في موضوع البدون لا خوف على الأمن ولكن الخشية من تخلي الناس عن إنسانيتهم بحجة الحفاظ على الأمن.
أتمنى من الله العلي القدير أن يجنب بلدي من الفتنة الطائفية التي افتعلها الاستعمار البريطاني في الخمسينات: الجيل الجديد بحاجة إلى أخذ الحذر!
نمر في طريق قذر مخيف ما ابي اشارك في اي شيء لا من قريب ولا من بعيد ،، روحي داخل ضلوعي تنتفض من الخوف والرعب على الوطن والمواطنيين.
إلى متى: يستمر نزيف الدماء، ومواسم الشقاق،ودموع الفراق. إلى متى: نعلم اوﻻدنا كره اﻻخرين، ونزرع فينا الضغينة، والشقاق، ونحرض بعضنا على بعضنا. إلى متى.
فورات الغضب قد تقتلك..دراسة لهارفرد وجدت ان من يفقد أعصابه ويصاب بنوبات غضب باستمرار اكثر عرضة ب5مرات للإصابة بنوبة قلبية.
لإرسال تغريداتكم: twitter@alwasatnews.com