عادت ظاهرة شح الدجاج البحريني في السوق المحلية إلى الواجهة مجدداً منذ الأسبوع الماضي، حيث شكا مواطنون عدم توافر الدجاج المحلي بالكميات الوافرة اللازمة.
وفيما عادت من جديد طوابير الانتظار أمام سيارات بيع الدجاج المحلي منذ الصباح الباكر، أرجع مواطنون تهافت المستهلكين على شراء الدجاج المحلي إلى ضمان شرعية الذبح من جهة ولتوافره بأسعار مناسبة بفعل الدعم الرسمي له.
الوسط - محمود الجزيري
عادت ظاهرة شح الدجاج البحريني في السوق المحلية إلى الواجهة مجدداً منذ الأسبوع الماضي، وذلك بعد أن تجاوزت البحرين مؤقتاً «أزمة الدجاج» التي ضربت الأسواق مطلع العام الماضي 2013.
وفيما شكا المواطنون من عدم توافر الدجاج المحلي بالكميات الوافرة اللازمة، عادت من جديد طوابير الانتظار أمام سيارات بيع الدجاج المحلي منذ الصباح الباكر.
وأرجع مواطنون تهافت المستهلكين البحرينيين على شراء الدجاج المحلي دون غيره من الشركات المستوردة إلى «ضمان ذبحه على طريقة الشريعة الإسلامية، وكذلك إلى استقرار سعره بواقع 100 فلس لكل 100 غرام، خلافاً لبعض الدجاج المستورد من الدول الخليجية والذي يباع بضعف السعر».
وفيما بدت الرفوف خالية من الدجاج المحلي في محلات تجارية، عمد بعض أصحاب المحال التي تتوفر لديها كميات من الدجاج المحلي لوضع حد أقصى للراغبين في الشراء بواقع دجاجتين لكل مستهلك فقط وذلك «لإفساح المجال أمام أكبر عدد ممكن للحصول على الدجاج المحلي في ظل هذه الأزمة».
من جانب آخر، قال صاحب مطعم: «إن معاودة بروز أزمة شح الدجاج المحلي في السوق، يسبب للمطاعم الملتزمة بتقديم الوجبات المضمونة شرعاً الكثير من المشكلات، سواء من حيث عزوف الناس عن الإقبال على الشراء من المطاعم تحرزاً من تقديم أنواع أخرى من الدجاج غير المضمون، أو من حيث أنه يضاعف الكلفة على صاحب المطعم نفسه عند توفير أنواع أخرى من الدجاج المضمون ولكن بأسعار تصل إلى ضعف سعر الدجاج المحلي».
ومن المفارقات الغريبة، أنه وفي الوقت الذي تعاني فيه السوق من ندرة توافر الدجاج المحلي هذه الفترة، كانت محلات تلزم المستهلكين قبل أسابيع معدودة بشراء طبق «أفخاذ أو صدور» مع كل دجاجة محلية.
العدد 4188 - الأحد 23 فبراير 2014م الموافق 23 ربيع الثاني 1435هـ
اصلاحات الحكومة جادة
إذهبوا إلى المحرق والرفاع وعسكر وسافرة وشوفو اللحوم والدجاج شلون متوفرة وبكثرة بعد
لأن المراقبين اللي يحددون كمية الدجاج واللحم لكل محل هو موظفته الحكومة في الشركة من طرفها لتوفير المواد لها فقط.
واللي يتكلم عن الأسماك الجو برد وهواء خطر لايمكن من الصيد وسط البحر فيقل الصيد ويرتفع السعر
والحكومة تمنع بعدة طرق استيراد المواشي والدجاج وعدم الدعم الحكومي او زيادة قدرة شركاتها لتجويع الشعب غير المرغوب فيه
حرام
سبب شح الدجاج هو الجيبتنهم الدخلية وتصرف عليهم وتاكلهم على حساب المواطن الي معاشة 150 من وين يجيب المواطن دجاج
؟؟
نطلب بتوقف جشع المطاعم ابغي اعرف الدجاج ليش يرتفع سعره في المطاعم حتى في حال توفر الدجاج
بسنا
ما نبغي دجاج
البحرين صغيرة و للاسف مشاكلها كبيرة
مثال تايلند عدد سكانها يتجاوز ال 70 مليون و دولة فقيرة بالنسبة للخليج و شعبها و السواح يأكلون الاسماك و الدجاج و اللحم وما لذ و طاب ولايوجد عندهم النقص مثلنا و الحل في استثمار التجار و الدولة في الصناعة الغذائية و ليس مثل تجارنا الجشعين يبني بناية و يوظف بنغالي واحد هو الحارس و المحاسب لتحصيل الايجار و هؤلاء التجار مساهمتهم في اقتصاد الوطن صفر مع انهم استغنوا بسبب استهلاك المواطن و سبب اخر هو التجنيس العشوائي
السلطة , النظام , الحكومه مسئولون عن كل الأزمات
أتعجب مِن مَن يقول بأن الجيران يأخذون خمس دجاجات وعشرين كيلو لحم وفلاجة سمج!! يا أخي الحكومه عليها توفير جميع متطلبات المواطن وإذا كانت ما تقدر توفر هالدجاجتين واللحمه عليها أن تشيل قشها وتنقلع في ستين داهيه.
هههههههه مجاعة المشروع الإصلاحي
السمك قليل في السوق وأسعاره مرتفعه جداً جداً
اللحم مكفن وليس بالجوده المطلوبه وقليل أيضاً
والدجاج يتبعهم والحياة حلوه وهذه الأيام لم نعشها من قبل!!
*****
وين المسئولين عن توفير المواد الغذائية للمواطنين, كل واحد فيهم حاط صبعة في خشمة أو خبر خيررر!!
يا دافع البلى
امس واني اتسوق في احد البرادات الكبيره لاحظت جماعه وهواش اقتربت منهم طلع جايبين الدجاج والناس عليه وكل واحد يبي ياخد اكثر من ثلاث دجاجات والبايع يرفض يقول حتى الكل ياخد مو ناس وناس بس الله يهديهم ما يفهمون اله واحد يقول عندي عشر جهال ما يكفي وواحد استفرد بزوجي قال اله يشتري له دجاج وبعدين يحاسبه برى مسكين زوجي وافق يستحي يقول لا
انه بعد
انه بعد شفت دكان في جدحفص امس العصر قاعد اقطع دجاج المزرعة وبيعه ارفع من سعرة الصدور ابروحه والافخاذ بروحها يعني الدجاجة اللي بدينار ومائتين يبيعها بدينارين واربع مائة استغلال لموارد الدعم بتغليف محلي
حرام
حرام ترى الا الصير حت بالشرع ادا كان الدجاج مدعوم ما يصير صاحب المحل ابيعه على مطاعم وانا جفت في المركزي واحد انزل من السياره الدجاج الى سيارة صاحب المطعم وانا اعرف صاحب المطعم عز المعرفه ليش وناس تخشة عندها حت لهنود جفتهم اشيلون ليهم
مصطفى
انا ابيع الدجاج و الكميات جدا منسبة التي تنتجها المزرعه وكانت تكفينا ليومين واكثر الان ربع ساعه تنتهي مع العلم نبيع بعدد محدود لكل شخص دجاجتين الى ثلاث
الخلل في شح السمك اكثر من سبوع بالكد حصلنا على ثلاثة كيلو شعري من صيد جارنا
والحم الذي ياتي مذبوح من الخارج تعزف الناس عنه
من دام العلف وال....
ف كلشي يحاربون فيه لا تتوقعون بعد جم سنه انا انحصل حتى الماي. !! خلكم ع التجنيس
فارس الغربية
هذا احد انجازات الحكومة الحالية...
الحكومة ليست السبب
السبب الحقيقي وراء المشكلة جشع الادارة لشركة دلمون حيث يعمل العامل الواحد عن ثلاثة عمال مما يؤدي الى الارهاق والآم المزمنه
فعلاً أزمة
في ناس تنتظر سيارة توزيع الدجاج وتاخذ كمية وتحرم الآخرين، والعدد اللي يتم توزيعه أصلاً قليل ومايكفي احتياجات البلد. السؤال الحين ليش ظهرت الأزمة مرة ثانية وليش ما يكون في حل دائم خصوصاً ان التجنيس مستمر وزيادة أعداد السكان مستمرة. وين الحكومة والنواب
هههههه
هاذا بسبب علاء سعر السمك كيلو الصافي 5 دينار والربيان الجامبو 6 والحم الصومالي مو زين اكيد الناس تبي دجاج ارخص لها والسمك بدون دعم الله المستعان
الأسماك
زيادة الطلب على الدجاج جاء نتيجة زيادة الأسعار في الأسماك حيث بلغ كيلو الصافي 4 دينار وكذلك الشعري والجنم وسعر كيلو الكنعد وصل 6 دينار
هذا الأسبوع الثاني
هذا الأسبوع الثاني بيتنا ما تدخل فيه دجاجه على الرغم ان البراده عند البيت بس شنو نقول غير ان الجيران يهاوشون الهندي و يأخدون أكثر من 3 دجاجات حتى الي ساكنين في فريق بعيد يوصون هالهندي و يحصل زف بس الله كريم ان شاء الله نحصل دجاجه عقب باجر لان سياره الدجاج تجي يوم و ترك الديره