قالت وزارة التربية والتعليم في تعقيبها على ما تم نشره في الصحافة المحلية بشأن أن الوزارة لا تسمح لمديري المدارس بالتبليغ عن أي سوء معاملة يتعرض لها الطفل: «إن هذا الاختزال المخلّ للموضوع يتضمن تحريفاً للوقائع، ويعبر عن جهل بالآليات التربوية التي تتبعها الوزارة عند التعامل مع ما يتم تصنيفه كإساءة معاملة للطفل».
وأوضحت إدارة العلاقات العامة والإعلام بوزارة التربية والتعليم أن المؤسسات التعليمية هي مؤسسات تربوية بالدرجة الأولى، مهمتها التعليم والتربية والتوجيه والتوعية والتثقيف، كما أن من بين مهامها التواصل بين المدرسة وأولياء الأمور للتعاون من أجل معالجة أية مشاكل سلوكية أو نفسية أو أي شكل من أشكال التعدي على حقوق الطفل في المدرسة أو في البيت، وأن هذا التعاون هو حجر الزاوية لمعالجة العديد من المشاكل التي يتم حلها ودياً مع الأسرة في أغلب الأحيان، من خلال الإرشاد الاجتماعي والنفسي، ولا يمكن ولا يجب تصنيف ذلك على أنه نوع من التستر كما أعلن، فالمدرسة ليست مؤسسة عقابية أو مؤسسة للتشهير بالطفل أو بأسرته.
وذكرت أن الوزارة أنشأت مركزاً متخصصاً للإرشاد الاجتماعي والنفسي، يتولى تشخيص ومعالجة العديد من المشكلات التي قد يتعرض لها الطالب بما في ذلك سوء المعاملة، ويتم بالفعل معالجة المئات من الحالات وإيجاد الحلول التربوية والنفسية والاجتماعية التي تؤمن للطفل استقراره النفسي وحقه في الحصول على المعاملة اللائقة بما يؤمن نجاحه الدراسي، كما يتم في الوقت ذاته التعاون مع وزارة الصحة من خلال المركز الصحي في محافظة العاصمة لمتابعة الحالات النفسية الحرجة، من خلال التعاون بين الإرشاد النفسي والاجتماعي ومركز الإرشاد والمختصين في المركز الصحي المشار إليه، بما يؤمّن للطفل المتابعة والمعالجة في الوقت ذاته.
وأكدت أنه لا يحق قانونياً وإدارياً لمدير المدرسة أن يتولى الإبلاغ المباشر لجهات خارج الوزارة بشأن ما قد يقدّره هو بكونه سوء معاملة، لأن مدير المدرسة ملزم بدايةً بإبلاغ الإدارة التعليمية المختصة التي تحوّل الموضوع إلى الإرشاد النفسي والاجتماعي، وفي ضوء ذلك تتولى الجهة القانونية التكييف القانوني للموضوع، وإذا ما تيقنت بأن الطفل تعرّض لسوء المعاملة، فإنها تتخذ الإجراءات اللازمة لمعالجة الموضوع، بما في ذلك إبلاغ مركز حماية الطفل بالصورة القانونية والإدارية الرسمية، وليست العملية هنا متروكة للاجتهاد الشخصي أو للتقدير الخاص بالإدارة المدرسية، هذا الاجتهاد الذي قد لا يكون صحيحاً، وبما يؤدي إلى خلق مشكلة بدلاً من حلها.
العدد 4236 - السبت 12 أبريل 2014م الموافق 12 جمادى الآخرة 1435هـ
التوزيعة الخاطئة هي السبب
تصوروا في مدارسنة مرشد اجتماعي فقط مهامه الارشاد الاجتماعي والمرشد المهني مهام الارشاد المهني والمرشد الاكاديمي مهامه الارشاد الاكاديمي ولكن المشرف الاداري مهامه الاشراف الاداري والتحضير للدروس والتدريس والتصحيح حاله حال أي مدرس آخر ، كيف هل لماذا يمكن وين ؟؟؟ ياأخي أو هو مدرس أو مشرف أما عمل الشغلتين فيها إن ! من عشرين سنة والوزارة تفكر وتدرس وتشاور و و و حق يتفرغ المشرفين الاداريين ولحد الآن لم تخرج كل هذه المداولات بنتيجه !! ليش يعني ؟؟ وتالي انلوم المشرفين .
مشرفين بالاسم فقط
للاسف هناك بعض مشرفين بالاسم فقط فلا شخصية ولا ادارة ولا تربية ولا اخلاق مثل ما ولدي يخبرني عن معلم موسيقى صار مشرف وما يعرف يتعامل مع مشكلات الطلاب واسلوبه الصراخ والضرب لاتفه الاسباب بالله هذا شلون الطلاب بيحصلوا الامان من امثاله وطبعا معينينه مشرف بواسطة المدير بمعنى بالواسطة فقط حق الاشراف وهو مايدري شنو المشرف ويستلم راتب معلم
ولدي كان دائم الشكوى من اسلوب مشرفهم
وزارة الا تربية
الوزارة ادا كانت تستجلب من بقاع الدنيا دون المتطوعين لو كان عندهم شهادات منقول مو مشكله لاكن من فراشه الى مديره مدرسه ما يصير وثاني شي اكو ناس مخلصين وعندهم شهايد من الجامعة نفس علم اجتماع ليش ما تاخدونهم مو اهم اولى لاكن ديره للغريب ويش قال قال يبون تمثيل للاجانب والي في البرلمان ويش دلين لحد اقول بحرينين هدلين اجانب الا بلوشي والا يمني والا هندي كككك
نكتة ابريل
من اتحف ماقرأت ياناس بعض المشرفين حاطينهم للعرض فقط ولدي كذا مره يجي يصيح من المشاكل اللي تصير في الصف وأقول ليه لاتكلمهم روح للمشرف وخبره يقول ليي المشرف مايسمع لينا ويش نقول سيده يضربنا
الاختزال المخلّ للموضوع !!
استحلفكم بالله كيف نأمن على أبناءنا في وزارة كل يوم وعندهم مشروع متسرع وفاشل بعد ما يجربون على عيالنه (6 مشاريع فاشلة في عهد الوزير الحالي). تصوروا الادوات التي تم توفيرها لكل مدرسة للثقافة العددية على الأقل 1500 دينار وعدد 16 كتاب والمشروع لم يدم فصل دراسي واحد!! ياناس ياحكومة يانواب ياالبشرية مايصير الوزارة اتسوي جذي في عيالنه !! ماتخافون الناس والقانون خافوا ربكم، يالطيبين، 90% من المسئولين في التربية من الجمعيات الاسلامية !! لا اتخلون الناس يكفرون