البشر ونعجز عن محاورة شعبنا وأهلنا ونحن نصف مليون نسمة!!!
الواقع ان البحرين وكما قيل عنها سابقا وابدا..
عذاري تسقي البعيد وتخلي القريب
الوجه صار قبيح
صار الوجه قبيح ولايصلح العطار ما افسده الدهر فما فعلته السلطة وتفعله كل يوم دليل واضح على ما تكنه قلوبهم اتجاه شعب طيب ومتسامح فقليلا من الانسانية مع هذا الشعب وكفى ولا يحتاج الى تلك المؤتمرات والبهرجة الدعائية وتكليف الدولة وميزانيتها اعباء اضافية فالوجه القبيح لا ينفع معاه بودرة التزيين بالعكس تزيده قبحا .....
عنوان المؤتمر لا ينتطبق على البحرين لان احنا ابسط من كل هل الكلام هذا ينطبق على مجتمعات و كيانات كبيرة و متناثرة
شعب البحرين الأصيل كان و مازال متسامح و متجانس من زمن قديم بدليل احياء المنامة العاصمة بوجود الكنائس و معابد اليهود و الهندوس بقرب المسجد و المآتم و نوادي الأقليات و سكن الأجانب.. هذه هي البحرين... ولكن فلسفة إقصاء و انتقاء وعدم وجود ثقة بين الحكم و فئة كبيرة من الشعب الأصيل تسبب في أزمة تراكمية ممكن حلها اذا يتم بدءا بالاعتراف بها و من ثم حلحلت و فتح قنوات الاندماج على مبدأ المواطنة و التساوي و العادلة
الحوار في الداخل أولى !!
مرحباً بإستضافة المؤتمر على ارض البحرين ، ولكننا كنا نإمل لو بذلت جهودا مساوية لإقامة حوار تسامح وطني في البلاد ،ومن ثم حوار سياسي ينهي أزمة البلاد الطاحنة التي يكتوي بها العباد والبلاد !
شغل علاقات عامة
بس اكول ضاعت افلوسك ياصابر
سيبقى الخطاب فقط في داخل قاعات المؤتمر وستكون الصور التذكارية للأعلام والخارج.. بينما الواقع يسير في نفس الطريق الحالي..
أحد المنظمين: «ما يميز المؤتمر هو ملامسته للشارع البحريني والفرد البسيط فيه... وأنَّ المؤتمر ليس موجهاً بالدرجة الأولى للإعلام الخارجي، وأنَّ السلام والتعايش واحترام الآخر موجود في البحرين، ولو لم يكن له أساس فيها لما نجح المؤتمر في توصيل هذه الفكرة».
ضيف
صباح الخير .. هذا المؤتمر ماهو الا لذر الرماد في عيون الاعلام الخارجي لتغطية ماتم سحقه من تعايش شعب مسلم في وطن صغير كالبحرين .
هذه المؤتمرات ماهي الا مسألة تبشير جماعي وساحة للنفاق الاجتماعي بأوضح صوره . عموما اللقاءات الفردية أنجع من اللقاءات الجماعية في مثل هذا الجانب . وشكرا
علاقات عامة
ثم تدمير النسيج البحريني الشبه المتكامل تعمدا من قبل من بيده القوة بالتجنيس السياسي وبالاعلام الموجه رسميا ماببنى من مئات السنين دمر في ثلاث سنوات البحرين ليست واحة التعايش من يقول ذلك يضحك على نفسه وهذا المؤتمر تلميعي لبلد مسلم هدم مساجد وفصل عمال على الهوية
الحمد لله نجحنا في حوار الداخل و متبقي الحضارات الاخرى
بعد النجاح الباهر في حوار الداخل نتجه ببركة الله لنقل خبرتنا للاخرين و ننشر ثقافة النجاح على العالم و نشجعهم على محاورة بعضهم
عبد علي البصري ((اوقفوا المدافع حتى ادافع ))
عندما يسمع انسان عنوان (حوار الحضارات ) يتبادر لذهنه وفهمه معنى تبادل الآراء تبادل الخبرات تبادل المعلومات والنظم التقارب في وجهات النظر , بس وحسب فهمى انا اننا نحن العرب لم نصل الى هذا المعنى بعد , وإنما يعنى عندنا (حوار الحضارات ) يعني امنيا أن يعيش الانسان آمن على نفسه وماله وعرضه ودينه ! فهل هذا متوفر أعني الامن ! اوقفوا المدافع التكفيريه والتسقيطيه واباحه الدماء حتى نصل الى مستوى حوار الحضارات . وللاسف هذا يحدث على مستوى منابر الجمعه وقنوات الاعلام .
حبر على ورق
اي نوع من انواع الحوارات تقصد
في البحرين حوارات اخرى يراها الشعب كل يوم
بهرجة
المؤتمر بهرجة اعلامية يراد منها تلميع وجه البحرين القبيح
مشكلة:-
ما الفائدة إذا قال العالم بأسرة ان البحرين,,,,,,و هي ليست كذلك,,,,,
متى نعيش الصدق مع انفسنا ,,,,,,لن نحتاج للآخرين,,,,,و لن نسأل عن رأيهم فينا,,,,,,مادمنا صادقين مع انفسنا,,,,,
أما إذا ,,,,,,
فمصيبة,,,,,
الكلام حلو .. والعنوانين البراقة احلى .. والواقع مر مر مر
يقول المثل المصري اسمع كلامك اصدقك
اشوف افعالك اكذبك !
دكتور انا كنت معك في ما تطرحه بالتمسك بأمل الإصلاح
ولكن ما اراه على ارض الواقع هو في الإتجاه المعاكس
استهداف طائفة بعينها في دينها ورزقها وخدماتها التعليمية و الصحية وووو
وعلى مسمع ومرآء من العالم ... ولا حياة لمن تنادي