ندد الرئيس الجزائري عبد العزيز بوتفليقة الثلثاء ( 18 فبراير / شباط 2014 ) بما وصفه بانه "عملية مدروسة" لضرب استقرار الجيش والمخابرات والرئاسة، بعد تغييرات في جهاز المخابرات دفعت سياسيين وعسكريين سابقين للحديث عن صراع بين الرئيس والجنرال توفيق، مدير المخابرات والرجل القوي في السلطة.
وقال بوتفليقة في تصريح بمناسبة اليوم الوطني للشهيد قرأه وزير المجاهدين محمد الشريف عباس "أن ما يثار من نزاعات وهمية بين هياكل الجيش الوطني الشعبي ناجم عن عملية مدروسة ومبيتة." واضاف ان "حربا اعلامية جارية حاليا ضد الجزائر ورئاسة الجمهورية والجيش الوطني الشعبي ودائرة الاستعلام والأمن المخابرات".