قررت وزارة التربية والتعليم على ضوء ما نشر في الصحافة المحلية امس (الثلثاء) بشأن «اعتداء طالب على عرض طالب آخر بمدرسة البلاد القديم الإعدادية للبنين»، فصل الطالب المعتدي من الدراسة النظامية فصلاً نهائياً، كما تم تحويل الطالب المعتدى عليه إلى مركز الإرشاد النفسي بالوزارة، ويجري إبلاغ مركز حماية الطفل بالواقعة والمتابعة مع النيابة العامة، بعدما تبين أن ولي الأمر قد سبق له أن رفع الموضوع إلى الجهات الأمنية المختصة التي باشرت التحقيق في الواقعة.
ورداً على ما أوردته الصحيفة، أفادت إدارة العلاقات العامة والإعلام بوزارة التربية والتعليم بالتوضيحات التالية:
- أولاً: أن إدارة المدرسة هي من اكتشفت الواقعة حال وقوعها يوم الخميس (27 مارس/ آذار 2014م)، حيث تسرب الطالب المعتدى عليه أثناء الدوام المدرسي من خلال القفز على السور بمعية اثنين من زملائه (أحدهم من الصف نفسه والثاني من صف آخر)، فباشرت المدرسة من خلال الإرشاد الاجتماعي والمعلمين المراقبين البحث عنهم داخل المدرسة ومرافقها، حيث اتضح أنهم غير موجودين بالمدرسة ولم يغادروها بشكل رسمي أو من خلال البوابة الرئيسية، فتم الاتصال بأولياء أمورهم لإحاطتهم بتسرب أبنائهم من الحصص، كما تم تثبيت غيابهم عن الحصة دون إذن (وفقاً للكشف الموثق لدى المدرسة).
- ثانياً: وفي الأثناء، عاد اثنان من الطلبة المتسربين إلى المدرسة عبر السور الخارجي، وحضر الطالب المعتدى عليه لاحقاً وبالطريقة نفسها، فتم إيقافهم جميعاً، وخلال التحقيق معهم تبين أن الطالب المعتدى عليه كان في مظهر غير طبيعي، فتم التشديد عليه إلى أن اعترف أنه قد تم الاعتداء عليه خارج المدرسة من قبل طالب ثالث كان مفصولاً مؤقتاً من المدرسة لمدة ثلاثة أيام بسبب سوء سلوكه، وأن عملية الاعتداء قد تمت بحضور زميليه اللذين تسربا معه.
- ثالثاً: في ضوء التحقيق الذي أجرته المدرسة، تم إبلاغ ولي أمره بالواقعة، وتحويل الموضوع إلى الوزارة التي باشرت التحقيق في الموضوع مجددا حال استلامها التقرير من إدارة المدرسة المعنية، وذلك عن طريق المحققين التربويين المختصين، حيث شمل التحقيق مختلف جوانب الواقعة والطلبة المعنيين.
- رابعاً: في ضوء نتائج التحقيق، تم اتخاذ قرار بفصل الطالب المعتدي من الدراسة النظامية فصلاً نهائياً، كما تم تحويل الطالب المعتدى عليه إلى مركز الإرشاد النفسي بوزارة التربية والتعليم، ويجري إبلاغ مركز حماية الطفل بالواقعة والمتابعة مع النيابة العامة، بعدما تبين أن ولي الأمر قد سبق له أن رفع الموضوع إلى الجهات الأمنية المختصة التي باشرت التحقيق في الواقعة.
العدد 4232 - الثلثاء 08 أبريل 2014م الموافق 08 جمادى الآخرة 1435هـ
السلام عليكم
الى زائر 17 اتقي الله كيف علمت بانه متعاون مع صديقه او انه راضي عن هدا الفعل الشنيع و لو كان كذلك لما دهب مع عائلته لكتابة هدا الخبر بالجريده و اكتفى بان يصمت بعدما تم ضبطه بالمدرسه مع ذلك الذئب
لماذا لا تقول انه لا يعلم كيف يتصرف بعد ان وقع تحت يد هذا الذئب و اين زميلاه عندما تم الاعتداء عليه الم يكونا معه ؟ لماذا تكلمت بشء لا تعلمه هل اخبرك الولد بذلك؟
حاسب لكل كلمه تنطقها فأنت محاسب في يوما ما...
كلا...
بالعكس بكلام زائر 17 صحيح و قد تمت هذه العملية لست (6) مرات من قبل و لكن في هذه المرة و هي السابعة فقد تم اكتشافهم ... إنا لله و إنا إليه راجعون
زمن العجائب
اتانا زمن يعجز الانسان عن التعبير فيه فعلا زمن العجائب و قلة الوازع الديني و قلة تربية و ارشاد بكل صراحة ما يستحقه الفتى المعتدي السجن و العقوبة و ليس مجرد الفصل النهائي
الله يحمي شبابنا وبالاخص في المرحلة الاعدادية والثانوية
هذه الحادثة ليست الاولى ولا الاخيرة .....
هناك كثير من هذه الحوادث منتشرة على مر السنين الى يومنا هذا سواء داخل المدارس او خارجها .
هذه الحوادث لن تنتهي ولكن نحن نحث اولياء الامور على تنبيه اولادهم لهذه الامور ولايعتبرون اولياء الامور ان التكلم مع اولادهم بشأن هذه المواضيع فيها خجل وحياء بالعكس هي ستحمي اولادهم من اي تحرش وكذلك نطلب من وزارة التربية ادخال مناهج تتكلم عن الثقافة الجنسية متناسبة مع مختلف الفئات العمرية على اسس علمية وكذلك لا ننسى دور رجال الدين في توعيظ الشباب.
محاسبة الطرفين
يجب تأذيب ومحاسبة الاثنين الفاعل والمفعول به لانها عملية لواط برضى الطرفين ، وبعد قرأت الموضوع من حهات أخرى اتضح بان المفعول به كان له علاقة صداقة منذ اكثر من سنة مع الفاعل وكانوا يتعاملوا بهذه الطريقة عدة مرات ولولا اكتشافهم من ادارة المدرسة في الآونة الاخيرة لاستمروا بأفعالهم ، اما تحوير الموضوع بأنه عملية اغتصاب او اعتداء غير صحيح اما شدود بين الطرفين ويحتاج علاجهم بطرق الصحيحة
أحسنت
أؤيدك
نعم
صحيح كلامك
علاج الموضوع
العلاج ليس بفصل الطالب و تنفيذ العقاب. الحل في ادخال الثقافة الجنسية الي المناهج في مقتبل العمر و يكون في الصف الاول الابتدائي. هناك دراسات حول هذه المسألة الشائكة و العلاج في الوقاية و تعليم الفرد كيف يحمي نفسه من هذا النزوات و يتعرف عليها قبل وقوعها و طرق الوقاية.
بنت عليوي
عديم تربية، بعض الناس أستغفر الله يعرفون أشلون ينجبون بس أشلون يربون عيالهم ما يعرفون والنتيجة ضياع الأبناء
معا المشرفين العسكريين
أذكر و الكل يعلم ان بعض الطلبت مايعين يتم استغلالهم من طلاب اخرين و هذي السي منتشر في جميع المداراس بحكم ان انا درست في مختلف المدارس المنامة و المحرق يجيب المراقبة الصارمة و وضع عسكريين بدل المشرفين الاجتماعين و تشديد العقوبة علي المدرسين و المشرفين و كذلك معاقبة باقي الطلاب في القضية.
اللهم احفظ ابنائنا
عليهم بحبس المعتدي ويحصل على جزاه ليس بالامر السهل أن يفصل دون جزاء ليكون عبرة لغيرة
طالما هو في هذا السن وأفعالة لا حول ولا قوة فما حال لو يكبر سيصبح وحشا مفترسا مثل باقي الوحوش المنتشرة
على المدرسة اعطاء محاضرة للطلبة عن التحرش الجنسي وتوعيتهم حتى يتفادون هذا الاجرام فما زال الطلبة صغترا لا يفهمون شيئا وحتى لا يقعوا فريسة وعرضة لامثال هذه الوحوش
يارب احفظ اولادنا
يارب تحفظ ابنائنا من كل سوء والله من قريت الخبر خفت على،ولدي فهو في نفس المدرسه شنو مو بشر حيوانات يادافع البلاء
4
عواقب الهروب من المدرسة ..
حقير
هذا يستحق السجن و التعذيب
لعنه عليه
بس فصل
لازم حبس ليكون عبره الى غيرة من يض بأبنائنا
نشد على ايدي الوزارة
حتى لاتتكرر هذه الافعال الاجرامية ولكن ايظا ان لايتم الكيل بمكيالين من هناك غفور رحيم وهناك شديد العقاب
رحمتك يارب
لا حول و لا قوة الا بالله العلي العظيم. على إدارات المدارس التشديد في ناحية المراقبة.
اللهم إحفظ ابناءنا من كل مكروه
الطلبة شياطين الانس
ايضا المدرسة لها يد في الموضوع وهده المشكلة ليست جديدة فهي قديمة في المدرسة المدكورة