أيدت المحكمة الكبرى الجنائية، حبس متهم (من مواليد العام 1984) لمدة سنة، بعد أن ضرب والده وشقيقه.
وتتمثل تفاصيل الواقعة، في بلاغ تقدم به والد المتهم إلى مركز الشرطة يفيد بأن ابنه (المتهم) قام بالاعتداء عليه وكذلك ابنه، وذلك إثر خلاف عائلي حدث في المنزل. وجاء في أقوال والد المتهم، «إنني كنت في المنزل مع جميع أبنائي، وفي الأثناء حضر ابني وعلى الفور توجه إلى غرفة البنات وقام بتهديدهن بالضرب، إلا أنهن لم يفتحوا له باب الغرفة خوفاً منه، وقام ابني الثاني بالتحدث معه عن سبب تهديده لأخواته، إلا أنه قام بضربه، وبعد ذلك حضر لي وضربني على كتفي حتى سقطت على الأرض، مع العلم أنه دائماً ما يسبب لي المشاكل والاعتداء علي وعلى جميع أبنائي، كما أنه قام بتهديدي بحرق المنزل، ودائماً ما يكون في حالة غير طبيعية». وبحسب أوراق الدعوى، فإن المتهم من أصحاب الأسبقيات، ويصل عددها إلى 28 قضية، تتركز أغلبها في تعاطي المخدرات والسرقة.
وأسندت له النيابة العامة تهمة الاعتداء على سلامة جسم المجني عليهما، ما سبب لهما الإصابات المبينة بالمحضر ولم يفضِ فعل الاعتداء إلى مرضهما أو عجزهما عن القيام بأعمالهما اليومية مدة تزيد على 20 يوماً.
العدد 4169 - الثلثاء 04 فبراير 2014م الموافق 04 ربيع الثاني 1435هـ
الله يفرج عنهم
معيشنهم في قلق
الله ياخذه
احسكم مو عايشين في الدنيا
توجد الكثير من هذه القضايا في المحاكم
في منطقتنا ثلاثة اولاد ضربوا والدهم ضربا مبرحا في الشارع امام الناس
الى متى.....؟
يا دافع البلا مافي خبر يفرح مافي مكرمة،زيادة راتب، علاوات، وحدات سكنية ، وظائف شاغرة متى ياربي بس بنشوف مثل هالأخبار في الصحف !!!
شكلهم العائله ما عندهم ضباط
اتذكر حادثة مشابهة رغم تواجد الادلة وتأكيد الشرطة بمعاقبة الجاني اتصال واحد من اقارب الجاني يخرج ونافخ روحه... القانون صار مسخره. مع اني اؤيد البحث عن الاسباب لحلها بهدوء
بنت عليوي
هذا لأنه ماكان شديد معاهم من الصغر، المفروض الشده في تربية الأبناء ولا أقصد الضرب بل الشدة والحزم في أي تصرف خطأ يصدر منهم منذ الصغر، الله يكون بعون الأب وأبنائة
مدمن
يفقد اعصابه للبحث عن المال لشراء المخدر كان الله في عون الاهل
اسبقيات 28 قضية ؟؟
لماذا لم يحاكم عليهم من قبل ؟؟
لكن يحاكم من لم يفعل اصلا ؟؟
كذلك يجب على الاهالي تربية الابناء على اساء تعليم احترام الناس حتى يعرفوا معنى احترام الوالدين والعائلة
وهناك من لا تحترم اخوانها وتلبس افضع الثياب امامهم مايجرهم للأنحراف شيئأ فشيئا
ولا نريد القول داخل المنزل خاصة للمحتاجين للأنحراف
يرجى الانتباه من هذه العادات لأنها تجر إلى الوقوع في الحرام شيئا فشيئا
وهذا الزمن كل الناس منحرفين لكن ماحد يعترف اصلا
بل المدح والنفاق هو السائد والمسيطر
يا دافع البلاء
هذا كلش ما يستحي
لا تعليق
( ضرب والده ) جملة اذا اسمعها احس راسي يدور موا قادر اتصورها نهائيا انا حتى اشلون قدرت اكتبها ما ادري تصوري لذلك الشخص الذي قام بهذا المنكر مخلوق قبيح ليس من البشر لا استطيع تصور قبح شكله .