الوسط - محرر الشئون المحلية | تصوير: محمد المخرق
تحديث: 12 مايو 2017
تعاني عدد من مناطق البحرين من عدم وجود العدد الكافي من حاويات القمامة التي توفرها شركات النظافة، مما يؤدي إلى تراكم القمامة واضطرار المواطنين لوضع القمامة بجانب الحاويات، في منظر يعكس تردي مستوى النظافة، والإهمال من قبل الجهات المعنية.
وما يلي عدد من الصور رصدتها عدسة "الوسط" في مدينة عيسى.
مو مسأله قله او زيادة!
يمكن هي قله في الحاويات ولاكن استخدامها يمكن مو مناسب مثل وضع الكوارتين الكبيره داخلها واغصان الاشجار وغيرها من الاخشاب مو على قلة الحاويات او كثرتها على ((طريقه استخدامها وأنواع القمامه الموجدة فيها)) كثر الحاويات تره سلبيه منها الريحه بين البيوت ويمكن تسبب امراض!!.
اقول بلا هريير
الحاويات فى مدينة عيسى لا تحرق او تخرب ..... تركو عنكم الهريير بعد لو فى قريه من القرى إلى عندها مشاكل سياسيه بنقول ماعلييه بس مدينة عيسى قويه ....
؟؟؟؟؟؟
خذلك لفة الصبح في توبلي وجدعلي
الصورة تدين العقلية في حرق حاويات القمامة
المشكلة من المتضرر غير اهالي المنطقة ..
وش عاد تنفخ في ..... مبطوطة
بعد الحكومة تتحمل تجمع الاوساخ .... ها ما سمعت اوكي الحين سمعت
البيكبات اللي اتشيل التايرات اتشيل القمامة الشباب في خدمة الشعب اش رايكم
اتخلص من القمامة
حتى تعرفون ليش الشباب يحرق القمامة, موب يكون افضل عن الحشرات والأمراض.
لأن في مخربين
لأن في ناس هوايتهه حرق القمامه والحاويات نمر نجوفه في وسط الشارع وحارقينهه.
رد على زائر 4
لأن في ناس هوايتها الرقص و التطبيل والله أعمى عيونها و قلوبها, فصارت ترمي كل المشاكل إللي حاصله في البلد على المظلومين إللي يطالبون بحقوقهم, ونسيتو أساس المشكلة إللي صار لهم سنين ينهبون خيرات الوطن إللي تكفي الجميع وتزيد.
يا عزيزي مدينة عيسى مافيها إحتاجات علشان تتهم الناس بالمسؤولية عن عدم كفاية الحاويات.
هذا غيض من فيض
هذا غيض من فيض
وتوبلى أدهي وأعضم
توجد وبكثره
لكن مصيرها الحرق والتخريب
رد زائر 1
صح كلامك الحكومة مو مقصره