شدد المساعد السياسي للامين العام لجمعية الوفاق الوطني الإسلامية خليل المرزوق على "وجوب الإفراج عن قيادات المعارضة لأنهم سجناء رأي"، مشددا على أننا "لا نريد أن نستخدمهم كأدوات للتبريد أو ما شابه".
وقال المرزوق في ندوة عقدت بمقر جمعية وعد مساء اليوم الأربعاء (22 يناير/ كانون الثاني 2014) تحت عنوان (حوار جاد = حل سياسي شامل) أنه "عندما يقول مسئول أو سياسي لا نريد الحكومة المنتخبة، فهو يقول لجمهوره بأنه لا يريد لهم أن يكون لهم صوتاً في تحديد من يحكمهم".
ومن جهته، أفاد نائب الأمين العام لجمعية المنبر الديمقراطي أن "التغيرات الإقليمية سواء كانت ايجابية أو سلبية ستؤثر على الحوار"، لافتا إلى أن "الجمعيات السياسية ترى أن اللقاءات الثنائية بين الحكم والأطراف الأخرى مطلوبة لإنضاج الحوار نفسه حين عقده".
فيما أشار المحامي سامي سياسي إلى أننا "لم نجد أي مبادرة من قبل الحكم، وكان المشهد الأمني هو المسيطر ولازال الحكم ينأى بنفسه عن إيجاد حل، والمعارضة كانت ولازالت هي من تقدم المبادرات والحلول من أجل حلحلة الوضع".
ودعا سيادي إلى أن "يكون هناك مراقب دولي موجود في الحوار هو مطلب ضروري بعد نتائج الحوارات السابقة".
مطلوب
اتفق مع المحامي سامي سيادي بأنه يتوجب حضور مراقب دولي في الحوار لأن الحكومة دوم تتنصل من قرارتها
نريد كلام جاد
صرح سابقا سماحةالامين العام بالصوت والصوره بانه لم يدخل حوار الى مع الرموز وحصل العكس حفظ الله البحرين وشعبها
وفاقي
الرجاء ثم الرجاء ثم الرجاء لا نريد حوار واحبائنا في السجون..................