أثار موضوع «الدعارة»... (وجه الفساد المخبوء بين جدران «الشقق المفروشة») الذي نشرته «الوسط»، تفاعل القرّاء بالتعليق على الموضوع من خلال الموقع الإلكتروني للصحيفة، وطالب القرّاء من خلال تعليقاتهم بضرورة الوقوف في وجه هذه الظاهرة، وانتقد البعض ما أسموه بمظاهر الدولة المدنية.
وقال أحد القرّاء: «نعوذ بالله من شرور أنفسنا، وباء وفساد حريٌّ بالدولة والمجتمع رفضه فعلاً وقولاً ومحاربته بدل أن يتصارعا؛ فالدولة المجتمع والمجتمع الدولة وهذا وباء يضر بهما».
فيما رأى أحد القرّاء أن هذه مظاهر الدولة المدنية وقال: «هذه من إساسيات الدولة المدنية وهي الانفتاح وعدم مصادرة حريات الناس الشخصية، أنا أحد روّاد الملاهي الليلية وهي حريتي الشخصية ولا يحق لأيٍّ كان أن يكون وصيّاً علينا والدولة المدنية تضمن حق الجميع إن أحببت المسجد فله طريق وإن أحببت الملاهي الليلية فلها طريق»، ويتفق معه آخر بالقول: «فعلاً هذه من أساسيات الدولة المدنية فالمطالبة بالدولة المدنية تعني أن نعي ما هي الدولة... فلكلٍّ منا حقه في اختيار ما يريد ولكلٍّ منا حريته بغير أن يتعدى على حقوق الآخرين... ولكلٍّ انتماؤه»، وآخر يؤيد مضيفاً «أساسيات الدولة المدنية احترام دين وأخلاق وقيم ومبادئ غالبية أبناء البلد على مستوى القضايا العامة، الأمور الشخصية لا أحد يتدخل فيها فلك أن تنتحر لا شأن لأحد فيك».
وبيّن أحد القرّاء أنه في الدولة المدنية يُجرَّم المخالف بحسب مخالفته للقانون وليس بحسب واسطاته ومدى قدرته على القفز على القانون و «شبكة كبيرة ومخالفة لأكثر من قانون وفي النهاية العقوبة حبس أشهر لا يتجاوز عددها أصابع اليد الواحدة. هذا طبعاً إذا تم حبسهم فعلاً. فقد يكون من المتورطين معهم أحد الضباط الذين أشار إليهم أحد النواب فتنقلب الآية وتخرج شبكة الدعارة من سجنها فرحة شامخة وقد قوي عودها واشتد. مرحباً بكم في بلد العجائب».
وذكر أحد القرّاء أن هناك بإحدى المناطق بيتاً مستأجراً ومركزاً للدعارة، ولفت إلى «أخبرْنا صاحب المكان لكنه لم يفعل شيئاً... أغلب أرقام السيارات التي تتردد على البيت موجودة لدينا... نخاطب المسئولين من خلال «الوسط»... المنطقة بها عوائل محترمة»، ويشاركه قارئ آخر بالقول: «أنا من سكنة المنامة وهذه الصور والمشاهد ليست بغريبة بل تعوّدنا عليها ونرى الكثير من الآسيويات باللباس الفاضح الشفاف وكأنهن عاريات ورأينا الكثير من السكارى في مدينتنا المنامة وأماكن سكننا والكثير أيضاً من التحرشات، أصبحنا نخاف على أنفسنا من المرور في الأزقة وفي اعتقادي أن جميع سكنة المنامة يعانون وخصوصاً من التحرشات والمناظر غير اللائقة والتي تسيء لنا ولديننا».
العدد 4195 - الأحد 02 مارس 2014م الموافق 01 جمادى الأولى 1435هـ
محاربة الإرهاب أولا
نريد وقفة جادة لمحاربة الإرهاب أولا ثم كل شيء يمكن حله خطوة خطوة دون اهدار دم أي إنسان على هذه الأرض وشكرا للوسط للطرح .
كل هالامور ابتدت!
كل هالامور ابتدت وزادت مع اقرار الحكومة المسلمة العربية الخليجية بالقبول وتحليل دخول الخمر المحرم لبلدنه وكانه سلعه عادية ! شلون ماتبغي ينتشر الفساد والانحراف بالمجتمع؟! .. فيهم خير يطهرون البلد من هالامور واللي يقول حريات يتفضل يروح بلاد ثانية! احنا مو جايين نرضي الاجانب ولا الخمارات احنا نرضي رب العالمين .. لو كانت هالامور على زمن اجدادنه انجان كل سواده هالوجهه هادي في البحرر
لازم مسيرة
الموضوع خطير ليش ما تكون هناك مسيرة كبرى في الجفير أو الحورة ؟
لنا عتاب على خطباء المنابر
لا اهتمام يذكر بمواضيع الدعارة وبيع الخمور.
للوسط منا جزيل الشكر حول اثارة موضوع الدعارة.
النواب ؟
اكيد يعرفون و متأكدين بهالاشيه موجوده بس وين الي يتكلم ؟
وين الي يمنع و يتدخل ؟ موضوع التجنيس و الاجانب بكثره فالبحرين
اهما السبب في تشجيع هذه الامور القذره
السكون
ظهر الفساد في البر والبحر،،،، المعين الله نسألك يارب أن تحفظ شبابنا وشابتنا من شرور وفساد هذا الزمان
نعيمي
هههههههه مافي فايده
عمك اصمخ
نتمنى تسليط الضوء على محلات المساج
نتمنى من صحيفة الوسط ان تسلط الضوء على محلات المساج فكثير منها يعمل تحت غطاء المساج ومن تحت اعمال مشبوهه فلارقيب ولا حسيب والضحية هم الشباب
الدعارة؟
يجب التركيز على الإتجار بالبشر وليس الدعاره بصورة عامة
ههههههههههه
الموضوع موضوع هوامير
ويع
العوين الله,, الى متى بنظل على هالوساخه والقذاره والانحطاط ,,