أظهرت دراسة إحصائية حديثة أن أكثر من نصف قتلى السعودية في حوادث المرور يقعون في دائرة وزارة التربية والتعليم بنسبة 57 بالمئة من الضحايا.
وذكرت صحيفة "الوطن" السعودية على موقعها الإلكتروني اليوم الثلثاء (18 فبراير/ شباط 2014) أن دراسة أجراها ثلاثة باحثين من جامعة الملك عبد العزيز بجدة وهم عصام حسن كوثر وخالد منصور الشعيبي وياسر عبد الحميد الخطيب أظهرت أن المعلمين والمعلمات يشكلون 35 % من نسبة القتلى في الحوادث المرورية فيما يشكل الطلاب 22 %.
ورأت الدراسة أن ذلك يعكس طبيعة عمل المعلمين "ذكوراً وإناثاً"، وما يتطلبه من تنقل إلى مناطق نائية تكون الطرق إليها غير آمنة.
وتقدر التكاليف الشاملة لوفيات الحوادث المرورية بحوالي 79 مليارا و920 مليون ريال (الدولار يقدر بحوالي 75ر3 ريال) في حين يقدر إجمالي تكاليف علاج الإصابات البسيطة بحوالي 170 مليونا، وإجمالي تكاليف علاج الإصابات الخطيرة بحوالي 135 مليونا،وتكاليف الإضرار بالممتلكات (السيارات) بحوالي 6 مليارات و944 مليونا.
بسبب مسافة الطريق للعمل
و هذا حال موظفين معهد البحرين للتدريب بعد عملية النقل التعسفية. اعرف شخصين تم نقلهم لنفس المسمى، اللي ساكن في توبلي نقلوه سماهيج، و اللي ساكن في الدير نقلوه السهله. سياسة انتقام و تطفيش واضحه من قبل الوزاره، لا صدفه.