الوسط – محرر الشئون المحلية | تصوير: أحمد آل حيدر
تحديث: 12 مايو 2017
من أحياء المحرق القديمة ورحيق الماضي، يطل علينا أحد أمكنتها القديمة، ليصبح مكاناً لعرض النتاج التشكيلي للفنان إبراهيم بوسعد، والذي يتضمن بين جدرانه لوحات معرض "ظل الوردي" وهي أحدث الأعمال الفنية لبوسعد. وقد افتتح الجاليري في الثامنة من مساء أمس الأحد (13 أبريل / نيسان 2014) في المحرق.
وتم تشييد الجاليري بهذا المكان وهو المنزل نفسه الذي وُلِدَ فيه الفنان، والذي تعود ملكيته إلى جده محمد بن سعد. وقد بُنِيَ في نهاية الثلاثينيات من القرن العشرين على الطراز المعماري القديم لمدينة المحرق. تم هدم المنزل في بداية الثمانينيات وشُيد على أرضه مبنى.
وفي شهر أكتوبر/ تشرين الأول من العام 2011 تمت إعادة صيانته على الطراز القديم للعمارة البحرينية، حيث استغرق العمل عليه نحو العام ليصبح مكاناً للعرض.
{{{ كلمة حق }}}
كنى صغار نلعب في بيتهم الكبير في المحرق . في المنطقه المقابله لمسجد الشيخ عيسى .. اي قرب هذا الجاليري . كان من طفولته يرسم ونحن نشاهد رسمه وفنه ... بارك الله فيك يا ولد الخاله وكانت ليلة رائعه بحضور كبار المسئولين في الدوله و والاصدقاء والاهل للمشاركه معك في منزل الجد الله يرحمه ... وشكرا لك
محمد راشد آل عبدالعزيز
مبروك افتتاح بوسعد جاليري وبالتوفيق
فنان مبدع ورائع وحائز على جوائز عالميه .
عمل عظيم
نعم لتلك الاهتمامات فعروبة البحرين تتجسد بتلك الاعمال والفال لبيت مراد ان تنتهي الصيانة فيه فهو يحتوي علي مئات التحف النادرة جداً والمحتفظ بها من احد أحفاد العائلة الكريمة وشكرا لصحيفة الوسط .