أعاد مجلس النواب في جلسته أمس الثلثاء تقرير لجنة الشئون التشريعية والقانونية بشأنه مشروع قانون بتعديل بعض أحكام قانون التمييز للجنة لمدة أسبوع واحد.
وقال النائب أحمد الساعاتي «المجلس الأعلى للشئون الإسلامية ليس له أي علاقة في التشريع، ومن هنا نجد أن رأي المجلس الأعلى ليس ملزما لها وربما يجانبه الصواب، فقد أكد دستوريون وقانونيون أن محاكم التمييز يقتصر دورها في الإجراءات». أما النائب جواد بوحسين، فذكر «المسائل الاختصاصية يجب أن تكون لأهل الاختصاص، لأن الأمور الشرعية يجب أن ترجع لمن يفهمون بالشئون الإسلامية، وأنا أتفق مع المجلس الأعلى للشئون الإسلامية، لأن كل ما يتعلق بالأمور الشرعية يتطلب الرجوع للمجلس». فيما شدد النائب عبدالحليم مراد «لنجعل ضمانة ونجمع المرئيات، ولن نوافق على إقصاء القضاة الشرعيين».
أما النائب علي العطيش، فأبدى «اتفاقه تماما مع موضوع الطعن بالتمييز أمام محكمة التمييز في الأحكام الشرعية، باعتبارها ضمانة إضافية للمتقاضين أمام المحاكم الشرعية، وحين يتم التعديل على الإجراءات فلا مانع، الضير في الموضوع أنه بحسب التعديل الموجود أن الأحكام الشرعية سوف يتم الطعن عليها أمام قضاة مدنيين وسوف ينقض القاضي المدني حكم القاضي الشرعي وهذا ما لا نرغب فيه ولا نحبذه، ومرسوم محكمة التمييز حدد القضاة واختصاصاتهم، التعديل بهذه الطريقة يعيدنا إلى الوراء بدل التقدم إلى الأمام، ونجعل سيطرة للقضاء المدني على الشرعي، إذ ينقض المدني حكم القضاء الشرعي».
ومن جانبه، بيّن وزير العدل والشئون الإسلامية والأوقاف الشيخ خالد بن علي آل خليفة أنه «لا يوجد خروج على المسائل الشرعية، والمجلس الأعلى يتكون من قضاة الشرع أيضا، وكان هناك نقاش يفوض القضاء بشأن هذا الموضوع، وهذا الإجراء ليس تدخلا في حكمهم الشرعي، بل العكس لا تستطيع محكمة التمييز التصدي للموضوع».
وأردف الوزير «من المفترض أن يكون الطعن في إجراءات التقاضي في دائرة شرعية مخصصة في محكمة التمييز».
العدد 4232 - الثلثاء 08 أبريل 2014م الموافق 08 جمادى الآخرة 1435هـ
نعم
اشجع هذا القانون على الاقل نقدر نميز الشريف من الخائن في هذا البلد خخخ مو فاهمين الموضوع غلط
المستشفي العسكري والتمييز
في جميع دول العالم لا تمييز في الخدمات الطبية إلا في البحرين حيث يمييز المشفى العسكري بين المواطن العادي والعسكري الذي بمقدوره معالجة جميع أفراد اسرته واخواته واخوانه وامه وابوه مجاناً في جميع مراحل العلاج بينما المواطن يخضع للإبتزاز المالي والتمييز فالدواء يعطى المواطن بطاقة وردية بينما العسكري بطاقة زرقاء يأخذ بها الدواء مجاناً اما المواطن عليه دفع قيمة الدواء علماً أن جميع نفقات ومصاريف هذا المشفى من الأموال العامة فكيف يسمح أن يتعالج العسكري في جميع المشافي والمراكز العامة بعكس المشفى العسك
تعديل «قانون التمييز»
من حلاته الي بتعدلونه
مصدقيين روحكم ( والتمييز ناخر في البلد )
بهرجة اعلامية للقول لايوجد تمييز ههههههههههههههه
كيف يقرّ قانون التمييز من كان التمييز سببا في وجوده بالمجلس
التمييز العنصري هو سلك البلد وماشي على قدم وساق وأما عن النواب فلستم كفوا لتقرّوا قانونا يجرّم التمييز والتمييز هو اساس مجيئكم لهذا المجلس.
اي قانون اي بطيخ التمييز بل التمييز العنصري هو سمة الديرة
«قانون التمييز»
اول مرة اسمع عن هذا القانون
وين كان هذا القانون والتمييز احد مطالب المعارضة
وين كان هذا القانون بعد 2011 بعد ما اخذت حقوق العمل من الناس واحللتم
بدلا عنهم الغير مؤهلين.
وين هذا القانون
ها افتكرته قانون التمييز الطائفي
أحلى مافي الخبر صورة مجهز غازي عبد الحليم مراد وفهمي للخبر بانه التمييز الطائفي عشنا وجفنا حماة الوزراء