أعلن مكتب الرئيس الفرنسي فرانسوا أولاند أنه سيلقي خطابا على الأمة مساء اليوم الإثنين (31 مارس/ آذار 2014) بعد يوم من تكبد الحزب الاشتراكي الحاكم في البلاد خسارة غير مسبوقة في انتخابات التجديد النصفي للمجالس المحلية.
وأشعل الاعلان بشأن خطاب أولاند التكهنات بشأن إجراء تعديل وزاري حيث طرح اسم وزير الداخلية مانويل فالز كمرشح محتمل لتولي رئاسة الحكومة خلفا لرئيس الوزراء الحالي جان مارك أيرولت.