قضت المحكمة الكبرى الجنائية الأولى برئاسة القاضي الشيخ محمد بن علي آل خليفة، وعضوية القاضيين ضياء هريدي وعلي الكعبي وأمانة سر ناجي عبدالله، اليوم الأحد (2 فبراير / شباط 2014) بحبس زوجين (طبيبين) متهمين بقتل رضيعتهما، لمدة سنة، وأمرت بإيقاف عقوبة الحبس المفضي بها عليه لمدة 3 سنوات تبدأ من صيرورة هذا الحكم، مع إبعاد المتهمة الأولى عن البحرين نهائياً.
وتبين من التحقيقات التي أجرتها النيابة العامة أن "والدي الطفلة طبيبان عربيان نزحا إلى البحرين منذ عدة سنوات، حيث يعمل والدها بإحدى العيادات الطبية الخاصة، وتعاني والدتها من مرض نفسي تخضع للعلاج منه، وأنهما رُزقا بتلك الطفلة، وهي أول مولودة لهما، بعد ولادة متعثرة نظراً لحالة والدتها، والتي سبق وأن تم حجزها بقسم الطب النفسي، وأنها كانت تتعامل أحياناً بعنف مع الرضيعة".
وقدمت النيابة العامة المتهمَين للمحاكمة، الأم بتهمة الاعتداء المُفضي إلى الموت، وتعريض حياة المجني عليها للخطر بالنسبة للأب، واستندت في التدليل على الجريمتين باعترافات المتهمين، وما جاء في نتيجة تقارير الطب الشرعي والطب النفسي، وشهادة الشهود.
افهمو ثم احكمو
الأم تعاني من مرض نفسي يعني قتلتها بلا وعي الله يعطيها الصحة و العافيه و يفرج عنها وعن جميع مرضى المسلمين
مها
لا اله الا الله هذا ولدهم وقتلوه عيل عيال الناس ويش يسون فيهم اقول من وين تجيبون لنا هالاطباء من اى.....
في البحرين
قتل طفل = سنة
تعبير عن رأي = مؤبد
حرق اطار = 15 سنة
أي معيار يستخدم القضاء البحريني!
شوي
احكام كلها مقلوبه لو حارق تاير جان حكموه في 15 سنه
محرقي
نطالب من يحرق تاير ان يترحل عن البلاد بعد العقوبه
خوش
التسبب في قتل رضيع عقوبته أقل من التحريض على كراهية أشخاص معدودين
خوشي
اقتل وشيل عليه معزز مكرم
يالله بعد زين طلعت الجنون على عيال الناس
بس
بس أبعاد عن البلد ترا بيردون