العدد 4253 - الثلثاء 29 أبريل 2014م الموافق 29 جمادى الآخرة 1435هـ

كشكول رسائل ومشاركات القراء

إسكان الدير وسماهيج ولوعة الأهالي من القسمة الضيزى

حصل أهالي القريتين الدير وسماهيج على أرض هبة من جلالة الملك مساحتها 46 هكتاراً لأهالي القريتين فقط، وتم مصادرة 8 هكتار من المخطط نفسه وما حدث أخيراً لشيء مهول وأحدث ضجة وإرباكاً في أوساط المتقدمين للوحدات السكنية وأهالي القريتين أيضاً، فماذا يعني بعد الانتهاء من بناء الدفعة الأخيرة لوحدات تربو عن 170 بيتاً يحصل أهالي الدير فقط 20 من هذه الوحدات السكنية بينما أهالي سماهيج ينالهم فقط 4 وحدات والباقي للمواطنين غير القاطنين في الدير وسماهيج، هل هذا يعقل؟

وهذا لا يقبله العقل ولا المنطق وينمّ عن ماذا؟ ألا يعتبر ذلك إجحافاً ومهانة في الوقت ذاته إلى الأهالي! وأعتقد أن المسئولين الأفاضل في وزارة الإسكان على علم مسبق بأن تلك الأرض قد خصصت كهبة لأهالي القريتين وباسمهما، فلا يجوز التصرف فيها وإعطاءها لأي شخص يقطن خارج المنطقة.

نحن نطالب بإعادة النظر في هذه التوزيعة الظالمة، وإعطاء كل ذي حق حقه، من أهالي المنطقة بعيداً عن التشنجات ودرء ما هو معكر صفو الأحبة من الأهالي، والذي غالباً ما يفضي إلى كثرة الاعتصامات والاحتجاجات بين الأهالي ووزارة الإسكان والخطابات الشديدة اللهجة للوزارة.

وخاصة بأن المنتظرين للوحدات السكنية من أهالي القريتين بنوا الأمل القريب، وهم يديرون طرفهم نحو تلك الوحدات خلال ما كانت في قيد الإنشاء إلى أن تم إنجازها وتهيئتها لهم، ولكن الطامة الكبرى أن آمالهم وتطلعاتهم تلك قد ذهبت سدى بأن ثمة 146 من أصل 170 وحدة سكنية منحت لمواطنين خارج منطقتهم وأرضهم هذا ما حدا بالأهالي إلى التظاهر والاعتصام استنكاراً وامتعاضاً للتوزيع الظالم.

مصطفى الخوخي


«سرايا2» وإهمال «بلدية الشمالية» في التفتيش ومراقبة عمل مقاولي البناء

تعاني منطقة «سرايا2» الواقعة في أبوقوة مجمع 457 من مشكلة أساسية تكمن في إهمال بلدية المنطقة الشمالية في التفتيش والإشراف على مواقع البناء وتنفيذ القوانين المعمول بها ما يؤدي إلى تشويه البيئة، وكثرة معاناة القاطنين بهذه المنطقة من انتشار الحشرات والفئران، هذا بالإضافة إلى سد الطريق كما هو موضح في الصور المرفقة.

عدنان الموسوي


شارع 20 بقرية باربار بحاجة إلى تنظيم في مسار حركته المرورية

هذه القرية التي يبلغ تعداد سكانها أكثر من 6060 نسمة، ومارس أهلها قديماً الفلاحة وصيد الأسماك والغوص واللؤلؤ، ويعملون حاضراً في مختلف القطاعات التعليمية والتجارية والخدماتية في البلاد، وتحتضن بين ربوعها ما يزيد على مدرستين نظاميتين ومشفى صحي ونادٍ رياضي ومراكز تعليم وتدريب ومجمعات سكنية ومنتجعات صحية وسياحية وغيرها.

هذه القرية، على رغم كل ذلك، تبقى باربار الوادعة تعاني الإهمال في الكثير من المرافق والمشاريع الخدماتية الحيوية، فبمجرد تشق طريقك لدخولها من دوار شارع البديع - سار (الماكدونالدز) حتى تنحرف بوصلة الاتجاهات لديك! وخصوصاً إذا سلكت شارع 20 الواقع جنوب غرب القرية. فمع كل صباح لا تلقى إلا الصياح لتداخل سيارات مستخدمي الطريق في صور وأشكال حلزونية، وخصوصاً من المقيمين القاطنين في المجمعات السكنية المنتشرة حول القرية.

ما يحتاجه هذا الشارع الحيوي باعتباره منفذاً حيوياً للمواطنين والمقيمين قاطني القرية زيارة أحد المسئولين المعنيين بتخطيط الطرق لدى الجهات الرسمية المختصة بشئون الطرق والمرور كي يرى بعينه ومسمعه حجم المأساة اليومية التي نتجت عنها بعض الحوادث المؤسفة!

جاسم المحاري


طريق 507 بمدينة حمد مليء بالتشققات والأهالي يطالبون بتحسين وضعيته وإنشاء مطبات

لو كنا في بلدان متطورة تؤمن بأهمية المنظر الجمالي والحضاري وانعكاسه على توسيع من مدارك الإنسان العقلية واختمار ذهنه بالبلاغات والصور الجمالية الإبداعية، لكنا في أرقى الطرق وأجملها هندسةً ومنظراً، ولكن باتت تلك المشاكل التي نلحظها تحت واقع العين هو حال لابد أن نعيشه قهراً ونألف وجودها على رغم حاجتها البسيطة إلى شيء لا يعدو كونه تحسين مسار طريق ما لا أكثر ولا أقل، ونضطر أن نرزح تحت رؤية هذا المنظر التي اعتادت أعيننا على التحديق فيها والناتج عن تكدس بقع مياه تتجمع بفعل تصريفها من مناحي الاستخدام اليومي للناس الذين يقطنون بالقرب من طريق يحمل رقم 507 والواقع عند مجمع 1205 في مدينة حمد، فإن هذا الطريق ولأنه غائب عن دائرة اهتمام الجهات المعنية في وزارة الأشغال والتي لم تتجشم حتى عناء البحث عن آلية علاج جذرية لإصلاح العوج الموجود فيه، والناتج عن خلل في مستوى ارتفاعه، ناهيك عن التعرجات والشقوق المرسومة على سطحه ما يجعله عرضة لتجمع وتراكم كمية كبيرة من المياه التي تصرف من المنازل القريبة من هذا الطريق، وتتشكل بقع مياه آسنة وبالتالي حاولنا عبر المراسلة رفع الأمر إلى المسئولين لأجل تحقيق مطلب تحسين معالم وسطح هذا الطريق المتعرج على رغم تأكيد وزارة الأشغال على قيام مهندسيها بزيارة لموقع الشارع للاطلاع عن قرب على وضعية الشارع، ناهيك عن تحركاتنا السابقة مع مجلس بلدي الشمالية ودعوته لنا بكتابة رسالة تتعلق بهذا الشأن كي ترفع إلى إدارة المرور ومسألة طويلة من التعقيد التي للأسف لم نخرج من ورائها بأي نتيجة مجدية في مسألة تحسين وضعية هذا الطريق المليء بالتشققات والتعرجات، إضافة إلى حاجة الطريق الملحة إلى إنشاء مرتفعات ومطبات للحد من سرعة المركبات المتهورة، وكلنا أمل أن تحظى هذه الأسطر باهتمام الجهة المعنية في وزارة الأشغال كي تعمل بما يناط بها من واجب يهدف إلى خدمة المواطنين وتحسين مسار حياتهم وتحقيق الرفاهية لهم.

عبدالعزيز صالح


«الأشغال» قامت بتركيب أغطية صرف صحي جديدة

بالإشارة إلى ما نشر بصحيفة «الوسط» في العدد (4237) يوم الأحد (14 أبريل/ نيسان 2014)، تحت عنوان «أهالي سند يشكون سرقة أغطية الصرف الصحي» بشأن سرقة أغطية الصرف الصحي في منطقة سند. نفيدكم علماً بأن مهندسي وزارة الأشغال، قاموا بزيارة المنطقة وتبين وجود عدد (2) من أغطية الصرف الصحي، وعليه قامت الوزارة باتخاذ الإجراءات اللازمة لتركيب أغطية أخرى في الموقع تفادياً لوقوع أية خطر.

فهد جاسم بوعلاي

مدير إدارة العلاقات العامة والإعلام

وزارة الأشغال

العدد 4253 - الثلثاء 29 أبريل 2014م الموافق 29 جمادى الآخرة 1435هـ





التعليقات
تنويه : التعليقات لا تعبر عن رأي الصحيفة

  • أضف تعليق أنت تعلق كزائر، لتتمكن من التعليق بـ3000 حرف قم بـتسجيل عضوية
    اكتب رمز الأمان
    • زائر 8 | 6:57 م

      جفيرية

      نطالب بتوزيع البيوت حسب الاقدمية والغاء النظام المجحف امتداد القرى....بسكم انانية هناك من طال انتظاره حتى 20 سنة ولم يخصل وهناك من حصل على الوحدة السكنية بسرعة البرق بسبب نظام امتداد القرى
      الجفير مظلومة

    • زائر 3 | 6:28 ص

      جزيريه

      نحن ايضا في جزيرة النبيه صالح نطالب باعطاء البيوت لاهالي القرية تطبيقا لامتداد القرى لان هذاه الارض هي اخر فرصة لاهالي هذه المنطقة

    • زائر 2 | 2:42 ص

      سرايا 2

      الشارع الممتد من مدخل السرايا محفر و مكسر و شلخ سياييرنه!! كم حادث خشن صار بس لانه ناس يدشون فلت من الهايوي و يحاولون يتفادون الحفر بحيث انهم يدخلون للمسار الثاني!! الشارع مأساااة

    • زائر 1 | 11:35 م

      الى وزارة الاسكان

      نحن مواطنين نرفض قانون امتداد القرى بل نطالب بالاقدمية في التوزيع وماحصل في مشروعي السماهيج والدير هو عين العقل

اقرأ ايضاً