قال مجلس النواب: «إن الاستمرار في العنف والخروج على القانون وتحريض الشارع وتجاوز النظام العام، بدواعي السلمية والمعارضة، هو أمر غير سليم ولا يتسق مع ما يجري على أرض الواقع من أحداث عنف، كما أنه يقوض فرص نجاح عملية حوار التوافق الوطني، ويخدم أجندة ومخططات خارجية، لا تريد الخير للوطن ومستقبله».
وندد المجلس في بيان صدر عنه أمس (الثلثاء) بـ «حادث التفجير الإرهابي الذى أودى بحياة أحد رجال الشرطة في منطقة الدير، وما شكله هذا الفعل الإجرامي من صدمة للمجتمع البحريني، جاءت نتيجة تصاعد وتيرة العنف والتحريض والدعم من بعض الجهات الداخلية غير المسئولة، والتي تحركها جهات خارجية، سعت إلى زعزعة الأمن والاستقرار، واستهداف رجال الشرطة الذين لا يتوانون في تقديم أرواحهم في سبيل الذود عن أمن الوطن وحماية المواطنين».
وأعرب المجلس عن «استغرابه واستنكاره لموقف الجمعيات السياسية والمؤسسات الحقوقية التي تدعي الدفاع عن «حقوق الإنسان» كل إنسان، وعدم إدانة هذا العمل الإرهابي والفعل الإجرامي بشكل صريح، والمطالبة بتطبيق القانون الرادع لهذه الأعمال الإجرامية».
العدد 4183 - الثلثاء 18 فبراير 2014م الموافق 18 ربيع الثاني 1435هـ
عنف السلطة الرصاص والاحكام او عنف الحجارة
حدتم عن طريق الحق انتقام في انتقام عنف وقوة مبالغ فيها ضد متظاهرين يحملون الحجارة وأن تجاوز البعض منهم النص باستخدام المولتوف وهم قلة قليلة حراكنا مستمر وسلميا
بنت عليوي
أي حوار و التخوين والقمع مازال مستمراً والتعرض للأمنين في منازلهم وفي القرى بالغازات السامة والشووزن وماذا عن المعتقليين السياسيين بالسجون وماذا عن بيوت الله المهدمة، تتهمون المظلوميين المغلوبيين على أمرهم المدافعين عن أنفسهم وقراهم وأهاليهم في ظل عجز القانون عن حمايتهم وأستباحة مساكنهم وأعراظهم ومساجدهم بالعنف وتحللون قمع رجال الأمن الأجانب للمواطنين لا جدية لكم بالحوار كله مضيعة وقت
sunnybahrain
السلام عليكم ،لا نؤيد العنف ،، ولكن المحزن ان معظم منتسبي الداخليه لا تهمهم مصلحة البلد ولا اهلها ،،بل بالعكس كل همهم هو ازواجهم واولادهم من هم في نظام الامن لقمع المواطن الاصلي في ارضه وارض اجداده ،،والحادثه الاخيره اثبتت ذلك ،،يا مسهل .
ساعة تقولون يقوض الحوار
وساعة تقولون ما تبون تجلسون على طاولة للحوار مع المخربين ودعاة العنف والارهابين ارسوا لكم على بر او روحوا بلطوا البحر شنو رايكم