قالت المحامية نجلاء علي إن المحكمة الصغرى الجزائية التاسعة، (محكمة الأحداث)، قررت مساء أمس الإثنين (27 يناير/ كانون الثاني 2014) إخلاء سبيل أصغر معتقل سياسي في البحرين، الطفل جهاد السميع (10 أعوام)، وزميله عبدالله يوسف (13 عاماً) وتسليمهما إلى والديهما، وتحديد جلسة (17 أبريل/ نيسان 2014) للحكم النهائي، بعد أن اعتقلا بتهمة الاعتداء على رجال الأمن.
وذكرت أن القاضي اعتبر مدة 43 يوماً كافية لردعهما عن ارتكاب مثل هذه الأفعال، مضيفة أن «جاء إخلاء سبيلهما بعد أن أشاد تقرير الباحثة الاجتماعية بسلوكهما داخل الحجز وخارج المنزل من خلال تعاملهما مع زملائهما في المدرسة».
وأوضحت علي أن «التقرير أشاد بسلوكهما لكنه أوصى بوضعهما تحت – اختبار قضائي – أي أن تقوم باحثة اجتماعية بمتابعة سلوكهما كل فترة محددة وتقدم تقريراً عنهما، لكن القاضي ارتأى إخلاء سبيلهما وتأجيل النطق بالحكم».
العدد 4161 - الإثنين 27 يناير 2014م الموافق 26 ربيع الاول 1435هـ
خلصت الامتحانات
خلصت الامتحانات وهدوهم ظلم الله على الظالم
الكل مسئول
مافي ام ولا اب يرضون المضرة لابناءهم وبالنهايه الاطفال الممنوع مرغوب فهم ابرياء ومجرد تقليد للكبار
الردع ليس بالحبس ونزع طفولتهم خلف القطبان الحل باخذ تعهد على ولي الامر امام الابن بعدم العودة لمثل هذي الاعمال
بنت عليوي
حمد الله على سلامتهم والله ياخذ بحقهم من الظالمين والشامتين
تنويه
القاضي ارتأى إخلاء سبيلهما وتأجيل النطق بالحكم
يعني على المزاج يا جماعه
فذمتكم 10 سنوات داخل المحكمة و 13 سنه
اصغر معتقل
اعتبر مدة 43 يوماً كافية لردعهما عن ارتكاب مثل هذه الأفعال،
احمد
اذا لم تستح فاصنع ماتشاء. لك يوم ياظالم عندما تقف امام الواحد القهار وحينها تعلم معنى الحق
الى الام والابو
جودوا جهالكم اصغر منهم اشوفهم بالشارع يسددون ويتحججون بالشرطه
ولين جودوهم قلتون جهال