لولا أن ستارًا من الجهل والعصبية يسلبه كلّ يومٍ غُلاة الوطنية والدين أو تجّارهما على قلوب الضعفاء السُّذَّج، لما عاش منكوب في هذه الحياة.
ولنا أحلامنا الصغرى، كأن نصحو من النوم معافين من الخيبة لم نحلم بأشياء عصية نحن أحياء وباقون... وللحلم بقيةْ».
إذا كنا نختلف في التفاصيل ففيها يأخذ العقل حريته ليبحث عن الحقيقة هنا وهناك..فالكلمة السّواء هي القاعدة والإيمان بالله هو الذي يجمع لا يفرّق.
بعض المشائخ الذين يستغلون (الجهاد)يعيشون (مجاعة تدينية) ولا يملكون الا بضائع قديمة.
إن المجتمع البشري لا يستطيع أن يعيش بالاتفاق وحده، فلا بدَّ أن يكون فيه شيء من التنازع أيضًا لكي يتحرك إلى الأمام.
لإرسال تغريداتكم: twitter@alwasatnews.com