العدد 4208 - السبت 15 مارس 2014م الموافق 14 جمادى الأولى 1435هـ

سقطة الجامعة

قاسم حسين Kassim.Hussain [at] alwasatnews.com

كاتب بحريني

بعد الساعة الثانية عشرة والنصف من ظهر الخميس الماضي، (13 مارس 2014)، بدأت تتسرب من إحدى قاعات جامعة البحرين بالصخير، صورٌ وتعليقاتٌ على مواقع التواصل الاجتماعي، عن حفلٍ سنوي تقيمه الجاليات، أصبحت مثار جدلٍ محتدمٍ تجاوز الحدود المحلية إلى الكويت.

الحفل كان سيمرّ كبقية الحفلات السابقة، دون أن يثير ضجيجاً، لولا ما خالطه من تحدٍ واستفزاز، إذ عمد مقدّمو الفقرة الخاصة بالعراق، إلى تضمين صور الرئيس السابق صدام حسين، فصفّق له بعض الحضور بحماسٍ كأحد الأبطال القوميين.

هذه الحركة الاستعراضية أثارت ردود فعل عنيفة، وسريعة، وتردّد صداها بقوةٍ في «تويتر»، حيث بدأ المغرّدون البحرينيون والكويتيون يستنكرون هذا العمل الخارج عن اللياقة. فمن حيث الأصل، هذا الشخص كان حاكماً دكتاتورياً متسلّطاً، دفع العراق ودول المنطقة ثمن سياساته المتهورة، مالاً ودماً غزيراً، في ثلاث حروب متتالية، كان هو المؤجج لنيران اثنتين منها، فيما جاءت الثالثة ضده لتكون القاضية.

في الحرب الثانية، دفع صدّام بجيشه لاجتياح دولة الكويت، وألحقها كالمحافظة الـ 19 بالعراق، وحوّل شعبها إلى لاجئين لمدة ستة أشهر. وحين تشكّل التحالف الدولي وقام بطرده بالقوة من الكويت، أقدم على تفجير المئات من آبار النفط الكويتي، حيث ظلّت 720 بئراً تحترق لأكثر من عام، وتغطّي سماء الخليج بالسحب السوداء. مليارات الدولارات من ثروة الكويت احترقت في تلك الجريمة النكراء، غير المليارات التي دُفعت من ثروات الدول الخليجية لتسديد فاتورة التحرير.

أثناء الاحتلال العراقي للكويت، سقط مئات الشهداء الكويتيين، وبعد انسحاب جيش صدام، اقتاد مئات الأسرى رهائن، وظلّت حكومة الكويت تبذل قصارى جهدها عبر الأمم المتحدة لإعادتهم دون جدوى، وظلّ مصيرهم مجهولاً حتى سقوط النظام بعد 13 عاماً، حيث وُجد رفاتهم في بعض المقابر الجماعية التي انتشرت في العراق. وهذه حقائق إمّا يجهلها من صفّقوا لصدام، أو يتجاهلونها من باب المكابرة والعصبية الجاهلية.

ذكرى الأسرى والشهداء ظلّت تنزف، وجرح الاحتلال لم يندمل في الكويت بعد، رغم أنه لم يطل لأكثر من ستة أشهر. وفي العام الماضي، أنتج الكويتيون (بعد عشرين عاماً)، مسلسلاً عُرض في رمضان، يصوّر معاناتهم في تلك المرحلة السوداء. من هنا كانت غضبتهم شديدةً مع سماعهم خبر احتفالٍ بجامعة البحرين، يمجّد من احتل بلادهم وشرّدهم في بقاع الأرض.

شخصياً، تربطني علاقةٌ وجدانيةٌ وثيقةٌ بالكويت، من البوابة الثقافية، ومنذ دراستي نهاية السبعينيات بكلية الخليج الصناعية (جامعة البحرين حالياً)، كنت أحرص على شراء المجلات والصحف الكويتية، ومازلت مداوماً على قراءة مجلة «العربي». وكان شعوري بالغضب كبيراً حين قرأت التغريدات الأولى عن هذا الحفل المهين. وهو شعورٌ مشتركٌ بين أبناء شعب البحرين، بمختلف انتماءاتهم الدينية والفكرية، لأننا شعبٌ أصيلٌ، نعرف الأصول ونحفظ الود للأشقاء، خصوصاً الشعب الكويتي، الأقرب إلينا ثقافةً وتطلعاً وتسامحاً وكرماً.

كثيرون عابوا على المحتفلين بالجامعة، هذه السقطة الأخلاقية الكبرى، وذكّروهم بأفضال الكويت التي مدّت يدها بسخاءٍ لبناء الكثير من المدارس والمراكز الصحية في طول البحرين وعرضها. ومعيبٌ جداً أن تستضيف جامعتنا الوطنية حفلاً يمجّد هذا الدكتاتور، والأسوأ من ذلك أن تُصدِر بياناً تبرّر فيه هذه السقطة، مدعيةً أنه تم إخراج الفيلم من «سياق معين» و»وضعه في سياق آخر». كنا ننتظر اعتذار الجامعة لشعب البحرين قبل شعب الكويت الشقيق، فهذه السفسطة لا تليق بجامعتنا الوطنية على الإطلاق.

إقرأ أيضا لـ "قاسم حسين"

العدد 4208 - السبت 15 مارس 2014م الموافق 14 جمادى الأولى 1435هـ





التعليقات
تنويه : التعليقات لا تعبر عن رأي الصحيفة

  • أضف تعليق أنت تعلق كزائر، لتتمكن من التعليق بـ3000 حرف قم بـتسجيل عضوية
    اكتب رمز الأمان
    • زائر 55 | 6:45 ص

      ممتاز

      ممتاز+ممتاز=ممتازهههههههههههههههههه

    • زائر 53 | 3:34 م

      اللعنة عليهم

      ألا لعنة الله على القوم الظالمين. صدام راح الى سبيله و أمثاله الى نفس المصير. لعنة الله على صدام و أمثاله. الإشراف بقوا في العراق لبناء العراق اما الخونة المجرمين أصبحوا مرتزقة و يعتقدون انهم أشراف "ألا لعنة الله عليهم".

    • زائر 49 | 9:45 ص

      لعنة الله على صدام ومن والاه

      من يوالي كافرا ودكتاتوريا ومجرما لابد ان يكون مثله

    • زائر 48 | 9:04 ص

      من البحرين

      اعتقد بأن هناك مبالغة فى ما حصل وتم تهويل الموضوع واعطائة اكبر من حجمة لحاجة فى النفوس والا هل يستحق ان يكون رفع صورة من قبل طلاب جامعة والحدث هو احتقالية تقوم بها الجاليات لرؤساء تلك الدول فما الضير ان قام هؤلاء بالاحتفال وقد تكون رفع الصورة فيها حساسية ولكن هل نحمل العلاقات و تتحمل الحكومة ما قام به الطلبة ويأتي البعض ويعطي الموضوع هالة ويتكلم ويتصيد لتخريب العلاقات ويوهم الناس بأنه هو الوحيد الذي يحب الكويت ولا يرضي لها بأي سوء فحب الكويت وافضالها علي البحرين كثيرة وبلاش تحريض يا ناس.

    • زائر 50 زائر 48 | 12:45 م

      الى زائر 48

      وانت تريد تقنعنا انها مسالة صبيان مراهقين سووا اللي يبون؟ يعني ما فيه ادارة ما فيه رقابة ما فيه اجازة؟ هذا اذا ما نتكلم عن مباركة اصلا.خلك موضوعي هذي فضيحة.

    • زائر 52 زائر 48 | 1:42 م

      ليس لهم امان

      اتباع صدام مثله حتما سيغدرون بمن جنسهم كما غدر سيدهم بأهل الخليج الذين ساندوه

    • زائر 43 | 5:49 ص

      سؤال جدي ,,,,لمن صفق منهم,,,,,

      ما الدافع لهذا التصفيق؟,,,,,
      هل هو الشعور بالفخر,,,,,,,ام التلذذ بإغاضة الطرف المتضرر من سياسته الخرقاء,,,, و ما أكثرهم,,,,,
      ان كان الأول ,,,,,فلا نحتاج الى إعتذار,,,,,و يكفينا ما هم فيه من السكرة,,,,,,
      و ان كان الثاني,,,,,فنقول: من ضحك و صفق كثيرا,,,,,بكى و صفق عليه ,,,أخيرا,,,,,

    • زائر 42 | 5:31 ص

      فرق

      فرق من موت صدام الطاغى الى موت السيد الخمينى الي شيعوه 5ملايين عشان اتعرفون الي على حق اشلون الناس تتدكره بالخير والي على شر الناس دائما تلعنه لانه اذى البشريه الموت لكل ظالم ظلم الناس وقاتل الله الجهل القبلى

    • زائر 40 | 4:22 ص

      سبق اصرار وترصد

      ما قاموا به ف الجامعة هو ليس سهواً وانما كان من سبق واصرار لدى القائمين ع الحفل ولا ننسى أن الجامعة تحوي الكم الهائل من الموالين للمقبور النكرة صدام حسين يتمثلون ف البعثثين الذين يعملون ف الجامعة.

    • زائر 39 | 3:52 ص

      حشرهم الله مع صدومي

      كل من يمجد ويعشق ويحب صدام، ندعو الله أن يحشره معه يوم القيامة..
      تمجدون الطاغية صدومي القاتل الظالم الديكتاتور المجرم.. تبا لكم والله يحشركم معاه.

    • زائر 38 | 3:42 ص

      العز

      العز والمجد لشهداء العراق والكويت ،وجهنم لطاغوت المجرم صدام حسين

    • زائر 37 | 3:28 ص

      المشهدانية

      صدام لم يمت. هو حي يرزق وسيعود لمكانه الطبيعي الريادي في قيادة الأمة العربية لبعث نهضتها وتوصيل رسالتها الخالدة لكل أصقاع الأرض.

    • زائر 36 | 3:18 ص

      وماذا؟

      ماذا لو تم رفع صورة خامنئي او السفاح بشار او الطائفي المالكي وقام مجموعة بالتصفيق له
      هل سيخصص الكاتب له موضوع
      لماذا لم يتطرق الكاتب لمقتل اربعة من افراد الأمن منذ بداية السنة

    • زائر 44 زائر 36 | 5:55 ص

      زائر 36

      ما لك سغل بالبحارنه احنا ضربتنا بفلس بس مو عيب عليكم تصفقون حق صدام اللي شرد الشعب الكويتي وسوى له مقابر جماعية وانتم تدعون حبكم للكويت ما يصير حبين في قلب واحد حب للطاغية المقبور وحب الكويت اعتقد اصبيكم في مقتل وما حد يقدر يرد منكم

    • زائر 46 زائر 36 | 6:24 ص

      وليش

      انت وربعك ما جبتون طاري للشهداء اللي سقطوا جراء القتل والتعذيب ؟؟؟ رح قول حق ربعك هالكلام تمجدون الطغاة وتبون الشرفاء يوقفون معاكم رح لا بارالله في اللي يمجدون في الطغاة صدام وربعه نسيتوا اشسوى بالكويت ؟؟

    • زائر 35 | 3:06 ص

      للذي صفق لصدام

      نذكره ان اليوم الذكرى السنوية وبهذا التاريخ ضربت حلبجة بالأسلحة الكيمياوية في العام 1988م وراح ضحيتها 5000شخص من المدنيين . فهل عرفتوا لاي مجرم صفقتوا وهللتوا ؟

    • زائر 34 | 2:32 ص

      لا امان لهؤلاء البعثيين

      لن يتعلم اتباع النظام في البحرين من تجربة هجوم صدام و حزبه على الكويت ،الم يدعم دول الخليج والكويت بالخصوص صدام في حربه على ايران طيلة 8 سنوات، وما ان وضعت الحرب اوزارها حتى هجم على من كان يسانده ، هكذا هم اتباع صدام ، فحداري حداري يا موالين للنظام في البحرين من شد الظهر بهؤلاء لانهم سيغدرون بكم في حال اختلفت المصالح و سينسون استضافتكم لهم

    • زائر 32 | 2:30 ص

      بطل قومي؟

      أول مرة في التاريخ نشوف بطل يهرب من المعركة ويختبيء سبعة أشهر في غار تحت الارض كالفأر!!!!! بس هذا ما يفعل التعصب والجاهلية.

    • زائر 31 | 2:24 ص

      وش اتقول يا سيد

      هناك اكثر من سيارة ومن فترة ليست بالقصيرة تجوب شوارع البحرين وعليها صورة الطاغية صدام ومعظم شعب البحرين شاهدها ومنهم رجال الداخلية وللاسف لم يحركو اي ساكن ضد اصحاب هذه السيارات
      وكأن الامر عادي جدا
      ولو كان الامر نفسه ولكن صورة شخصية غير محبوبة لديهم لقامت الدنيا ولم تقعد
      فماذا يدل ذلك يا سيد ؟؟؟

    • زائر 30 | 2:13 ص

      متى ستعتذر الجامعة؟

      هل ستمتلك الجامعة الشجاعة لتعتذر عما حصل؟

    • زائر 33 زائر 30 | 2:31 ص

      تعتذر

      على ماذا تعتذر الجامعة هل تعتذر على تقديم جالية العراقية على فلم وثائقى لبلدهم اليس صدام كان رئيسا لجمهورية العراقية ولا هى فبركة

    • زائر 29 | 2:09 ص

      هي ليست سقطه ياسيد

      هذا هو الواقع بعينه ياسيد عالم تعيش انفصام بالشخصية يقول لك نحن نحب الكويت ونحب صدام في نفس الوقت فهو قاهر الفرس
      على منوال هذا قبر الصحابي حجر بن عدي الكندي رضي الله عنه الذي قتله سيدنا معاوية رضي الله عنه

    • زائر 27 | 2:05 ص

      بحرينية

      فلا الشعب الكويتي اقرب الشعوب الخليجية الى نفوسنا , وخيرات الكويت على البحرين لا تعد ولا تحصى ,, الله يحفظ الكويت وكل الشعب الكويتي ويبعد عنهم اصحاب الفتن .

    • زائر 26 | 1:58 ص

      ان الله لايغير قوما حتى يغيرو ما بانفسهم

      لم ولن نتعض، تذكر من دعم صدام بالمليارات انقلب عليهم، لذلك اليوم من يمجد صدام لغرض في نفس يعقوب سينقلب غدا، وأن غدا لناظره قريب، وربما رب طازة نافعة يعني ليعرف الأشقاء الكويتيين ماذا يحصل من هؤلاء من جيئ بهم ل .. الدنيا دواره

    • زائر 24 | 1:31 ص

      الفأر الجبان

      الحين التصفيق وش يفيد ما دام وصل الى مثواه في جهنم هل التصفيق سيخفف عنه العذاب لا أبدا أما عن الكويت وأميرها هذا الرجل الكبير بأخلاقه وكذلك الشعب المحترم فكرامتهم جميعا محفوظة لا يؤثر عليهم هذه التفاهات

    • زائر 23 | 1:27 ص

      ...

      تروح الجامعة ما عندك مكان تقعد فيه غريب كل الغربة في وطني ووطن أجدادي المجنسين أكلو الأخضر واليابس وصدروا ثقافتهم الدخيلة الغريبة والله أضطرت أحد أخواتي التنقل في باص راجع للمنامة وكان مملوء بالباكستانين المبحرنين غصب زور- وبحكم سكننه في المانمة فإننا نتقن بعض الكلمات التناثرة من هنا وهناك ولكن فحوى الكلام ( هذي شجايبنهه في الباص هالحقيرة ) تخيل باص في جامعة البحرين مخصص لنقل الطلاب ويصير فيه جدي

    • زائر 22 | 1:24 ص

      يا امة ضحكت منها الأمم

      يا امة ضحكت من جهلها الأمم.
      ليس هناك امة على وجه الارض تمجد الاصنام غيرنا نحن. وإلا فإن هذا الشخص قتل ملايين البشر وتسبب في تدمير العراق والكويت وايران وضرب السعودية والبحرين بصورايخه ومع ذلك يخرج من يصفق له ويعتبره شهيد الأمة.

    • زائر 21 | 1:18 ص

      هؤلاء ممن يمجدون الاصنام

      الذين صفقوا للطاغية سواء كانوا بحرينيين او عرلاقيين اساءوا الى الكويتيين والبحرينيين والعراقيين بل لكل حر وإنسان. هذا طاغية لكننا نمجد الأصنام كما قال وزير الخارجية.

    • زائر 20 | 1:07 ص

      عذرا يا شعب الكويت

      عذرا يا شعب الكويت فما جري في جامعة البحرين من تصفيق لا يمثل شعب البحرين

    • زائر 19 | 1:05 ص

      ليست سقطة بل عن سبق اصرار وترصد وعمد كما قال احدهم

      صرّح احدهم قبل يومين ان ما قام به صدام من غزو الكويت يجب ان ينسى حسب معنى كلامه لذلك ما حصل هو سبق اصرار وترصد وعمد، فهم لا زالوا يرون في صدام بطل حيث انه قتل مئات الآلاف من الشيعة وهذا بحد ذاته يعطيه مكانة لديهم

    • زائر 17 | 12:54 ص

      صدام حسين

      صدام حسين رئيس دولة عربية كأي رئيس عربي له ما له وعليه ما عليه ومن مبدأ حرية الرأي الذي ينادي به العرب اليوم فكل شخص حرفي التعبير عن رأيه بهذا الرجل .. من يمجده له الحق في ذلك
      الرجل له حكم امتد 35 سنة مليئ بالإيجابيات وله فضل كبير على العرب في محاربة إيران وكبح شرورها
      أما أن يتم عرض تاريخ العراق ثم لا يتم التطرق لرئيس عراقي فهو سقطة كبيرة بحق التاريخ وحق من انتج الفلم .. لأن الرجل ببساطة صنع تاريخا لا يمكن أن ينسى ولا يمكن أن يتم تجاهله ... شاء من شاء وأبى من أبى ..

    • زائر 16 | 12:53 ص

      الجامعة و رئيسها

      عند ذكر هذه الجامعة و رئيسها الحالي يخلق لدى الكثيرين من المواطنين غصة و غبن عميق. نتمنى أن يأتي اليوم ليحاسب هو و طاقمه على ما فعلوه

    • زائر 14 | 12:44 ص

      الحقيقة الثابتة

      يا من يمجد صدام . الشجاع لا يندس فى حفرة كلفئر!جيمع الطغاة الى مزبلة التاريخ ومن يمجدهم أيضأ. وولى ذاك الزمان لم يحكم العراق مجرم مثله ....... فى أحلامكم........... فمجدو ما أستطعتم

    • زائر 13 | 12:19 ص

      ابو سيد رضا

      اعذرونا شعب الكويت فما جرى لا يمثلنا

    • زائر 11 | 11:59 م

      مجهول

      فقط للاستفزاز

    • زائر 10 | 11:57 م

      حاكموا الرئيس

      حاكموا الرئيس الدي تصدر الحفل

    • زائر 9 | 11:28 م

      كنا بنصدق سالفة السياق

      لو وضعوا صورة الرئيس الحالي الكردي أو رئيس الوزراء
      لو ما جفنا فيديو الحفل في اليوتيوب
      لو ما سمعنا تصفيق غير عادي للحضور عند رؤية الرئيس المهيب
      مرحلة الرئيس المقبور انتهت من غير رجعة و اللي مش عاجبه البحر موجود

    • زائر 8 | 11:27 م

      القيادي الناجح

      حضرت دورة تدريبية بعنوان القائد الناجح مع دكتور بحريني مع الطائفة السنية الكريمة. وكان أحد الأمثلة التي قدمها لنا صدام حسين دمر العراق والإمام الخميني عمر إيران و أوصلها إلى أعلى المراتب العلمية.

    • زائر 7 | 11:15 م

      مهماًعملوا

      مهما حاولوا تمجيد هذا المجرم النكرة لا يغير شيئ من الواقع يكفي أنه كان جباناً وتم إخراجه من حفرة قذرة كقذارته ومات ذليلا وسط فرحة عارمة من الناس الذين ظلمهم وظلم أهاليهم وهؤلاء المطبلين والمصفقين أيضاً نكرات وعاشت الكويت وعاش أمير الكويت الأب الحنون لكل الناس وأهل الكويت حبايبنا والله يطول في عمر الشيخ صباح حفظه الله

    • زائر 6 | 11:09 م

      حيف علي الجامعه

      المراد من هدا العمل إغاضة فئة من الشعب فأغاضو وأهانو شعبين

    • زائر 5 | 11:02 م

      9

      ما اكثر السقطات ..

    • زائر 4 | 10:59 م

      كم كردي سني اباد وكم قرية كردية سنية هدم وكم كويتي قتل

      دعوا الشيعة جانبا هؤلاء في عرف من صفق يستحقون الابادة بالسيارات المفخخخة و القنابل المتساقطة من الجو ولكن ماذا عن عشرات الالاف الاكراد السنة الذين ابادهم بالكيماوي و القصف و السجن و تدمير قراهم وماذا عن الكويتيين وما عانوه و مازالوا يعانوه و ماذا عن تحول في القضية في الفلسطينية بعد غزو الكويت لتحولها لقضية هامشية

    • زائر 3 | 10:47 م

      لايرى ولا يسمع سهادة الو

      ليس منا من يمجد صدام , قالها وزير الخارجيه وكانه لم يرى ويسمع سميرة رجب او السيارة التي تجوب شوارع البحرين وهي تحمل صورة المقبور مع ابيات شعريه على الجامه الخلفيه وهي وهي متداوله في وسائل التواصل الاجتماعي ورقمها وصاحبها معروف

    • زائر 18 زائر 3 | 1:00 ص

      ربما وضعوا صوره لتذكير الطواغيت بمصائرهم

      من وجهة نظري أن الذين وضعوا صوره أرادوا تذكير أن الطوغيت و الدكتاتوريين بأن مصيرهم كمصير من سبقوهم و أنهم ربما أخرجوهم من حفر و سراديب و أجروا عليهم المحاكمات و اقتصوا منهم و أن ماّل التكبر إلى مزابل التاريخ و أن الشعوب لا تنسى ما جرى عليها من الدكتاتوريين لذى وضعوا هذه الصولر ليعتبر من كان له قلب أو القى السمع و هو شهيد

    • زائر 2 | 10:46 م

      سيد مؤ تنتظر اعتذار إحنا ننتظر استقالات

      اصلا الحفل العراقي متعمد لاغاظة البعض من الداخل محسوبين اعداء وأقول بغوها طرب جاتهم نشب ولوحدثت من راس واحد غير ياسيد وتعرف ويش اقصد لجان صار عبرة لمن اعتبر لكنه زمان النفاق والهوان لضيف يصبح مواطنا ولا يقيم اي احترام لمواطني بلده الجديد وشعور أشقاء بلده الجديد من ذلك المحتفى به وأعماله الخسيسة لهم وأقول هذه من نتائج لوثة التجنيس السياسي

    • زائر 1 | 10:17 م

      ومذا ؟

      نعم انها سقطه والسقطات تتوالى. ولكن لمذا وهم من ادخل البعثيون العراقيون فىالمناصب القياديه ف الجامعه؟

اقرأ ايضاً