أرجأت المحكمة الصغرى الجنائية الأولى، برئاسة القاضي الشيخ راشد بن أحمد آل خليفة، وأمانة سر محمد مكي، قضية الناشطة الحقوقية زينب الخواجة إلى جلسة (13 مايو/ أيار 2014) للاستماع لشهود الإثبات، حيث تواجه الخواجة في هذه القضية تهمتي السبِّ العلني وإهانة الشرطة.
وقد حضر المحامي محمد الوسطي وحضرت 3 شاهدات، إلا أن الوسطي بيّن للمحكمة أن هناك شاهدة أخرى (محكومة على ذمة قضية) وهي من ضمن شاهدات الإثبات، وعليه طلب الاستماع لهن في جلسة واحدة حتى لا تتم تجزئة الشهادة.
وكان المحامي الوسطي قال: «إن المحكمة أصدرت يوم الإثنين (27 يناير/ كانون الثاني 2014)، حكماً على الناشطة الحقوقية زينب الخواجة بالسجن 4 أشهر إضافية في قضيتين جديدتين اتهمت فيهما بإتلاف منقولات تابعة إلى وزارة الداخلية أثناء توقيفها بمركز مدينة عيسى في مايو الماضي». وسابقاً حكم على الخواجة بعدة أحكام منها بالغرامة 200 دينار بتهمة إهانة الذات الملكية والعَلم، بالإضافة إلى الشعار الوطني، كما حكم عليها بالحبس لمدة شهر واحد في قضية إهانة موظف عام وتجمهر عند باب البحرين.
العدد 4239 - الثلثاء 15 أبريل 2014م الموافق 15 جمادى الآخرة 1435هـ
مرفوعة الرأس
يخافون من امرأة حتما ستخرجين مرفوعة الرأس
يجب ان
يجب محاكمتها ومحاسبتها ويجب عدم الافراج عنها
نعم
ارجل من بعض ما يسمون نفسهم رجال
امرأة عن الف رجل
تحية وإجلال لبنت البحرين المناضلة زينب ولآل الخواجة وكل بحريني شريف. الله يزيح الغمة ويفرجها لشعبي المسالم.
تحية وتقدير
من كل مواطن وكل انسان يشعر بما تشعرين ويعشق الحرية لك منا ايتها المناظلة الشريفه الف تحيه وفرج الله عنكم