استمعت المحكمة الكبرى الجنائية الثالثة برئاسة القاضي إبراهيم الزايد، وعضوية القاضيين وجيه الشاعر وبدر العبدالله، وأمانة سر إيمان دسمال، لشهادة واحد من شهود الإثبات فيما تخلَّف الباقي، في قضية 5 متهمين بتفجير البديع، وقرّرت تأجيل القضية لجلسة (18 مارس/ آذار 2014) للاستماع لشهود الإثبات وإعلان متهمين، والاستعلام عن مكان توقيف أحد المتهمين.
وقد حضر جلسة أمس اثنان من المتهمين، فيما حضر كل من المحامي علي الوطني، المحامي علي العصفور، والمحامية زينب مسلم منابة عن فاضل السواد. وتحدث الشاهد عن حيثيات الواقعة وما شاهده أثناء انفجار السيارة، التي تبعد ما بين 3 إلى 6 أمتار، فيما لم يُصب أي أحد جراء الانفجار.
وقد تلا قاضي المحكمة التهم الموجهة للمتهمين من أصل 5 متهمين في جلسة سابقة، بأنهم في العام 2013 قاموا بتفجيرٍ بغرض وترويع الآمنين وذلك عندما وضعوا اسطوانتي غاز في السيارة وتفجيرها، كما أنهم أتلفوا سيارة المجني عليه.
العدد 4190 - الثلثاء 25 فبراير 2014م الموافق 25 ربيع الثاني 1435هـ
6 متر مان
خلصنا من هوز مان طلع لنا 6 متر مان
خف علينا الرجل الحديد
خف علينا يالرجل الحديدي.... تفجير على بعد 3 أمتار وأنت لم تتعرض إلى خدش واحد... يبدو أنك مصنوع من الحديد والفولاذ.
........
شهالتفجير الي ما اخذ روحك دامك كنت قريب منه بهالمسافة