أيّدت المحكمة الكبرى الجنائية برئاسة القاضي إبراهيم الزايد، أمس (الخميس)، حبس أجنبية من أصول عربية مدانة بممارسة الدعارة، لمدة 4 أشهر مع النفاذ.
وكانت المحكمة الصغرى الجنائية الرابعة قضت بحبس الأجنبية لمدة 4 أشهر مع النفاذ بتهمة ممارسة الدعارة، وذلك بنشر صورها في أوضاع مخلة وعرض نفسها لراغبي ممارسة الجنس عن طريق «الفيسبوك»، وأمرت المحكمة بإبعادها عن البلاد بعد نفاذ العقوبة.
وقد أحالت النيابة العامة المتهمة إلى المحكمة بعد أن أسندت إليها تهمة التسبب عمداً بإزعاج الغير عن طريق أجهزة الاتصال، والاعتماد في حياتها بصفة جزئية على ما تكتسبه من ممارسة الدعارة.
وبرّأت المحكمة المتهمة من التهمة الأولى، وقالت إن مجرد عرض المتهمة لصورها على صفحتها في موقع التواصل الاجتماعي «فيسبوك» لا يمثل إزعاجاً للغير، ورأت أن الاتهام المسند إليها تحيطه الشكوك والريبة؛ لأن المقصود بالإزعاج هو «إقلاق الغير في مكانه الآمن أو إرباكه أو الحيلولة بينه وبين ممارسة حياته الطبيعية»، ومؤدى ذلك أن انزعاج الغير في مواقع التواصل الاجتماعي دون أن ترسل إلى ذات شخص لا يدخل تحت تطبيق هذا النص.
العدد 4213 - الخميس 20 مارس 2014م الموافق 19 جمادى الأولى 1435هـ
نبذتم كتاب الله وراءكم
حكمها في كتاب الله إما الرجم أو الجلد المغلظ أو القتل لأنها مفسدة في الأرض
لكن لا نعجب من نسيانكم كتاب الله ولن نعجب لو خلي سبيلها في الغد
هل تريدون أن تكونوا من الكافرين حيث يقول الله (ومن لم يحكم بما أنزل الله فأولئك هم الكافرون)؟؟
حسبنا الله ونعم الوكيل ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم
ههههه
ايش لون لايمثل ازعاجا و الشباب من سن 14 وما فوق في المدارس وهم طول اليوم يستعرضون امثال هاي الصور ولا يلتقتون من قريب او بعيد لدروسهم ويقولون لايمث ازعاج ههههههههههه