أكد البيت الأبيض أمس الإثنين (3 فبراير/ شباط 2014) أن الرئيس الأميركي أوباما سيتوجه إلى السعودية في (مارس/ آذار 2014) كجزء من المشاورات المنتظمة الجارية بين البلدين، لإجراء محادثات مع خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبد العزيز آل سعود.
وقال البيان الصادر عن البيت الأبيض "يتطلع الرئيس قدما إلى البحث مع العاهل السعودي في العلاقات المتينة والاستراتيجية بين الولايات المتحدة والمملكة العربية السعودية، إضافة إلى مناقشة التعاون القائم بين البلدين الرامي إلى تعزيز المصالح المشتركة المتصلة بأمن الخليج، والأمن الإقليمي، والسلام في الشرق الأوسط، ومكافحة التطرف العنيف، والقضايا الأخرى المتعلقة بالازدهار والأمن. وتأتي زيارة الرئيس إلى المملكة العربية السعودية في أعقاب جولة أوروبية له تشمل كلا من هولندا وبلجيكا وإيطاليا".
مفهوم
واضح ان الرسالة وصلت وقريبا سينقلب السحر على الساحر
مكافحة التطرف العنيف .. يا للعجب و من جلبه للمنطقة ..... ام محمود
التطرف و العنف و الجماعات المجنونة بالارهاب لم نكن نعرفها من سنوات و ازدادت بعد الحملة التي أطلقها الرئيس الامريكي السابق جورج بوش بعد حوادث الحادي عشر من سبتمبر و استهداف و تفجير البرجين عندها قامت الحرب في العراق و ظهرت الجماعات المتطرفة الارهابية و ظهرت ظاهرة التفجيرات و استمرت لان العدو يعرف و يدرك انها أسرع الطرق لايقاع أكبر عدد من الضحايا كنا نظن بسذاجة ان قتل اسامة بن لادن سيقلل من موجة التطرف و لكنها تضاعفت
إذن السياسة ..توغل في سفك الدماء من أجل تحقيق أهداف و هم مخطئون في اسلوب الغاب