طالبت مواطنة من قرية السهلة الجهات الرسمية المختصة بإدارة الجنسية والجوازات بإصدار جواز سفر للرضيع عباس محمد عباس، وذلك لاستكمال إجراءات سفره للخارج نتيجة إصابته بنزيف دماغي وهو يحتاح إلى عناية دائمة.
ومن جهتها، أوضحت والدة الطفل «ولد عباس في الشهر الثامن، وقد تعرض لاختناق أثناء الولادة، حيث كانت لديه مشكلة في وجود ماء بالرأس، وكان يحتاج حينها لعملية عاجلة في الرأس، وذلك لشفط عينة من الماء الموجود فيه، عبر وضع أنبوب من الرأس ويصل للأسفل».
وتابعت «ولخطورة العملية زوجي رفضها، وخاصة في البحرين، وعندما قرأت عن حالة طفلي، تبين أن أكثر مستشفى أجرى مثل هذه العملية بنجاح هو مستشفى التخصصي بالرياض، فقررنا أن نسافر معه إلى الرياض، ولكن تم اعتقال زوجي، وكان عمر ولدي لم يتجاوز 3 شهور، ولم أستطع فعل أي شيء، وكلما يكبر الطفل يتغير حاله للأسوء».
وأضافت «مع مرور الوقت حاولت أخذ ترخيص من زوجي حتى أقوم بإكمال إجراءات الحصول على جواز سفر لولدي والسفر معه للعلاج، إلا أن جميع المحاولات بائت بالفشل، وقد قمت بإصدار ورقة ترخيص على أن يتكفل عم الطفل بإصدار الجواز، إلا أنه ومع ذلك لم توافق إدارة الهجرة والجوازات، وفي كل مرة أقوم بمراجعة الجوازات يزداد الأمر تعقيداً، ويزداد وضع ولدي الصحي خطورة، هذه حالة إنسانية لا أكثر ولم أطلب شيئاً مستحيلاً بل كل ما أطلبه من الجهات المختصة تسهيل الأمور لإصدار جواز سفر لولدي لاستكمال مراحل علاجه، حيث إنه الآن لا يستطيع أن يتتفس إلا مع وجود جهاز تنفس، كما أتمنى السماح لزوجي بزيارة ابنه، حيث إنه لم يره إلا مرة واحدة منذ كان عمره 3 أشهر فقط».
العدد 4239 - الثلثاء 15 أبريل 2014م الموافق 15 جمادى الآخرة 1435هـ
أختي أرجوك
لا تتأخري في علاجه في البحرين فكل دقيقة تمر بدون علاج تفاقم الحالة أكثر
عالجيه في البحرين بسرعه ولا تنتظري الجواز فسوف تسيئون إليه كلما تأخرتم
يوم لا ينفع مالا ولا بنون
اتقوا الله هل نحن مؤمنين أليس لدينا مشاعر أم إننا نعيش كوحوش إرحم ترحم ألا تخافون من الله في يوم لا ينفع مالا ولا بنون
المعالجة في البحرين أفضل
انا ابني كان نفس الحالة الفرق انه مولود بالشهر السادس وتم اجراء العملية في مستفى السلمانية تحت اشراف الدكتور نبيل حميد ولله الحمد نجحت العملية وهو بصحة جيده وهناك ايضا الدكتور طة الدرازي من الممتازين
لاتأجلي علاجه اكثر
اختي عليك بعلاجه في البحرين قبل ان تتفاقم حالته، التأخير ليس في صالحك وهؤلاء لايرجى منهم خير، عالجيه في مستشفى ابن النفيس وتوكلي على الله
أكيد هذه مواطنة من أصول بحرانية.. ولو كانت من أصول آسيوية أو عربية لتم إصدار الجواز لها وهي في الجبال أو البراري..
«مع مرور الوقت حاولت أخذ ترخيص من زوجي حتى أقوم بإكمال إجراءات الحصول على جواز سفر لولدي والسفر معه للعلاج، إلا أن جميع المحاولات بائت بالفشل، وقد قمت بإصدار ورقة ترخيص على أن يتكفل عم الطفل بإصدار الجواز، إلا أنه ومع ذلك لم توافق إدارة الهجرة والجوازات، وفي كل مرة أقوم بمراجعة الجوازات يزداد الأمر تعقيداً ».
أين حقوق الأنسان
أين النواب الذين كانوا يتكلمون عن التيس المحجوز ويتركون أكرم و أعز الأشياء وهو الانسان كرمه الله عن سائر الكائنات.
لا حولا ولا قوة إلا بالله العلي العظيم
وين مانشيب في هالديرة
والله عيب على القائمين على امور الناس كراسيكم لاجل خدمة الناس وليس تعذيبهم تذكروا بأن من فرج عن مؤمن كربة فرج الله عنه كربة من كرب يوم القيامة واينكم من قول رسول الله ص كلكم راع وكلكم مسئول عن رعيته سيأتي اليوم الذي تسألون فيه ماذا فعلتم للناس وكيف استغليتم مناصبكم وانتي ياام الطفل ربي يفرج عنه وعن ابوه ربش ارحم بعبيده