اعتصم أهالي المتهمين بتفجير الديه، أمس الاثنين (10 مارس/ آذار 2014)، قرية السنابس، للمطالبة بالإفراج عن المتهمين، بالإضافة إلى الكشف عن مصير اثنين من الموقوفين بعد انقطاع الأخبار عنهما.
وتوافد الأهالي بالقرب من موقع الانفجار عند الساعة الرابعة عصراً، حاملين صور أبنائهم المتهمين في القضية التي راح ضحيتها 3 من أفراد الشرطة.
وذكر الأهالي لـ «الوسط» أن «ظروف اعتقال أبنائهم تمت بشكل تعسفي، بالإضافة للتحقيق معهم من دون حضور محامٍ»، موضحين أن «بعض الجهات قامت بنشر صور أبنائهم قبل أن يتم تداول القضية في أروقة المحاكم والحكم فيها».
وأضافوا أن «مصير الموقوفين سامي مشيمع وعباس المسميع مازال غير معروف، إذ انقطعت أخبارهما منذ اعتقالهما»، مطالبين بالإفراج عن جميع الموقوفين وخصوصاً أن أبناءهم الذين كانوا في بيت العائلة وقت اعتقالهم.
العدد 4203 - الإثنين 10 مارس 2014م الموافق 09 جمادى الأولى 1435هـ
القصاص
لازم الدولة تاخذ حق الشهداء بالقصاص من الإرهابين والخونه
لكم الله
يقولون 3 قتلى حتى ما قالوا من الثالث اللي انقتل
بالله عليكم تفجير حتى حفره ما صارت!!! والمتهم ينصاد في نفس اليوم و تنشر صور ؟؟؟!!!
حشى كونان هو؟؟
والغريب في السالفة ان اي تهمة او جريمه يتهمون شباب من نفس المنطقة؟؟؟
غيروا السيناريوا شوي عشان الناس تصدق
المتهم بريئ حتى تثبت ادانته..
المتهم بريئ حتى تثبت ادانته،، لا ادري مدى صحه هذه المقولة،، ولكن هنا في البحرين المتهم مدان حتى يثبت برائته..
فالمتهمين مدانين في كل الاحوال وعليهم اثبات برائتهم..
كلنا نطالب بالقصاص، ويجب ان يقتل القاتل عملا بكتاب الله و سنه نبيه،(من قَتَلَ نَفْساً بِغَيْرِ نَفْسٍ أَوْ فَسَادٍ فِي الأَرْضِ فَكَأَنَّمَا قَتَلَ النَّاسَ جَمِيعاً وَمَنْ أَحْيَاهَا فَكَأَنَّمَا أَحْيَا النَّاسَ جَمِيعاً)
لذالك نقول وجب اخذ القصاص من من قتل اكثر من 150 شهيد .. ابتداءا بالشهيد علي مشيمع انتهاءا بالشهيد جعفر الدرازي
الفرج يارب
اللهم فك كل أسير يااااااارب
كيف؟
اذا كانوا متهمين, و اعترفوا لاحقا بالتهم الموجهه اليهم حسب ما جاء في تقرير النيابه العامه, كيف سيتم الافراج عنهم؟؟ ام ان دماء شهداء الامن رحيصه ؟؟
يالحبيب
يالحبيب وزارة الداخلية لا تملك أدلة على المتهمين سوى أعترافاتهم ، وبكل بساطة يمكن أنتزاع هذه الاعترافات عن طريق التعذيب ، فالشهيد ( علي صقر ) عرضت أعترافاته على التلفزيون و بعد ايام فقط يعلن استشهاده ، وفي حادثه اخرى تصوير اعترافات لطفل في غرفة تحقيق وهو شبه عار ، فهل تصدق هذه الاعترافات وهل يمكن ان ياخذ بها ؟؟