تجمع آلاف من المتظاهرين المناهضين للحكومة خارج مقرات الشرطة في العاصمة التايلاندية بانكوك اليوم الأربعاء (26 فبراير/ شباط 2014) مطالبين بتحقيق في هجمات على مسيراتهم أسفرت عن مقتل ما لا يقل عن 21 شخصا،بينهم أربعة أطفال خلال الأسبوع الماضي.
وقال المتحدث باسم اللجنة الشعبية للإصلاح الديمقراطي، أكانات برومفان:"نحن لا نتحدى الشرطة، بل نطالب بتعاونها فقط".
وتقود اللجنة الاحتجاجات الرامية إلى الإطاحة بحكومة ينجلوك شيناواترا منذ أوائل تشرين ثان/نوفمبر. وكانت هجمات استخدمت فيها القنابل على موقعين لمسيرات اللجنة خلال الأسبوع الماضي قد خلفت خمسة قتلى بينهم أربعة أطفال تتراوح أعمارهم بين 4 - 6 أعوام.
وألقت الحكومة باللوم على "متطرفين" في اللجنة وقالت إنهم يحاولون إثارة الفوضى والكراهية.
وقال أكانات :"نحن لا ندلي بأي تصريحات حول من المسؤول،لأن هذا من شأنه التسبب في مزيد من الارتباك ... نحن فقط نرغب أن تقوم الشرطة بواجبها في حل تلك القضايا".
عقبالkoy &bow
عقبال ما يشيعون كل زبالة وخمام تايلند . وطيح الله حظ الرجال الا مطيحين في هالوساخه .