العدد 4239 - الثلثاء 15 أبريل 2014م الموافق 15 جمادى الآخرة 1435هـ

المعاودة يطلع وفد البرلمان البريطاني على ظروف احتجاز النزلاء

قدم الأمين العام للتظلمات نواف محمد المعاودة لوفد مجلسي العموم واللوردات بالمملكة المتحدة برئاسة اللورد كلايف سولي، في مكتبه بضاحية السيف صباح أمس (الثلثاء)، شرحاً عن الأمانة العامة للتظلمات وكذلك مفوضية حقوق السجناء والمحتجزين، ومهماتهما واختصاصاتهما الهادفة إلى تعزيز حقوق الإنسان، والمعاملة الإنسانية، ولاسيما فيما يتعلق بمراقبة مراكز الإصلاح والتوقيف، للتحقق من أوضاع وظروف احتجاز النزلاء والمعاملة التي يتلقونها لضمان عدم تعرضهم للتعذيب أو المعاملة اللاإنسانية أو الحاطة بالكرامة.

ورحب الأمين العام للتظلمات بالوفد الزائر، منوهاً إلى التعاون المستمر بين كل من الأمانة العامة للتظلمات، ومفوضية حقوق السجناء والمحتجزين وبين مؤسسات بريطانية للاستفادة من خبراتها في المجالات ذات الصلة.

وفي ختام اللقاء، أشار المعاودة إلى الترحيب المستمر بالتعاون والتواصل مع الهيئات والمنظمات، والمؤسسات الدولية، لتبادل الآراء والأفكار فيما يتعلق بمجال عمل كل من الأمانة العامة للتظلمات ومفوضية حقوق السجناء والمحتجزين.

حضر اللقاء من أعضاء مفوضية حقوق السجناء والمحتجزين جواهر المضحكي، ماريا خوري وأحمد المالكي.

العدد 4239 - الثلثاء 15 أبريل 2014م الموافق 15 جمادى الآخرة 1435هـ





التعليقات
تنويه : التعليقات لا تعبر عن رأي الصحيفة

  • أضف تعليق أنت تعلق كزائر، لتتمكن من التعليق بـ3000 حرف قم بـتسجيل عضوية
    اكتب رمز الأمان
    • زائر 3 | 2:39 ص

      الله أكبر

      ليش جايين البحرين؟
      ليش مايزورون امحتجزين في السجن؟
      لو جايين سياحة؟

    • زائر 2 | 12:25 ص

      المنطق الاعوج مراقبة اوضاعهم في السجن ولا يعطى لهم الحقوق التي دخلوا السجن من اجلها

      ادخلوهم السجن لانهم طالبوا بحقوقهم ثم يقولون اننا نضعهم في سجون عشر نجوم !! ما اعجب هذا الزمن
      اصلا لماذا يحتجزون ولماذا يسجنون هل يقبل البريطانيون والاوربيون ان تصادر حقوقهم ومشاركتهم في بلدهم كما نحن؟

    • زائر 1 | 10:22 م

      لأول مرة السيارة في لطبيلة واشرح للزبون مواصفاتها

      يا سادة التقوا بسجناء داخل السجن و سجناء سابقين و اسمعوا منهم و عاينوا جسدهم من قبل مختصين بالتعذيب و سترون النعيم و الرفاهية التي يتمتعون بها حتى يخيل لهم انهم في فندق الخمس نجوم وليس في سجن مما يضطرهم خجلا بالاعتراف طواعية لما يلاقوه من حسن ضيافة بتهم قد توصل احدهم للاعدام.

اقرأ ايضاً