شكت عائلة بحرينية تعرض أفرادها للاختناق، بالإضافة إلى تضرر المنزل بعد اندلاع حريق بداخله بفعل الغاز المسيل للدموع الذي أطلقته قوات الأمن لتفريق محتجين، مساء يوم الاثنين (24 فبراير/ شباط 2014)، بالعاصمة المنامة، موضحين أن الجهات الرسمية المختصة قامت بوضع ملصق في الأيام الماضية بعدم صلاحية المنزل للسكن، في الوقت الذي لاتزال التقارير الصادرة عن وزارة الداخلية غير واضحة في مسألة حجم الأضرار وأسباب الحريق.
وعن تفاصيل الواقعة، قال المواطن حسين السماك: «يقطن في المنزل والدتي واثنان من أخواني أحدهما ليس بكامل قواه العقلية، وقد تفاجأوا وقتها بحضور قوات الأمن برفقة الدفاع المدني للمنزل حيث قاموا بإخبارهم بضرورة الخروج نتيجة اندلاع حريق بداخله بسبب الطلقات العشوائية للغاز المسيل للدموع والتي كان يستخدمها أفراد الأمن لتفريق المحتجين هناك».
وتابع «وعندما قاموا بالانتهاء من إخماد الحريق بادرنا بمراجعة عدة جهات أمنية ومن ضمنها إدارة الدفاع المدني ومركز أمن المنطقة، بيد أن التقارير الصادرة من قبلهم كانت غير واضحة في تبيان حجم الأضرار التي لحقت بالمنزل، بالإضافة لعدم ذكر الأسباب الحقيقية وراء اندلاع الحريق وهو عدة طلقات عشوائية لعبوات الغاز المسيل للدموع، في حين أننا تفاجأنا في الأيام الماضية بقيام البلدية بوضع ملصق على المنزل بعدم صلاحيته للسكن، وهنا تساؤلنا للجهات المختصة لماذا هذا التعتيم والضبابية في إصدار التقارير وذلك لاستكمال إجراءات التعويض بمثل هذه الحالات، وكيف لوالدتنا ترك المنزل بهذا الشكل التعسفي، مع العلم أن المنزل آيل للسقوط ولم يتم هدمه وإعادة بنائه على رغم استيفائه لجميع الشروط اللازمة».
العدد 4201 - السبت 08 مارس 2014م الموافق 07 جمادى الأولى 1435هـ
الملتوف
الملتوف شيسوي عندما ترمونة والاطارات التي تحرق شتسوي
شاهد عيان الى زائز 5
للعلم ان الحريق اتدلع في الطايق الثالث بسبب الطلق الناري بالرغم من عدم وجود المجتجين ونواجدهم في دلك الوفت وسبب الحريف لا المنتوف لاته لا يوصل لتلك المنطفه
أليس في بلاد العجائب
أنا لله بس
الله اكبر
الحين الغاز المسيل لدموع يسبب حريق والمنتوف يطفئ الحريق يعني كل شيء ما شيء بلعكس في زمن سلمية الوفاق
عاادي
ولا احد بيفتكر من المسوءلين في الدوله لان للاسف القانون غايب في بلادي.
انتم ف بلد العجائب!
لا تعليق!!
لا اله الا الله
تنفخوون في جربه ممبطوووووووووطه