أدلى النائب عباس الماضي، أمس الأربعاء (19 فبراير/ شباط 2014)، بشهادته أمام المحكمة الكبرى الجنائية الثالثة، برئاسة القاضي إبراهيم الزايد، وعضوية القاضيين وجيه الشاعر وبدر العبدالله، وأمانة سر إيمان دسمال، فيما يخص قضية متهمين بحرق منزله والتجمهر والشغب وحيازة «المولوتوف».
وأعلن الماضي تنازله عن حقه المدني، وقررت المحكمة تأجيل القضية إلى 31 مارس/ آذار 2014 من أجل الاستماع لشهود النفي.
وكان مجلس النواب قد أصدر بياناً قال فيه إن منزل النائب عباس عيسى الماضي تعرَّض بقرية الدير لاعتداء إرهابي بـ «المولوتوف»، الأمر الذي أدى إلى تضرر واحتراق أجزاء من المنزل.
وأكد الماضي أن «الجهات الأمنية تواجدت في موقع الحدث، وحصلت على بعض الأدلة التي نتمنى أن تؤدي إلى القبض على الجناة في أقرب فرصة وتقديمهم إلى العدالة».
العدد 4184 - الأربعاء 19 فبراير 2014م الموافق 19 ربيع الثاني 1435هـ
الإملاء العربي
(غصبًا ) تكتب هكذا......
مع السلامة
الى الديراوي
سعادة النائب تنازل غصبآ عنك ويتمتع النائب بأخلاق عالية والكل يشهد لة والكل يعلم مدى حبة لاهل القرية واما انت وأمثالك لا تملكون سوى اللعب على عقول الاطفال والسبب مدى حقدكم ..
شهادة حق
انا من قرية الدير واشهد بأن الماضي يتمتع بأخلاق جدًا عالية ولدية العديد من البصمات في القرية والكل يشهد بمواقفة الرجولية والبنائة تجاة اهالي المنطقة ولكن وللاسف هناك بعض الكتلة الخبيثة بالدير هي من تحرض على كل شخص شريف كمثل الماضي وذلك راجع لتربيتهم وقلوبهم السوداء التي لاتتنمى الخير لاحد في القرية
ديروي
تنازلت غصبن عنك
ماتعرف تكتب
باين عليك ميت من القهر على النائب ومهما قلت غصبآ عنك هو النائب وتاج راسك بعد