طلبت هيئة الدفاع الإفراج عن 5 متهمين بقتل شاب على ساحل المالكية، على اعتبار أن غالبيتهم طلاب في الجامعة والمدرسة، فيما حدَّدت المحكمة الكبرى الجنائية جلسة (17 مارس/ آذار 2014) لاستدعاء شهود الإثبات. وقال المحامي عبدعلي العصفور: «إن النيابة العامة وهيئة الدفاع عن المتهمين اتفقتا على إيداع أحد المتهمين في مجمع السلمانية الطبي لظروفه الصحية، كما أن مأمور السجن أوصى بإيداعه لتلقي العلاج اللازم»، وبيّن العصفور «وبخصوص المتهم الرابع، أجريت له عملية لاستخراج رصاصة من رجله، إذ كان يعاني سابقاً من انتفاخ في رجله، ونطالب المحكمة بإحالته إلى الطبيب الشرعي لبيان إصابته، وكذلك الإفراج عن موكلي».من جهتها، طالبت المحامية فاطمة الحواج إخلاء سبيل موكلها، واستدعاء شهود الإثبات، وأوضحت «إن لائحة الاتهام التي أسندت إلى موكلي أنه اشترك في القتل، فيما تغير القيد وأصبح الاعتداء على جسم الغير وحيازة سلاح، كما أنه أنكر التهم، وبقاؤه في الحبس الاحتياطي مدة تزيد على 6 أشهر تضر بمستقبله الدراسي، خصوصاً أنه طالب جامعي». إلى ذلك، وانضم المحامي عبدالرحمن غنيم لطلب استدعاء الشهود، وطلب نسخة من القرص المدمج لتمثيل الجريمة والإفراج عن موكله، خصوصاً أن شبهة القتل استبعدت، كما أنه طالبٌ في المرحلة الثانوية ولا يوجد مبرر لاستمرار حبسه. من جانبها، تمسّكت المحامية بلقيس المنامي بذات الطلبات، وقالت: «إن المتهم بريء حتى تثبت إدانته».
العدد 4190 - الثلثاء 25 فبراير 2014م الموافق 25 ربيع الثاني 1435هـ
واعجباه
طالما السلاح المقبوض ينافي مع السلاح المستخدم فلماذا التلفيق والتحقيق في قضية أبعادها واضحة فمن قام بالجريمة هم افراد الداخلية لكن فرج ااااه قريب ويامنتقم
كلها مسرحيات
والمقبوض عليهم ليس لهم علاقه بالقضيه لان تلفيق التهم صار ببيزه