قال والد المتوفى عبدالعزيز العبار (27 عاماً) والذي تم الإعلان عن وفاته صباح أمس الأول (الجمعة) بأنه «رفض» تسلم جثة ابنه والبدء في مراسيم التشييع لحين كتابة السبب الحقيقي للوفاة في التقرير الطبي، لافتاً لـ «الوسط» إلى أن ابنه تعرض في الثالث والعشرين من فبراير/ شباط الماضي لإصابة مباشرة في الوجه بطلقة غاز مسيل للدموع بالإضافة إلى انتشار الشوزن في جسمه ما أفقده الوعي وأدخله في حالة حرجة وذلك خلال مناوشات أمنية في ختام عزاء الشاب سيدعلي الموسوي في منطقة سار.
وفي الوقت الذي أشار فيه إلى أن التقرير الطبي الصادر بيّن بأن ابنه توفي نتيجة إصابة في الدماغ ومشكلات في تدفق الدم دون ذكر السبب الذي أدى إلى ذلك، قال :«يوم الحادثة أبلغنا في مركز الشرطة عن تعرض ابننا لإصابة بطلقة غاز مسيل للدموع وتم نقله للمستشفى لتلقي العلاج بناء على تلك الإصابة وقضى في المستشفى زهاء الشهرين لحين وافته المنية بسبب تلك الإصابة، فلماذا لا يكتب في التقرير الطبي ما حدث بالضبط دون زيادة ونقصان».
وبين بأن ابنه متزوج وأب لطفلين ومن حقه أن يكتب في شهادة وفاته ما حدث له بالتحديد، مشدد على عدم تسلمه للجثة لحين إثبات ذلك.
العدد 4243 - السبت 19 أبريل 2014م الموافق 19 جمادى الآخرة 1435هـ
الى مصلحة من التأخير...
الله يرحم المتوفي برحمته الواسعة.. ولكن اليس من اكرام الميت دفنه..؟ السنا بمسلمين ؟ افيقوا من غفوتكم
sunnybahrain
السلام عليكم ،،رحم الله العبار وكل الشهداء ،،لاول مرة في تاريخ البشريه نرى نظام دولة يعكس الحقائق عيني عينك وعلى مرئي الجميع ،،يا مسهل .
مواطن
ابنك شهيد وانت بطل لا تتراجع واصبر حتي تنال حقك وتنتصر على الظاليمين
بنت النبه صالح
الفاتحه شهيد لم تعيير التقرير الطبي \\اين شهيد محمود الجزيره هناك شريط واضحا في الفيديو بطلقة في الراس
v
حسبنا الله و نعم الوكيل
يا رب بحق الزهراء و أبيها و بعلها و بنيها و السر المستودع فيها
انتقم لنا ممن ظلمنا
-_-
الله يرحمه برحمته .. و يصبر أهله .. و يجعل مثواه الجنه
لاتتعب روحك يبو عبد العزيز
مافي فايدة .سبب الوفاة الحقيقي ماراح يدكرونة الا ادا كان اطلعون الجثة خارج البلاد الى الدولة الي تدعم النظام مثل بريطانيا هناك يوجد مشرحين حياديين يعطون تقرير بالتفصيل الممل بس على قولتهم خل يخلونك اطوف من المطار
بريطانيا
اشكالكم لو في بريطانيا جان رشوهم رش بيدلعونكم عبالك
الى الداخلية
اذا ما تقدرون تتحملين نتيجة طيش افراد الشرطة لا تخلونهم يطلقون بشكل عشوائي
هذا حال كل شهداء الوطن
كان الله في عونكم ، نحن أمام تحدي الظلم بكل الوسائل السلمية ومن جهة أخرى نحن أمام تحدي التزوير الذي يعد ظلم من نوع ثاني
هذا الشاب قتل مظلوما وهو تحدي لكل الأجهزة الحكومية التى تدعي أنها وجدة للدفاع عن حقوق الإنسان وفي الواقع هي لتبرير إنتهاكات حقوق الإنسان وطمس الحقائق
أين دور المؤسسة الوطنية لحقوق الإنسان؟
أين دور وزارة حقوق الإنسان؟
أين دور النيابة العامة؟
أين دور ديوان التظلمات؟
كلها ديكور لم نسمع منها حتى بيان
لا تنازل
لو كان من الموالين للنظام لأقاموا القيامه والاستنكار من الدول ولم يسكتوا
في رحمة الله
والله ينتقم من كل ظالم.
الى رحمة الله
الله يرحمة برحمتة الواسعة وينتقم من قاتلية,,,فهو مع الشهداء اما قاتلة فهو في نار جهنم