جدد الزعيم العراقي الشيعي مقتدى الصدر اليوم الثلثاء (18 فبراير/ شباط 2014) موقفة بالانسحاب من الحياة السياسية في العراق، داعيا أنصاره إلى المشاركة في الانتخابات العامة البرلمانية التي ستجرى في العراق في 30 نيسان/أبريل المقبل.
وقال الصدر، في خطاب تليفزيوني ، :"إذا كانت هناك أصوات سياسية شريفة فلتستمر بالعمل بعيدة عني".
ودعا أنصاره إلى "الاشتراك في الانتخابات وبصورة كبيرة لكي لاتقع الحكومة بيد غير أمينة".
وأضاف: "سأصوت وسأدلي بصوتي لكل شريف يريد خدمة الشعب وسأقف مع الجميع على مسافة واحدة وأرجو من العراقيين أن يشتركوا في الانتخابات ومن يقصر فستكون هذه خيانة للعراق وشعبه".
وكان الصدر أعلن يوم الأحد الماضي اعتزاله العمل السياسي.
وقال الصدر إنه ينسحب من الحياة السياسية، معلنا أيضاً إغلاق جميع المكاتب التابعة له وملحقاتها وعلى جميع الأصعدة الدينية والاجتماعية والسياسية وغيرها.
وأكد الصدر عدم تدخله في الأمور السياسية كافة، مؤكداً أن لا كتلة تمثله بعد الآن،ولا أي منصب في داخل الحكومة وخارجها ولا في البرلمان.
بكره بيرجع
بكره إغير رايه ويرجع، سواها قبل
هههعهه
لحد الآن انا مو عارف خط السيد