ذكرت تقارير إعلامية أمس (الأحد) أن لوبيتا نيونج، بطلة فيلم 12 ييرز أيه سليف «12 عاماً في العبودية» المرشحة لجائزة أوسكار، كشفت أنها كانت تدعو الله أن يغير لون بشرتها لتصبح فاتحة لأنها كانت تعتقد أن البشرة السوداء تمثل لعنة.
ونقل موقع «تى إم زد» الإلكتروني المعني بأخبار المشاهير عن نيونج القول إنها كانت تتعرض لمضايقات بسبب لون بشرتها الداكن... وإنها كانت تدعو الله أن يغير لون بشرتها. وقالت نيونج إن عارضة الأزياء أليك ويك صاحبة البشرة الداكنة، كانت من الشخصيات التى ساعدتها في اكتساب ثقة في نفسها ولون بشرتها، متابعة أن المذيعة الأميركية الشهيرة أوبرا وينفري أشادت بها بوصفها امرأة جميلة.
وأضافت نيونج أنها في النهاية تعلمت أن الجمال يأتي متعدد الأوجه، معربة عن أملها في أن تكون بمثابة مصدر إلهام للفتيات الصغيرات اللاتي يشعرن بالقلق بسبب لون بشرتهن.
العدد 4195 - الأحد 02 مارس 2014م الموافق 01 جمادى الأولى 1435هـ
السيده
حسبي الله على ابليس ضحكت من جد 00000 بالعكس هي ملامحها جميله بس لان المجتمع اللي تعيش فيه عنصري عشان جيدي متعقده 000 الله يهدينا ويهديها 000 الله يبض وجوهنا يوم لقاءه الكريم
نصيحة لوجه الله
السلام عليكم تبين اصيرين بيضة وتدعين من الله يغير لونش صلي وصومي وادخلي دين الاسلام وصلي صلاة الليل بصير وجهك مو بس ابيض نوراني بعد