كان صانع ألعاب المحرق ونجم الفريق أحمد حسن يسير في طريقه لمباراة كارثية جديدة من خلال الأخطاء الكبيرة التي ارتكبها طوال مجريات اللقاء ما أجبر مدرب الفريق على اخراجه المتكرر وكان كلما عاد للملعب تأخر المحرق في النتيجة. اللاعب كان يسير على منوال المباريات السابقة من سوء التوفيق واللعب الفردي والاستعجال، غير أنه وفي اللحظات الحاسمة وتحديدا بعد دخوله بديلا للاعب محمد مجيد في الربع الأخير نجح في تسجيل 8 نقاط متتالية وكان سبقها بنقطتين في نهاية الربع الثالث. هذه النقاط العشر التي اتت منها 6 من رميتين ثلاثيتين في الربع الأخير شكلت العامل الحاسم في الفوز الأول، فهل تكون البداية لاستعادة اللاعب أفضل مستوياته الفنية؟.
العدد 4186 - الجمعة 21 فبراير 2014م الموافق 21 ربيع الثاني 1435هـ
نعم
احمد حسن ابدع ورجعت الثقه بنفسه
وهو المهم يكسب اخطاء على لاعبين الخصم من خلال اختراقاته