تصدَّر الملياردير السعودي الأمير الوليد بن طلال قائمة أغنى عشرة سعوديين للعام 2014 بثروة تزيد على 31.2 مليار دولار بحسب مجلة «آربيان بيزنس».
ويرأس الأمير الوليد شركة المملكة القابضة وهو أكبر مستثمر أجنبي في الولايات المتحدة. وتتوزع ثروته في خمسة قطاعات رئيسة منفصلة، أولها الأسهم التابعة للمملكة القابضة، وثانيها الشركات الكبرى خارج شركة المملكة القابضة، وثالثها عقارات الأمير الوليد، ورابعها الأصول الكبرى التي يملكها وخاصة في مجال المواصلات. أما الباقي فيصنف تحت بند مجموعته الخاصة من المجوهرات، واستثماراته في أحد المرافئ الفرنسية، وحصصه في شركات لبنانية وفلسطينية. أما القطاع الخامس فيضم أمواله النقدية في مختلف البنوك.
وقال تقرير نشرته «آرابيان بيزنس» الاقتصادية المتخصصة، إن رجل الأعمال محمد بن عيسى الجابر جاء في المرتبة الثانية في القائمة بثروة تزيد على 12.66 مليار دولار وفي المرتبة الثالثة عائلة العليان بثروة تصل إلى 12.5 مليار دولار.
العدد 4190 - الثلثاء 25 فبراير 2014م الموافق 25 ربيع الثاني 1435هـ
ان ما عند الله خيرا من الباقيات الصالحات فهي الاصلح بالدنيا والاخرة، اما العين المشفوحة فلا تشبع
يا اخوتنا بالله لا تنظروا الى المادة والزيف والاشخاص والدولة والخليج ودول العالم , ان الغنى غِنَى النفس فمتى قنعت الانفاس فان الانسان غني . اما الشفاحة وفقر النفس هي البلاء الاكبر كما هو من يقول ويقول وينشر . وهناك اثرياء كُثر يملؤنا العالم لكنهم قنوعين ويحسبون حساب الاخرة . امثال العبد الفقير الضعيف المتذلال لله/ سلميان الراجحي فما همته الدينا لانها لا تسوى عنده جناح بعوضه. فاقتدوا وتأسؤ به ورحم الله ولديك يا معد الخبر والمشاركين ...
سبحان الله
لو يتم انفاق مليار واحد على فقراء الخليج لعمت الفرحة على وجوه البوأساء ..