العدد 4165 - الجمعة 31 يناير 2014م الموافق 30 ربيع الاول 1435هـ

الملا: وفد الجمعيات السياسية قام بإيصال معلومات خاطئة للمجموعات الأوروبية

أكد رئيس الوفد البرلماني للعواصم الأوروبية أحمد الملا أن وفد الجمعيات السياسية الذي قام بزيارة عدد من الدول الأوروبية قام بإيصال معلومات خاطئة تحمل في طياتها العديد من المغالطات والتضخيم.

وأضاف "ما تعلنه الجمعيات في خطابها داخل البحرين، يختلف عما تقوله في أوروبا وقد كشفنا ذلك خلال لقاءاتنا مع المجموعات الأوروبية التي بينها لها حجم المغالطات التي تسردها تلك الجمعيات التي تدعي تهيئة الأجواء لحوار ناجح وجاد."

وأوضح الملا في لقاء خاص مع وكالة أنباء البحرين "بنا" أن الوفد بحث مع المجموعات البرلمانية الأوروبية والبريطانية الملاحظات التي تمت مناقشتها في تقرير سابق للبرلمان الأوروبي والبريطاني، وكيف أن المعلومات التي تم الاستناد عليها جاءت من طرف واحد داخل البحرين وبدعم من منظمات حقوقية خارجية غير منصفة، ومؤسسات إعلامية غير محايدة

ما أسباب الجولة البرلمانية للعواصم الأوروبية؟

الجولة البرلمانية للعواصم الأوروبية أتت ضمن تفعيل سياسة الدبلوماسية البرلمانية، وبيان الحقائق والإنجازات والإصلاحات التي حققتها مملكة البحرين في الشأن السياسي والحقوقي، ومتابعة وتنفيذ توصيات لجنة التحقيق المستقلة برئاسة بسيوني، وإنشاء المؤسسة الوطنية لحقوق الإنسان بما يتوافق مع مبادئ باريس، وتشكيل لجنة التظلمات، وإنشاء المفوضية الخاصة بالسجناء، والإجراءات التي قام بها المجلس التشريعي من أجل تعزيز حقوق الإنسان في مملكة البحرين، حيث كان من أهم أهداف الجولة البرلمانية التواصل مع البرلمان الأوروبي وأعضائه وعدم ترك الساحة الخارجية لصوت واحد فقط، يمارس المغالطات والمبالغات، والعمل ضد الدولة لتحقيق أهدافه وغاياته الفئوية، كما هدفت الزيارة الى كشف حرص مملكة البحرين ومن خلال دور المجلس النيابي الرقابي والتشريعي في السعي الجاد والصادق لتعزيز دولة المؤسسات والقانون والحقوق والحريات، ورفض التدخلات الخارجية، أو استغلال العمل الحقوقي لتحقيق مطالب سياسية فئوية.

كما هدفت الزيارة الى التأكيد بقدرة مملكة البحرين على تجاوز التحديات في الظروف الراهنة من خلال تكاتف أبناء الشعب ومكونات المجتمع، وأن البحرين حققت العديد من المكاسب والإصلاحات، وأن الزيارة البرلمانية تأتي من أجل كشف الحقائق وإعطاء صورة كاملة لما حصل ويحصل في مملكة البحرين، مع التأكيد على دعم واستمرار حوار التوافق الوطني، وصولا لتوافقات وطنية تؤسس لعمل سياسي يحمل المزيد من المكاسب لمستقبل البحرين والاجيال القادمة، لتبقى البحرين وطن التعايش والتسامح والتعددية.

كما هدفت الزيارة الى استعراض النتائج الإيجابية التي حققها حوار التوافق الوطني الأول وما تم تنفيذه من توافقات عبر السلطة التشريعية والسلطة التنفيذية، وما تم اتخاذه من إجراءات وخطوات متقدمة، رغم انسحاب البعض من الحوار الأول في مرحلة تالية، بجانب توضيح جرى في عملية استكمال حوار التوافق الوطني وقيام طرف في الحوار بتعليق مشاركته وتعطيل سير العمل مما ساهم في خلق حالة من الجمود في عملية الحوار، حتى جاءت مبادرة سمو ولي العهد للدفع قدما بالحوار، والذي نأمل أن يتم استثمار هذه الفرصة وعدم إضاعتها والتراخي في المسئولية الوطنية.

كما هدفت الزيارة الى إبراز إنجازات السلطة التشريعية في مجال قوانين وتشريعات، والتي ساهمت في تعزيز دور المرأة والطفل، وقانون الأسرة والأحوال الشخصية، والتحرك النيابي من أجل استكمال قانون الأحوال الشخصية في شقه الجعفري، لتحقيق المزيد من العدالة والمساواة والحقوق للمرأة البحرينية بعيدا عن السطوة والتدخلات الدينية غير السليمة، بجانب قانون التجمعات والتظاهر وفق مواد وإجراءات تتماشى مع ما هو مطبق في العديد من الدول، وضرورة حماية حقوق الآخرين والمناطق الاقتصادية والمواقع الحيوية من أي تجمعات ومسيرات من شأنها الإضرار وتعطل الصالح العام، والتأكيد على حرص السلطة التشريعية في مملكة البحرين على دعم الحريات وحقوق الإنسان بشكل يضمن حق الجميع وحماية مصالحهم، وبما يوفر كل سبل الإصلاح والتطوير والبناء والتطوير للعمل السياسي والنشاط الاقتصادي، وبما يوفر الأمن والأمان والاستقرار والطمأنينة ولا يؤثر سلبا على حياة الآمنين وتنقلاتهم والمؤسسات الحيوية في البلاد، وهو الأمر المعمول به في كل دول العالم.

كما هدف الوفد خلال زيارته التأكيد أن مملكة البحرين متمسكة بنهج الحوار الوطني دائما في كل الفترات، وهي مستمرة في الإصلاحات والتطوير وتحقيق تطلعات الشعب، وما توافق عليه الجميع أثناء التصويت الشعبي الكاسح في ميثاق العمل الوطني ودستور مملكة البحرين.

من هم أعضاء الوفد ؟

الوفد البرلماني ضم عدد من أعضاء مجلس النواب ومجلس الشورى، وكان الوفد برئاسة رئيس لجنة الشئون التشريعية والقانونية النائب أحمد الملا، وعضوية: رئيس لجنة حقوق الإنسان النائب أحمد الساعاتي، ورئيس لجنة الخدمات النائب عباس الماضي، ورئيس كتلة المستقلين ونائب رئيس لجنة حقوق الإنسان النائب عبدالله بن حويل ، وعضو لجنة الشئون الخارجية والدفاع والأمن الوطني النائب عبدالرحمن بومجيد، و عضو لجنة حقوق الإنسان النائب لطيفة القعود، وعضو لجنة حقوق الإنسان النائب جواد حسين، و عضو مجلس الشورى نانسي خضوري.

كما حضرت بعض الاجتماعات في لندن سفيرة البحرين لدى المملكة المتحدة ألس سمعان، وحضر بعض اجتماعات الوفد في بروكسل سفير البحرين في بلجيكا أحمد الدوسري. وأود هنا أن أتقدم بجزيل الشكر والتقدير لسفير البحرين في بلجيكا وسفيرة البحرين في بريطانيا، والطاقم العامل في السفارتين، على ما قدموه من دعم وتعاون وتسهيل لعمل الوفد، مما كان له الأثر في نجاح الجولة البرلمانية للعواصم الأوروبية.

ومما يذكر أننا حينما نجلس على طاولة الاجتماعات ونلتقي بالمسئولين الأوروبيين ونعرف أنفسنا عليهم، نؤكد لهم أن مملكة البحرين هي وطن التعددية والتسامح والتعايش، وأن طاولة الاجتماع تضم كافة مكونات المجتمع البحريني بمختلف انتماءاتهم من أعضاء مجلس النواب والشورى وحتى سفيرة البحرين في المملكة المتحدة، الأمر الذي يعد ردا واقعيا وملموسا لأي حديث آخر تروجه الجماعات التي تدعي غير ذلك في مملكة البحرين.

ما الجهات التي تم اللقاء بها؟

لقد التقى الوفد بعدد كبير من المسئولين والأعضاء في البرلمان الأوروبي في بروكسل، ومن أبرزهم: مدير الإدارة العامة للسياسات الخارجية للاتحاد والمستشار الخاص لمكتب تعزيز الديموقراطية البرلمانية ديك تورنسترا، ومنسق الشئون الخارجية لحزب الشعب الأوروبي في البرلمان الأوروبي خوسيه إغناسيو سالافرانكا سانشيز-نيارا، ورئيس مجموعة أصدقاء دول مجلس التعاون لدول الخليج العربية في البرلمان الأوروبي وعضو الوفد للعلاقات مع الجزيرة العربية في البرلمان الأوروبي أشلي فوكس، ورئيس المجموعة البرلمانية لليسار الأوروبي غابرييل زيمر، ورئيس وفد العلاقات مع الجزيرة العربية في البرلمان الاوروبي أنجليكا نيبلر، وآنا غومز، و إنيس فايدير، و سيلفانا كوخ-مهرين، أليكساندرا ثين، و نائب رئيس المجموعة البرلمانية لليسار الأوروبي وعضو لجنة الشؤون الخارجية في البرلمان الأوروبي تاكيس هادجيجورجيو، ومدير خدمة العمل الخارجي الأوروبي لشمال أفريقيا والشرق الأوسط والجزيرة العربية وإيران والعراق هيوز منغريللي.

أما في العاصمة لندن فقد التقى الوفد البرلماني بعدد من أعضاء مجلس العموم البريطاني وأعضاء لجنة الشئون الخارجية وأعضاء لجنة الصداقة البرلمانية البحرينية البريطانية، وعضو مجلس العموم أليستر بيرت، ومدير إدارة الشرق الأوسط بوزارة خارجية المملكة المتحدة ادوارد أوكدن.

كما أجرى الوفد البرلماني عددا من اللقاءات مع القنوات الفضائية والوسائل الإعلامية في أوروبا من أجل المساهمة في إبراز الحقائق والمعلومات بكل شفافية عن مملكة البحرين.

كيف كان موقف مجموعات الصداقة البحرينية الأوروبية؟

مجموعة أصدقاء دول مجلس التعاون لدول الخليج العربية في البرلمان الأوروبي، أكدت دعمها لتحقيق الأمن والاستقرار في دول مجلس التعاون عموما، وفي مملكة البحرين خصوصا، وأعربت عن استعداد البرلمان الأوروبي التام لتقديم كافة سبل التعاون والتنسيق لكل ما من شأنه تحقيق المزيد من الإصلاحات في مملكة البحرين، التي تواصل ما حققه المشروع الإصلاحي والمسيرة الديمقراطية.

كما أن مجموعة أصدقاء دول مجلس التعاون أكدت معرفتها التامة بما تواجهه مملكة البحرين من تدخلات خارجية واضحة، وممارسة إعلامية ذات أسلوب التضخيم و(البروبجندا)، البعيدة عن الحقائق والمهنية الإعلامية، الأمر الذي ساهم في نشر المزيد من المغالطات عن الأوضاع في مملكة البحرين، وأن عدد من أعضاء المجموعة سبق وأن قاموا بزيارة لمملكة البحرين وشاهدوا التطور الديمقراطي والتنمية الحضارية المتميزة التي تتمتع بها البحرين، وحرص قيادة البلاد من أجل تحقيق المزيد من المكاسب والإنجازات.

وماذا عن موقف الجماعات والأحزاب الأوروبية الأخرى؟

حرص الوفد خلال اجتماعاته ولقاءاته على لقاء مجموعات من الكتل والمجموعات الحزبية في البرلمان الأوروبي، ولجنة الصداقة المشتركة في مجلس العموم البريطاني، وبحث معهم سبل تعزيز التعاون المشترك، وتوضيح الحقائق بشفافية تامة حول الأوضاع في مملكة البحرين، وإبراز الجهود والإنجازات والمكاسب التي حققتها البحرين في الجانب الحقوقي والسياسي، بجانب مواصلة مسيرة العمل الديمقراطي لتحقيق المزيد من الإصلاحات التي تصب في صالح شعب البحرين ومستقبله.

كما أن الوفد بحث مع المجموعات البرلمانية الأوروبية والبريطانية الملاحظات التي تمت مناقشتها في تقرير سابق للبرلمان الأوروبي والبريطاني، وكيف أن المعلومات التي تم الاستناد عليها جاءت من طرف واحد داخل البحرين وبدعم من منظمات حقوقية خارجية غير منصفة، ومؤسسات إعلامية غير محايدة، مؤكدا ترحيب البرلمان البحريني بزيارة أي وفد برلماني أو مجموعة اوروبية تود القيام بزيارة رسمية للاطلاع على الحقائق عن قرب وبحث كل الأمور والتساؤلات التي من شأنها إبراز الحقيقة بشكل واقعي دون تقارير ولا بيانات خارجية.

تزامنت الجولة البرلمانية التي قمت بها وجود وفد من الجمعيات السياسية في أوروبا، فكيف كان الموقف هناك؟

خلال زيارتنا للعواصم الأوروبية قمنا ببذل جهود كبيرة ساهمت في إيصال المعلومات الصحيحة والموضوعية بشفافية تامة بشأن الأوضاع في مملكة البحرين لدى لقاؤنا المجموعات البرلمانية والمنظمات والهيئات الدولية، في ظل قيام وفد من الجمعيات السياسية الذي قام بزيارة عدد من الدول الأوروبية بإيصال معلومات خاطئة تحمل في طياتها العديد من المغالطات والتضخيم.

وللأسف فإن تلك الأمور تؤكد عدم الجدية واللامسئولية، وتكشف النوايا غير الصادقة للمشاركة في عملية استكمال حوار التوافق الوطني في المحور السياسي، وأن ما تعلنه الجمعيات في خطابها داخل البحرين، يختلف عما تقوله في أوروبا وقد كشفنا ذلك خلال لقاءاتنا مع المجموعات الأوروبية التي بينها لها حجم المغالطات التي تسردها تلك الجمعيات التي تدعي تهيئة الأجواء لحوار ناجح وجاد.

وقد أكدنا للجميع أن من يريد دعم حوار التوافق الوطني ونجاحه لتحقيق تطلعات كافة مكونات المجتمع البحريني وصولا لتوافقات جامعة تخدم المستقبل وتحقق المزيد من الإنجازات والإصلاحات، عليه أن يتحمل المسئولية التاريخية والأمانة الوطنية، ويتوقف عن نشر الأكاذيب والمغالطات، ويوقف منابر الحشد والتحريض المختلفة التي تمارسها تلك الجمعيات والتابعين لها.

كيف وجدتم الموقف الأوربي من حوار التوافق الوطني؟

حرصنا خلال لقاءاتنا أن نؤكد للأوروبيين أن التوجيهات السامية لصاحب الجلالة الملك المفدى وتكليف صاحب السمو الملكي ولي العهد للقاء الأطراف السياسية المشاركة في عملية استكمال حوار التوافق الوطني، للدفع بالحوار وتجاوز التحديات وصولا لتوافقات وطنية، وقد لقيت هذه المبادرة ترحيبا وإشادة من مسئولي البرلمان الأوروبي، وهي خطوة من ضمن الخطوات والمبادرات التي تقوم بها البحرين عبر مؤسساتها الدستورية والقانونية، كما أكدنا إلى أن الإصلاحات في البحرين مستمرة لم تتوقف، وأن البحرين بحاجة لجميع أبنائها، ومد جسور التواصل والتحاور والتعاون والثقة بين مكونات المجتمع البحريني، وشددنا على ان معالجة التحديات التي تمر بها البحرين لن يحلها إلا أبناءها من خلال حل بحريني داخلي، وتحمل للمسئولية الوطنية واعتبار مصلحة البحرين فوق كل اعتبارات أخرى.

هناك ارتياح برلماني أوروبي لمشاركة جميع الأطراف السياسية بمملكة البحرين في عملية استكمال حوار التوافق الوطني، تنفيذا للتوجيهات الملكية السامية ومبادرة سمو ولي العهد للدفع بالحوار الوطني وصولا لتوافقات شاملة، وأن الجلوس على طاولة الحوار وبحث الشأن البحريني سيظل بأيدي البحرينيين أنفسهم، القادرون على إنجاحه وتقدمه، دون تدخلات أو ضغوطات خارجية.

كما أكد الوفد البرلماني على أهمية قيام البرلمان الأوروبي والمنظمات الدولية أن تحث الجمعيات السياسية للمشاركة في الحوار الوطني، في ظل قيام تلك الجمعيات بالتواصل مع البرلمان الأوروبي والمنظمات والهيئات خلال نقل وجهة نظرها والتي تبين أنها وجهة نظر غير موضوعية وتخفى العديد من الحقائق وتحاول طمس الكثير من المكاسب والإنجازات التي قامت بها الدولة ومؤسساتها الدستورية والقانونية.

وقد وجدنا الترحيب من الجانب الأوروبي بمبادرة جلالة الملك بتكليف ولي العهد باستكمال حوار التوافق الوطني والاجتماع بالجمعيات السياسية وسماع مرئياتهم وتقريب وجهات النظر، مشيرين إلى أن ذلك يعكس حرص القيادة السياسية على احتواء الأزمة في البحرين بشكل سلمي وفعال والمحافظة على الوحدة الوطنية.

كما حصلنا على دعم المجموعة الأوروبية لحوار التوافق الوطني، والإصلاحات التي دشنها ملك مملكة البحرين، وما يتم على أرض الواقع في مملكة البحرين من تغيير كبير وإيجابي في سنوات قصيرة في حرية الرأي والتعبير والقانون والعمل السياسي، كما اتفق الأوروبيون على أهمية مشاركة جميع الأطراف في حوار التوافق الوطني، باعتبار الحوار الأسلوب الأمثل والحضاري لبحث كافة القضايا وتجاوز جميع التحديات للوصول لحلول توافقية جامعة من أجل البحرين ومستقبلها، مع الإشادة بما تشهده مملكة البحرين من تطورات وإصلاحات في المجال الديمقراطي والعمل السياسي.





التعليقات
تنويه : التعليقات لا تعبر عن رأي الصحيفة

  • أضف تعليق أنت تعلق كزائر، لتتمكن من التعليق بـ3000 حرف قم بـتسجيل عضوية
    اكتب رمز الأمان
    • زائر 15 | 12:19 ص

      من الصورة ما يسوى تضيع وقتك وتقراه

      هدم المساجد مغلوووط
      اعتقال الابرياء مغلوووط
      هتك الاعراض مغلوووط
      السرقات والنهب من الشغب مغلووووط
      الفصل التعسفي مغلوووط
      القضايا الكيدية مغلوووط
      الاحكام السياسية مغلووووط
      سجناء رأي مغلووووط
      كبت الحريات مغلووووط
      مغلوووط مغلوووط
      والمقال طويل ومن الصورة اللي فيه ما يسوى الواحد يقراااه

    • زائر 14 | 12:59 م

      مواطن

      العالم كله يعرف ما يحصل في البلد وانتم تضحكون على أنفسكم أسكتوا أحسن لك لا تفتحون عليكم باب يا نواب الحكومة!

    • زائر 11 | 12:06 م

      تكلفة السفرة السياحية

      مدح من دفع قيمتها وبالتأكيد يجب إرضائه

    • زائر 8 | 10:53 ص

      اساله مكررة

      قرأت اسالة المقابلة وجدتها مكررة وكلها تقول البحرين ما فيها شي

    • زائر 6 | 10:30 ص

      معلومات خاطئة

      هدم المساجد او قتل الناس او سجنهم او تفنيشهم او اخذ الحقوق او الى اخرة من مشاكل الحياة التى صعبتونها على الناس من سكن وعمل ولكن ماذا سهلتم على الناس كلما ظيقتم كلما انفجر الناس والانفجار قريب

    • زائر 1 | 10:04 ص

      المقال طويل

      المقال طويل مايستاهل الواحد يظيع وقته في قرائته لانه الكلام متكرر والجوه متكرره

    • زائر 9 زائر 1 | 11:10 ص

      هوبل عاد من جدي

      قد عاد من جديد
      انفاسه كالجرح ينبع بالصديد
      فكم تراه قائلا مهددا يزفر بالوعيد
      رفاقكم قد اخطؤو في السفر البعيد
      قد بلغو اكذوبتا وغيرو في الحق من جديد
      ونحن شرع الحق والصدق عنه لن نحيد

اقرأ ايضاً