أعلنت جمعية الوفاق عبر حسابها في موقع التواصل الاجتماعي (تويتر)، صباح أمس الجمعة (18 أبريل/ نيسان 2014)، وفاة المصاب عبدالعزيز العبار (27 عاماً).
وكان العبار، تعرّض في (23 فبراير/ شباط 2014) لإصابة مباشرة في الوجه بطلقة غاز مسيل للدموع، بالإضافة إلى انتشار «الشوزن» في جسمه، ما أفقده الوعي، وذلك خلال حصول مناوشات أمنية في ختام عزاء الشاب سيدعلي الموسوي في منطقة سار، إذ ذكرت عائلته آنذاك أن ابنها نقل إلى مجمع السلمانية الطبي وكان يتقيأ على رغم أنه في حالة إغماء، فيما وصفت حالته بالخطرة.
إلى ذلك، قال سيد حسان، ابن عم العبار لوكالة «رويترز»، إن شهادة الوفاة الصادرة لابن عمه تقول إنه توفي نتيجة إصابة في الدماغ ومشكلات في تدفق الدم دون ذكر سبب حدوث ذلك.
وأضاف أن العائلة رفضت تسلم الجثمان إلى حين صدور تقرير رسمي يفيد بأن العبار توفي نتيجة إصابته بطلقات الشوزن.
يشار إلى أن المتوفى العبار متزوج وأب لطفلين.
العدد 4242 - الجمعة 18 أبريل 2014م الموافق 18 جمادى الآخرة 1435هـ
v
حسبنا الله و نعم الوكيل ,
حشره الله مع محمد و آل محمد و الشهداء الأبرار
والداخليه
والداخليه اتقول سبب الوفاة تلف فى المخ المشتكى لله والله ينتقم من القاتل ويرحم الشهيد واصبر اهله الفاتحه
حسبنا الله ونعم الوكيل
لا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم
الى جنان الخلد باذن الله
الله ينتقم ممن ظلمنا ويصبر اهله ويالهمهم الصبر والسلوان.
sunnybahrain
السلام عليكم ،،يرحمك الله برحمته ،،الم يحن الوقت يا بحرين بالتوقف عن قتل مواطنيك ،،الاجنبي يمص دمك والمتمصلحون لم ولن يرفعوا رايتك ،،رفقا بأهلك يا دانة الخلج ولؤلؤة اوال ،،مأجورين ،،السلام عليكم ،
حسبي الله ونعم الوكيل
حسبي الله ونعم الوكيل
حسبي الله ونعم الوكيل
الله يصبر أهله على فراقه (ولا تحسبن الله غافلا عما يعمل الظالمون ..صدق الله العظيم
لماذا الإصرار
دعونا نتصارح ، لماذا تصر وزارة الداخلية على استخدام السلاح المحرم دوليا وبمرأى وبمشاهدة العالم كله بما فيه منظمات حقوق الانسان ، وبمعرفة تامة بالدول الكبرى ، ويجري السكوت عن استخدامه ومجرد استنكار شفهي ، رغم ان السلاح استخدم بإفراط واسقط أرواح ويتم أطفال وأعاقب الكثير من أبناء الوطن ،ولا زالت الداخلية تستخدمه وتستنكر انها تستخدمه
في رحمة الله
انا لله وانا اليه راجعون الله يصبر اهله
الله يصبر أهله
الله يصبر أهله ويمسح على قلوبهم وهو القادر على عباده.
الله يرحمة
اللهم أسكنه فسيح جنتة و ندعو الله أن يلهم أهلة الصبر و السلوان
الله يرحمة
لا حول ولا قوة الا بالله
أنا لله وانا اليه راجعون. مت يتوقف هذا البطش والاستبداد بك يا شعبي المسالم؟!