طالبت المؤسسة الوطنية لحقوق الإنسان، الحكومة بسرعة إجراء تحقيق لكشف ملابسات «حادث المقشع»، واطلاع الرأي العام على الموضوع، لما في ذلك من تداعيات خطيرة تؤثر على الشارع البحريني، ولمنع تبادل الاتهامات من دون دليل من الواقع والقانون.
وأشادت المؤسسة، في بيان صدر أمس الأربعاء (23 أبريل/ نيسان 2014)، بدور وزارة الداخلية في حفظ الأمن والنظام، وأثنت على اتخاذ كل الوسائل الممكنة والمتاحة للحفاظ على الأرواح والممتلكات في مملكة البحرين. وشددت على ضرورة نبذ العنف بأشكاله كافة، المرفوض شرعاً وقانوناً، والذي يتنافى مع قيم ومبادئ الدين الإسلامي الحنيف، وجميع الأعراف والمواثيق والمعاهدات الدولية، مؤكدةً على متابعتها للحادث الأليم الذي راح ضحيته شخصان وإصابة آخر بحروق في الحادث، والناجم، بحسب ما تداولته وسائل الإعلام، عن انفجار قنبلة محلية الصنع كانت بداخل السيارة التي كانوا يستقلونها.
العدد 4247 - الأربعاء 23 أبريل 2014م الموافق 23 جمادى الآخرة 1435هـ
الشعب
الشعب فهم الاعيب الداخليه ولايثق فيها لانها فعلت كل شى فى الشعب من هدم وتقتيل وهتك الحرمات وتعذيب والمداهمات اليووميه وحرق القران واليتيوب يشهد عليها الحين الحكومة تخطط لمنع العزاء وغلق الماتم وهاه حامض على بوزهه لن نركع الا لله وسنواصل الحركات حتى اخر قطرة دم والله ياخد الحق
من زهق الأرواح
تأملوا ا الصورة جيدا الجثة وهي في قماش من مستشفى السلمانية وهي ثقيلة فكيف وضعت الهياكل ومن وراؤها القاعدة ام .....الشرفاء او من توعدت بحرق منطقة الدير الظاهر الأجرام زائد نتيجة الإفلات من العقاب من يفسر لي هذا الحدث الفجيع وفي اي مذهب
وجود لجنة محايدة
حينما نوجد طرف محايدتتضح الحقيقة الغامضة وهي من الذي يشعل نيران الفتنة الىدرجة وصول هؤلاء الى الشباب المطاردون فهل هذا فشل وإخفاق من وقف الثائرين واللجوء الى التصفيه لا والجسدية فاي قلب يجرأ على هذا العمل المشين الرجاء من الداخلية توضيح حقيقة الهياكل وخصوصا بالتزامن مع مسرحية رضا العسرة فقد بانت الاعيبكم
اين الحقيقة
حيث لاحظنا الصور التي عرضت في وسائل التواصل وهي عبارة عن هياكل ولكن في المغتسل رأينا النقيض جثث كاملة ولكنها مشوهة ومحروقة فاين الحقيقة ياوزارة الفبركات يكيدون والله يكيد لهم حادث لن ننساه