لم يصدر تصريح أشد استفزازاً للتربويين وغيرهم من تصريح وزير التربية والتعليم حين قال: «حكاية المتطوعين قصة لابد أن تروى للأجيال القادمة التي بينت كيف تدفق الآلاف منهم لإنقاذ العملية التعليمية بسد النقص في المدارس الحكومية والمعاهد التعليمية لذوي الاحتياجات الخاصة، وفي قطاعات الوزارة المختلفة، والحلول مكان المتغيبين الذين تخلوا عن أداء الرسالة التعليمية خلال الأزمة، وتركوا المدارس خالية، والطلبة بدون معلمين»، وذلك أثناء رده على أسئلة النواب في البرلمان.
نعم، لم يجانب سعادة الوزير الحقيقة في قوله، فما حدث ويحدث يدعو لتوثيقه ونقله للأجيال القادمة لتعلم حجم المكارثية التي مورست في قطاع التعليم خلال أعوام قليلة. إنها حكاية تعلّم الأجيال أن العلم والمعرفة والثقافة والاجتهاد ربما لا تقودك إلى مكان، بل التملق الذي يأخذك إلى أبعد مما كنت تتمناه في الأحلام. هذه النتائج التي ستكون وبالاً على البلد، كما كانت حكاية المتطوعين مهزلة تعليمية وتربوية ومعرفية بالغة الأسى.
بدءاً من إحدى المتطوعات، وتكريمها الملفت بوسام لا يحظى به عاملون متطوعون لأكثر من ثلاثين عاماً، بل والأمرّ تعيينها رئيسة لمشروع مهم. وحتى تعيين المتطوعات بدرجات ورواتب تكاد تكون مساويةً لتلك التي يتسلمها المعلمون، ناهيك عن مساواتهم في الحصول على الحوافز والمكافآت التي خُصّص عددٌ منها لهم، ليكونوا مساوين للمعلم دون أن يخوضوا كل ما خاضه من دراسة لسنوات، وحضور ورش تدريبية، وأعمال يومية، عدا عملية التعليم التي لا يفقه بها أغلب المتطوعين شيئاً.
نعم يا سعادة الوزير، لتأخذ جولةً من جولاتك المعهودة على المدارس لتكتشف بنفسك عدد النائمين والنائمات من المتطوعين أثناء الدوام الرسمي، فالساعات الطويلة في العمل التي لا تقضى بالفراغ تجبرهم على ملئه بالنوم، خصوصاً بعد صدور قرار من الوزارة بعدم إسناد حصص التأمين لهم، وربما وجدت بين ذلك امتعاضهم من المهمات الموكلة لهم، وكيف تحدث التجاوزات والغش أثناء قيامهم بالمهمة التي لا تتطلب أكثر من الأمانة في المراقبة والضبط.
ربما أفضل ما قدّموه كان إدارة وتنظيم الحفلات في المدارس، وأن تركهم هناك لم يخفّف من نصاب المعلم، ولم يطوّر من العملية التعليمية، وأن عدم شمولهم بنظام تحسين أداء المدارس لا يجعلهم أكثر من زائدةٍ ستتضخم سريعاً لتفسد كل العملية التعليمية التي اجتهد الوزراء ممن سبقوك في تطويرها والسير بها قدماً.
إن هذا العدد المهول من المتطوّعين فيه إرهاق لميزانية الدولة وإجحاف بالخريجين من الكليات التربوية التي تصر الوزارة على عدم توظيفهم، مستغلةً نتائج امتحانات التوظيف التي تنفرد الوزارة بوضعها كيدياً، وتقييمها دون مراقبة من جهة محايدة.
حكاية المتطوعين ستروى حتماً، لكن ليس كما يراها سعادة الوزير اليوم، بل ستروى من خلال حجم التجاوزات التي مورست وحجم التلاعب بمستقبل التعليم الذي جرى ويجري. ليس المتطوعون هم فقط من سيروي، بل نتائج البعثات وتجاوزاتها، والتعيينات والترقيات والنقل والتوظيف والتصفية المذهبية في أروقة الوزارة... كل ذلك سيرويه تاريخ محايد لا يمكن تزييفه مهما اشتغلت النخب والبسطاء على تشويه حقيقة ما جرى.
إقرأ أيضا لـ "مريم أبو إدريس"العدد 4161 - الإثنين 27 يناير 2014م الموافق 26 ربيع الاول 1435هـ
الصبح قريب
انها الحرب التى يقودونها على اهل هذه الارض ومنذ زمن الا انه بعد الحراك المطلبي تضاعف الامر كثيرا وعثوا في الارض الخراب والدمار ولم خطوط حمراء الا وتجاوزت فالحمللات الطائفيه تسري في عروقهم ولكننا نقول لهم لكل شي ثمن وزمن الاستحقاق قريب
قهر
لك الله يا شعبي .. ايها الشعب المثكل بالجراح !! ماقهرني المقال قد ماقهرتني تعليقات المظلومين والمتضررين
تطوع ،،فطمع ،،
مو مشكله تطوعو عطوهم فلوس واجر وخلاص توظيف مره وحده ...... شيئ قاتل ،، بطاله مقنعه بالمدارس واخر شي يخلونهم اشراف اداري ،،المدرس يتعب سنوات للحصول على اشراف اداري واخر الحلقه المتطوعات اخذو مكانه وحلمنا اصبح خيال بان نحصل على الاشراف الا اذا كنت من طائفه معينه ،،حسبي الله ونعم الوكيل ،، امووت واعرف من .................
زائر
ما يقصم الظهر و يسود نور النهار البطالة من خيرة الشباب و الشابات و ذوي المعدلات العالية سواء في المدرسة أو الجامعة ها هم في البيوت يتعصرون حزنا و ألما و المدارس مملوءة بالأجانب الذين يتلفظون بألفاظ بذيئة على بناتنا و هدمو ما بنيناه من اخلاق و عادات فانتشرت الفوضى في المدارس فلله المشتكى
المعلمين أقل رواتب في البحرين
المتطوعين قصة و عرفناها فما هي حكاية الرواتب ؟؟ شغل المعلم كبير لدرجة يستلم راتب أقل من أي موظف في الوزارة و خل الراتب و تعال لا حبر و لا أوراق و لا أي شيء من القرطاسية تقدمه الوزارة للمعلم ناهيك عن مطالب الوزارة من المعلم مما يفوق الراتب اللي يستلمه المعلم لمتى بتساوونه مع موظفين الخدمة المدنية ذوي الشهادات حتى اللي ما عنده شهاده و يشتغل بنظام اعتيادي أكثر من راتب المعلم بتقولون بسبب الاجازه سووا لنا مثل الموظفين و اي معلم ياخذ اجازته وقت ما يبي
عاش قلمك يا مريم
سنين طوال لا ندري متى سيتم توظيفنا اولادنا كبرت ونحن نتألم لوضعنا مدرسين مدرسات خرجين جامعات داخليه ودوليه لم يتنسى لهم العمل بحجه لا توجد ميزانيه لا يوجد شاغر لا يوجد لمثابر مثلك نريد من يتسر علينا نريد من يسكت امام الحق نريد من يسمع امرنا ولكن يد الله فوق ايديهم لن اعاتب كثيرا فالله عالم بحقي وسيعطيني اياه في القريب العاجل
عاش قلمك يا مريم
سنين طوال لا ندري متى سيتم توظيفنا اولادنا كبرت ونحن نتألم لوضعنا مدرسين مدرسات خرجين جامعات داخليه ودوليه لم يتنسى لهم العمل بحجه لا توجد ميزانيه لا يوجد شاغر لا يوجد لمثابر مثلك نريد من يتسر علينا نريد من يسكت امام الحق نريد من يسمع امرنا ولكن يد الله فوق ايديهم لن اعاتب كثيرا فالله عالم بحقي وسيعطيني اياه في القريب العاجل
ماذا بعد
انا لله وانا اليه راجعون
تعالوا مدرستنا
تعالوا مدرستنا شوفوا المتطوعات ولعبهم ونومهم هههه والله مصخره
جزاك الله خيرا
احسنتي على هذا المقال بوركت مساعيك
من وسط الحدث
نعم يوجد في مدرستنا متطوعين و يملكون حصانة و امتيازات لا يملكها المعلم و في المقابل المتطوعون لا يفقهون شيئا في عملية التعليم و هم يقرون بذلك انما هي فرصة انقضوا عليها و لم يكن في نيتهم التطوع بل كان في نيتهم أخذ مكان المعلمين الشرفاء
لا حول ولا قوه الا بالله
بصراحة جميع الفنيات اللي في مدرستنا ولا وحدة تشتغل ورافضين يدخلون حصص احتياط او مراقبة والمصيبة قاعدين واججون الطائفية في المدرسة
لنا الله
وزيادة بيت على أشعاركم..هناك من المعلمين المغتربين من قضوا معنا الفصل الأول كاملا دون عمل سوى النوم وتأمين حصص الاحتياط..بينما يصرخ المعلمون من تبعات النصاب والتدريس ومشاريع الوزارة الفاشلة
محتاجين متطوعين
ما حجة الوزير بعد عودة المعلمين المفصولين ظلما الى عملهم. ومازالت بعض المدارس تشكو نقص المعلمين... إذا ا كان الحل في فتح باب التطوع... افتحه وغرق التعليم بقاياه....
!!
مقال رائع... تحدث عما أقض مضاجع المعلمين وأولياء الأمور.. فها هي الطائفية كالسوسة تنخر جسد الوطن المثقل بالجراحات النازفة... وخصوصاً في حقل التربية، والذي يعتبر العمود الفقري لبناء جسد الوطن السليم... ولكن مادام من تولوا زمام الأمر، وصلوا لتلك المناصب لا لأهلية فماذا عساهم يُصلحون، أو يبنون؟؟؟! انه لمن المخزي أن نمنع حتى من السؤال لماذا أوقفتم الحافز رغم المعايير الدقيقة التي تضعها ادارات المدارس؟ ولا يحق لأحد أن يسأل لمَ يمنح متطوعون رغم مايدور حولهم من جدل حقوق المعلمين المسلوبة؟!!
تمييز منقطع النظير
وزارة التربيه والتعليم ومع الاسف اسم لا يناسب الوزارة فمن خلال عملي كمدرسه وكمدرسة اولى خلال سته وعشرين. عاما لم ارى طائفيه وعنصريه كما لمسته بل وعشته في الوزارة التي خصصت للتربية ثم التعليم ولو ترك لي المجال سكتب مجلدا عنها وسيرتفع ضغط الدم ونسبة السكري والاكتئاب لا نقول الا انا لله وانا اليه راجعون
الظلم ظلمات
مقال رائع... تحدث عما أقض مضاجع المعلمين وأولياء الأمور.. فها هي الطائفية كالسوسة تنخر جسد الوطن المثقل بالجراحات النازفة... وخصوصاً في حقل التربية، والذي يعتبر العمود الفقري لبناء جسد الوطن السليم... ولكن مادام من تولوا زمام الأمر، وصلوا لتلك المناصب لا لأهلية فماذا عساهم يُصلحون، أو يبنون؟؟؟! انه لمن المخزي أن نمنع حتى من السؤال لماذا أوقفتم الحافز رغم المعايير الدقيقة التي تضعها ادارات المدارس؟ ولا يحق لأحد أن يسأل لمَ يمنح متطوعون رغم مايدور حولهم من جدل حقوق المعلمين المسلوبة؟!!
الظلم ظلمات
مقال رائع... تحدث عما أقض مضاجع المعلمين وأولياء الأمور.. فها هي الطائفية كالسوسة تنخر جسد الوطن المثقل بالجراحات النازفة... وخصوصاً في حقل التربية، والذي يعتبر العمود الفقري لبناء جسد الوطن السليم... ولكن مادام من تولوا زمام الأمر، وصلوا لتلك المناصب لا لأهلية فماذا عساهم يُصلحون، أو يبنون؟؟؟! انه لمن المخزي أن نمنع حتى من السؤال لماذا أوقفتم الحافز رغم المعايير الدقيقة التي تضعها ادارات المدارس؟ ولا يحق لأحد أن يسأل لمَ يمنح متطوعون رغم مايدور حولهم من جدل حقوق المعلمين المسلوبة؟!!
الظلم ظلمات
مقال رائع... تحدث عما أقض مضاجع المعلمين وأولياء الأمور.. فها هي الطائفية كالسوسة تنخر جسد الوطن المثقل بالجراحات النازفة... وخصوصاً في حقل التربية، والذي يعتبر العمود الفقري لبناء جسد الوطن السليم... ولكن مادام من تولوا زمام الأمر، وصلوا لتلك المناصب لا لأهلية فماذا عساهم يُصلحون، أو يبنون؟؟؟! انه لمن المخزي أن نمنع حتى من السؤال لماذا أوقفتم الحافز رغم المعايير الدقيقة التي تضعها ادارات المدارس؟ ولا يحق لأحد أن يسأل لمَ يمنح متطوعون رغم مايدور حولهم من جدل حقوق المعلمين المسلوبة؟!!
لكن الشره مو عليه
لكن الشره على المعلمين اللي بعد فصلهم وتعذيبهم رجعوا يخدمون الوزارة ويتملقون الادارات ، تأدية العمل شيء والمشاركة في كل الفعاليات شيء آخر،، كل جهودكم ستعزى الى المتطوعين للأسف
نكته تسمى بالمتطوعين
لا اعلم من اطلق عليهم مسمى متطوعين! وعندما لم تنزل للبعض منهم الالف دينار المكافأة هاجوا وصاحوا وعفسوا الدنيا... خبري المتطوع يعمل بدون مبالغ.. وهذول ...لم يستعمروا المدارس الا بعد ان جاءتهم الوعود بالعيش الرغيد
تطوع!!!
أي تطوع وهم ينتظرون الراتب اللي يحصلونه بدون تعب! وإذا كان الوزير يرى فيهم مميزات -لا يراها غيره- فلم تم استثناؤهم من برنامج التحسين؟ خل يضيفونهم عشان تتحسن النتيجة!!
حاله كجحا وكذبة الخباز
كجحا حينما يختلق كذبة الخباز الذي يوزع خبزاً مجاناً ثم يصدق كذبته ويذهب معهم ليرى ذلك الخباز المزعوم هو بالضبط حال وزيرنا حينما يصدق كذبة المتطوعين التي اختلقها هو وامثاله فلا داعي يا استاذة مريم لان تطلبي منه الذهاب لرؤية ما يحدث من كوارث المتطوعين المتسلقين فهو أعلم بحالهم منكم ويرضيه ما يجري على أيديهم فهم احدى مشاريعه الملائكية التي لا تفشل أبداً كثقافته العدديه وتمديده للدوام ومشاريع التحسين والجودة والبقية تاتي فلا مجال للفشل عندهم لك الله يا وطني
ستروي الاجيال ...ماحدث لمتطوع او لمعلم من خارج البلد
فعلا سترويه الاجيال وسيبقى في داكره ليسرفقط من متطوعين فقط بل من معلمين الدين جلبتهم وزارة التريبه من خارج البلاد وخصوصاً في اللغه العربيه الدين انهو عامهم من غير اي تحصيل والتي ستكون من عمرهم ولكن صمود هذا الشعب وارادته ستكسر كل العوائق ويمضي الى اهدافه رافعاً علمه وعلم بلاده
متطوعون ويشترطون التكريم مقابل تطوعهم
حتماً سيروي التاريخ قصة المتطوعين ،،، ناهيك عزيزتي عن الحوافز والمكافآت التي يتم ترشيح المدرسات الكفؤ لها وترفض وزارة الطائفية صرفها لهم والسبب غير معروف؟؟! وبكل بساطة تمنح لهذه الفئة سنتان على التوالي يرفض صرف حافز ذو رتبتين لمدرسة قديرة ويرفض!! وتعتذر مديرتها عن ترشيحها مستقبلاً لأن الوزارة لن توافق وتخسر المدرسة.والنتيجة ان المدرسة التي تطوعت بوقتها وأفكارها ومالها اغلب الاحيان لا تكرم والمتطوعة في عرف الوزير ترتقي لأعلى المراتب
بكالوريوس تكنولوجيا ومدرسة روضه براتب 120دينار فقط
مقال يشرح الصدر وينطق عن الكثير من المواطنين المظلومين تسع سنوات اترقب العمل في مكاني المخصص والدوله تنبح بلا شواغر حاليا واذ طوابير المتطوعين الجهله من كل مكان تملأ الوزارات .....ماذا أقول لاولادي لاتدرس ولاتطمح ولاتحلم في هذا البلد فالخير لغيرك لانك مغضوب عليك ليوم الدين وحسبنا الله ونعم الوكيل
ياوزارة.......
بأي حق لما اشتغل واتعب وانجز واستحق حافز توقفونه عني وتمشونة للمتطوعات وغيرهم بحجة قبل 3اعوام تعرضت لتحقيق! ادونه لكن حسبي الله ونعم الوكيل وعطوة للي تبون دفعة بلا عنى وعن اطفالي
ةمطلوب متطوعه
مطلوب متطوعه للعمل بجلوسها ع كرسي وطاولة ومو مهم شهادة براتب 400فما فوق مع حوافز موكافآت بدون اي مجهود يبذل
تطوع زائف
تطوع بمقابل مادي ضخم وراحة لا متناهية ..باستقيل وشغلوني متطوعة
متا الطوعو ماحد يدري
مازل التوظيف لليوم بسم المطوعين اهم شي هو ويا الجماعه
لا تلومي من يأسس للغباء دارا
لا تلومي الوزير العبد المأمور من السلطات العليات بل لومي تبجح ان لم يتم توظيف المتطوعين سنثور كما ثار غيرنا فهو اراد ان يفقأ اساس التعليم لقتل المطالب من الاساس
مقال جداً رائع
فعلاً أصبتي كبد الحقيقة يا أ.مريم أبو إدريس .. فالتخبطات التي حدثت تعتبر كوارث سيسطرها التاريخ على الحجر ولن تنسى تلك التجاوزات التي ارهقت كاهل المعلمين فكرياً وجسدياً حينما كان عنوانها الجوده وجوهرها الطائفية
أسى
المتطوعون قصة أسى وأسف سيكون ضحيتها هذا الجيل من التلاميذ والطلاب
ليس متطوعة بل منسقة حفلات
هم مجموعة من المتسلقين استغلوا الظروف لصالحهم و كل ما يقومون به هو تنظيم حفلات و الافطار الجماعي
متطوعون مرتزقة
عند يمجد حاكم البلد المتطوعين لأنهم في نظره قد ساعدوه على معاقبة الشعب الذين طالبوا بحقوقهم بالطرق المشروعة سيظل العار يلاحق هؤلاء ومن مثلهم لأنهم اشتركوا في جريمة كبرى وهي سرقة وظلم وقهر شعب
وزارة الطائفية
هذه الوزارة لا يهمها من يطور التعليم ولديه القدرات إنها لا تبحث سوى عن من هو في صف النظام وتجعله يدرس الطلاب حتى لو كان لا يفقه شي
و هذا غيض من فيض
صح لسانك يا مريم ابو ادريس
المطلوب
هذا الوزير يجب ان يحاكم حين تحين الفرصة وكل من له دور في المكارثية
ابداع
مقال كله ابداع ...بالتوفيق استاذة دوما
التعليم مهنة من لا مهنة له
هذا الوزير اتحفنا في بداية تعيينه بقوله( لن يكون التعليم مهنة من لا مهنة له) وقد حقق تلك المقولة من أوسع أبوابها وأصبح التعليم مهنة من لا مهنة له
التعليم مهنة من لا مهنة له
هذا الوزير اتحفنا في بداية تعيينه بقوله( لن يكون التعليم مهنة من لا مهنة له) وقد حقق تلك المقولة من أوسع أبوابها وأصبح التعليم مهنة من لا مهنة له
انهم
انهم ليسوا متطوعين انهم جواسيس تبع الوزارة افهموا ياناس واكثريتهم ما يملكون الشهادة الجامعية الك الله ياشعبى والله ياخد الحق المسلوب
الخير قدام
ولا تزال قوة دفاع البحرين غنية بالرجال الصالحين لمختلف المهمات التربوية ولتطوير التعليم والخير قدام
مساعدة في روضة دون شهادة تعمل في مدرسة حكوميه بتخصص لغة عربيه
مقال رائع يستحق الوقوف فيه طويلا
أهم شي النية
المشتكى لله
بلد العجائب
نعم بلد المليون عجب مو مليون نخل جامعيات مثابرات في البيوت ومتطوعات اعرف احدهن رسبت في صف ثالث اعدادي لتصبح بقدرة قادر معلمة ....اي قانون كما تزعمون فعلا بلد الطائفيه
يارب
المشتكى لله
بااستاذة مريم لم تفهمي ما هو قصد سعادة الوزير المكارثي هو قصد المتطوعين المخربين للعلم والمعرفة
نعم التاريخ لن ينسي دور الوزير المكارثي ومتطوعينه المخربين
الحقيقة
تسلمين ، عجبي ممن يقول أنه فقأ عينه لكي لا يرى ما لا يعجبه
كلام سليم
من خلال ملاحظاتي كمعلمة في احدى المدارس الحكومية فكلامك واقع يا استاذة .. الفنيات في مدرستنا يحضرون البطانيات ولا هم لهم سوى طلبات الاكل فعامل الكافتيريا لا يخرج من مدرستنا الا وقد عاد بعد دقائق بطلب آخر ونحن المعلمات نعاني من الحصص وسوء تربية التلاميذ وكثرة الاعمال ولا نهنأ بقطعة خبز نأكلها على عجاله فنحن مطالبون بالمناوبة في الفسحة وحصص الاحياط عكس المتطوعات الذين لا هم لهم سوى الضحك والالفاظ النابية واستخدام الهاتف باختصار المتطوعات رواية البطالة المقنعة
المتطوعون .. المخربون
في مدرستي من كثرة فراغ المتطوعين.. صارو يدورون في المدرسة مثل المجانيين ويتحججون بالطلبة بصورة غير تربية مما يسهم في خلق مشاكل جديدة بدل حل الموجودة.. وصاروا محل تندر من الطلبة كما من المعلمين..
نعم سنرويها
وسنروي عن المتطوعين لهدم المساجد والمتطوعين للوشاية عن الناس والتأليب عليهم وعلى قطع ارزاقهم سنروي مآسيكم التي شكلت جراحا لنا ولن ننسئ وقسما لن نسامح وانا شخصيا سأقف امام الله اطالب بحقي وحق اولادي والله خير الحاكمين
شكرا استاذة مريم
مقال رائع اصبت كبد الحقيقة ، فالواقع مزري جدا ، وأسوء اداء وزاري هو الحالي ، وما يتشدق به الوزير من خدمات المتطوعين ما هو الا كذب وتلفيق، فلم يذكر الحقيقة بأن غالبيتهم من حملة الاعدادية والاقلية من الثانوية والنادر من الجامعية ، ولم يذكر الاميات والمتقاعدات ولم يذكر من تجاوز عمره السبعين ولا يؤدي أي عمل سوى النوم والسوالف أو الخروج قبل انتهاء الدوام .
روعة
مقال أكثر من رائع ونحن التربويون شهود على ما حدث ويحدث من انهيار التعليم في البحرين ومن سوء ادارة لأهم وزارة ، وعلى جميع الأصعدة من
مشاريع فاشلة ، الى محسوبية وتمييز و طائفية وترقيات لعديمي الكفاءة، بالاضافة لكارثة تعيين المتطوعين الذي يتغنون بهم ليل نهار ، ولا أعرف ماذا قدموا هؤلاء في الواقع اذ ان المعلمين قد تغيبوا يومين أو ثلاثة وكانت مدارس البحرين خالية من الطلبة في تلك الفترة فما العمل الجبار الذى قاموا به ؟!!!
صح لسانش
صح لسانش استاذة مريم مقالش روعة اليوم
المتطوعون في مدرستي
كان المتطوعون فيها مثالاً مناقضاً لما قاله سعادة الوزير، فقد حلوا مكان الفراغ نفسه، فقد أُخترع لهم برنامج الزمالة لأنهم لم يكونوا قادرين على العوم في بحر التدريس، نعم لقد أنقذوا أنفسهم إذ حصلوا على وظيفة بلا مهام، وبعد ثلاث سنوات لازالوا يتدربون، المهم أن هؤلاء ترقى أحدهم وينتظر الباقين قرارات الترقي على حساب من يدرسون ويكدحون ، لأن المعيار هنا حكم مسبق يختصر كل شئ بعنوان التمييز الطائفي.
نعم ما قلته غيض من فيض
نعم اي تطوع هذا وهي لا تريد ان تقوم باي عمل وأي تطوع هذا التي تأخذ. عليه أجرا وأي تطوع هذا وهي تفتقد للأمانة فلا توافق المديرة على إعطائها اي نصاب او مراقبة لانها تفتقد للأمانة في المهمة
ناهيك عن الظلم الواقع على بعض المدارس فمدرسة بها اكثر من ظ£ظ فنية ( حسب الاسم التجميلي الذي منح لهم ) ومدارس المناطق الملحة تخلو من الكوادر البشرية ونقص حاد في كل شي
أمض أختي في كشف الحقائق لان الصبح لناظره قريب عندها ستنكشف الوجوه
احسنت.. مقال رائع
فجأة سقطت معايير الجودة والكفاءة مع المتطوعين واستمر الحقد الدفين على الطائفة ....بمحاربتهم في ارزاقهم وايقاق توظيفهم حتى لو كان البديل متطوع خريج إعدادية !!
احسنت.. مقال رائع
فجأة سقطت معايير الجودة والكفاءة مع المتطوعين واستمر الحقد الدفين على الطائفة المغضوب عليها بمحاربتهم في ارزاقهم وايقاق توظيفهم حتى لو كان البديل متطوع خريج إعدادية !!