في إطار ما تم رصده من معلومات تشير إلى تورط بعض المواطنين في أعمال قتالية في الخارج فقد أصدرت وزارة الداخلية اليوم الثلثاء (25 فبراير / شباط 2014) البيان التالي :
تحذر وزارة الداخلية المواطنين البحرينيين من المشاركة في أعمال قتالية خارج مملكة البحرين من خلال الدخول في الصراعات الإقليمية والدولية أو الانتماء للتيارات أو الجماعات الدينية أو الفكرية المتطرفة أو المصنفة كمنظمات إرهابية داخلياً أو إقليمياً أو دولياً أو تقديم أي من أشكال الدعم المادي أو المعنوي لها، يشكل في حد ذاته تهديدا لأمن واستقرار البحرين والمنطقة ، وهو أمر لا يمكن التهاون بشأنه تحت أي ظرف.
وتؤكد الوزارة على أنها تتابع باهتمام تطورات الأوضاع في سوريا والتي اتجه إليها مواطنون بحرينيون وانخرطوا في الأعمال القتالية هناك، وذلك بالتنسيق والتعاون مع الدول الشقيقة والصديقة ، وستتخذ كافة الإجراءات القانونية اللازمة بحق كل من تورط في هذه الأعمال سواء من المحرضين أو المشاركين لمخالفتهم للمادة (13) من قانون حماية المجتمع من الأعمال الإرهابية والتي تنص على أنه (يعاقب بالسجن مدة لا تزيد على 5 سنوات كل مواطن تعاون أو التحق بأي جمعية أو هيئة أو منظمة أو عصابة أو جماعة، يكون مقرها خارج البلاد وتتخذ من الإرهاب أو التدريب عليه وسيلة لتحقيق أغراضها).
هذا وانطلاقا من الجهود والإجراءات التي تتخذها الوزارة لمنع ومكافحة مثل تلك الأعمال فقد أصدر معالي وزير الداخلية أوامره إلى الأجهزة الأمنية المختصة بالتالي :
أولاً: تكثيف إجراءات البحث والتحري لكشف وضبط كل من يثبت تورطه في السفر من اجل المشاركة في القتال سواء بالتحريض أو الاتفاق أو المساعدة واتخاذ الإجراءات اللازمة للمنع من السفر وإحالة جميع المتهمين إلى النيابة العامة.
ثانياً: متابعة وسائل التواصل الاجتماعي والمواقع الإلكترونية التي تقوم بعملية التحريض أو التجنيد أو تقديم أي شكل من أشكال المساعدة أو التسهيل لمثل تلك الأفعال.
ثالثاً: رصد ومتابعة عمليات جمع الأموال أو التبرعات والمساعدات المالية التي تتم لهذه الأغراض ، وضبط كل من يتورط في مثل هذه الأعمال والاتخاذ الإجراءات القانونية بحقه.
وتماشيا مع الإجراءات المتخذة ورغبة في مواكبة التشريعات للظروف والأوضاع الإقليمية تشير وزارة الداخلية إلى أنه قد تم إعداد مشروع قانون لتعديل بعض أحكام قانون حماية المجتمع من الأعمال الإرهابية ذات الصلة لهذا الموضوع بما يكفل تحقيق المزيد من الردع ضد كل مواطن يرتكب في الخارج أعمال عنف جماعية أو عمليات قتالية أو يشارك فيها بأي صورة وكذلك كل من تدرب في الداخل أو الخارج على تصنيع استعمال الأسلحة أو على الأعمال المسهلة أو المجهزة لاستعمالها أو غيرها من التدريبات ، وستتخذ الوزارة الإجراءات اللازمة لرفع المشروع إلى مجلس الوزراء الموقر لاتخاذ الإجراءات الدستورية والقانونية بشأنه .
وتؤكد وزارة الداخلية أن مثل تلك الأفعال تتخطى حقوق الإنسان الأساسية من حيث حريته في تبني أفكار أو اجتهادات إلى ممارسات عملية، تخل بالأمن والاستقرار وتلحق ضررا بالغا بالسلم الأهلي والنسيج المجتمعي، بما من شأنه تهديد المصالح العليا للوطن والمساس بمكانة مملكة البحرين عربياً وإسلامياً ودولياً وعلاقاتها مع الدول الأخرى.
وتدعو الوزارة الأهالي وأولياء الأمور، إلى ضرورة الاهتمام برعاية أبنائهم ومراقبتهم حفاظا على أمنهم وسلامتهم وتجنيب شباب البحرين خطر الانسياق وراء دعوات العنف والتطرف بما يحفظ أمن أبناء المملكة ووحدة شعبها.
ومن باع البشت ومن شراه
ومن قدم الدعوة لبياع البشت هل سيحاسبون ؟؟؟ ام سيركنون على الجانب وينسى عملهم
...يعني اللي كان يتفاخر بجلوسه مع داعش الارهابيه هو من يجب ان يتحاسب وما كان كلام النائب المحترم في الفتره الاخيره والذي نشر في الوسط البحرينية لهو خير دليل على ان النائب كان يعلم بل هذه العقوبات. حاسبوووووووه...
طبقوا القانون يا وزارة الداخلية
وينكم عن حملة تجهيز غازي و بالأصح تجهيز إرهابي و إذا ما تعرفونهم سألوا عنهم كل البحرين تعرفهم المعارضة تعرفون تعتقلونهم لأتفه الأسباب بس غيرهم مرفوع عنهم القلم قصدي القانون
أكمل الخبر
ونواب سلفيون يجمعون التبرعات أمام مرأى ومسمع الحكومة لتجهيز غازي يغزو سوريا
الجيش يقتلهم
جثث الإرهابيين إمنثره في الأراضي السورية والجرحى يصافحهم نتن ياهو مي مستشفيات تل ابيب ويقولون له الله يعافيك اخر الزمان يتحد الصهاينة مع الخط التكفيري وهذه وادره.
حلوة
اظن إنهزم المشروع الصهيو اميركي رجعي
وجابين بغطون على فشلهم اصدروا مايغطي عورتهم.
المنظمات المصنفة أرهابيا
البحرين لم تصنف رسميا أي تنظيم كأرهابي ما عدا حزب الله. أذا هذا لا ينطبق على كل من يشارك ويساعد الأخرينز
قولوا الي النواب
اولا شنو اجراءاتكم لمن يخالف وهل الانتماء الطائفي يغير في العقوبة مثلا من يقاتل قي جنب داعش او حزب الله. ثانيا اكو المشرعين من النواب صورهم على طول الانترنت و مالين الدنيا صراخ في المساجد و الندوات و الاعلانات في الشوارع يحثون علي الجهاد فماذا انتم فاعلين يا وزارة الداخلية لو على الفقارة الي يطالبون بحقوقهم كل واحد على خمس و مؤبد و اعدام.
جماعة داعش
الي يمولون جماعة داعش من داخل البحرين ما يتحاسبون
قولوا لربعكم
الا يروحون سوريا ويقاتلون
باثر رجعي
قرار كلش حلو بس المطلوب تطبقه باثر رجعي
ولد الديره
وشلون عن النواب الا تسللو وراحو قدموالمساعدات وقعدو ويا المسلحين ؟ وفي ادله عليهم
وينكم : بعد خراب مالطا
صبروا بعد شوي توها الناس.. انزين ويش عن شيوخنا الافاضل؟ ويش عن مشروع تجهيز غاز؟ لو توكم مكتشفين الحين؟؟؟
راحت عليهم
لي راحو سوريه وقدمو المال ونتشراليهم فيديو وصوار راحت عليهم لوفي ططبيق للقانونننن
أوقفوا التجهيز
وهل سيحاسب ويعاقب من جهز الشباب ودفع بهم الى خارج أسوار الوطن لمقاتلة شعب والتعدي على سيادة وطن ..
حولوهم للنيابه
يلا نشوف تحولون نوابكم للنيابه وله لا
{{{ كلمة حق }}}
اذا تعرف الحياه بتعرف كلامي كان الجهاد في البداية فرض عين . في اي دوله اسلاميه يراد بها قهر مواطنيها من قبل الكفره .. وسوريا كان شعبها يريد الحريه وخرج مسيرات سلميه في البدايه ولكن النظام استخدم القوه والسلاح معهم . وبعد ان شاف النظام ان الثوار يستولون على المدن هنا ظهرت الاحزاب المدافعين عن نظامه وتم قتل الابرياء العزل من المواطنين من مذهب معين . وهنا لابد من المناداه للجهاد مع اخوتهم في المذهب . .. وهذا رايي 000 وشكرااا