قالت وزارة التربية والتعليم إن برنامج تحسين أداء المدارس مستمر. وإنه تحول إلى جزء من منظومة التطوير، لافتة لـ «الوسط» إلى أن المرحلة المقبلة ستشهد مزيداً من الخطوات التي تستهدف تحسين أداء المدارس.
وفي الوقت الذي انتشرت فيه في الأوساط التربوية ووسائل التواصل الاجتماعي أنباء عن إلغاء المشروع لعدم جدواه في تحسين أداء المدارس، أكدت الوزارة في ردها أن البرنامج هو جزء لا يتجزأ من مبادرات المشروع الوطني لتطوير التعليم والتدريب وقد تم تعميمه على جميع المدارس الحكومية في العام الدراسي الماضي، وأنه أصبح جزءاً لا يتجزأ من منظومة تطوير التعليم.
وبينت أن الوزارة قطعت شوطاً متقدماً في السنوات الماضية في تنفيذ المشروع وصولاً للتعليم، لافتة إلى أنه من المزمع أن يشهد هذا البرنامج حالياً مرحلة جديدة من التفعيل على جميع الأصعدة.
وأضافت أنه سبق أن ترأس وزير التربية والتعليم ماجد النعيمي اجتماعاً مع رؤساء المدارس ورؤساء المدارس الأوائل والمختصين في قطاع التعليم والمناهج، مشيرة إلى أن الاجتماع ركز بشكل واضح على أهمية الاستمرار في تنفيذ هذا البرنامج وتفعيل دوره في الميدان التربوي والارتقاء بالقدرات الوطنية تدريباً وتمهينياً للاطلاع بمهمات التحسين على أفضل وجه.
هذا وذكرت أن البرنامج انطلق بهدف دعم المدارس ومساعدتها على التطوير والتحسن من خلال تقديم الاستشارات في عدد من المحاور كالقيادة والمناهج والإنجاز الأكاديمي والإدارة إلى جانب تطوير الطلبة وغيرها.
وفي سياق ذي صلة، رأى تربويون أن البرنامج يركز على ما وصفوه بالشكليات و “البهرجة الإعلامية” و “يتجاهل” المضمون، فضلاً عن تسببه في “ضياع” جهود الإداريين والمعلمين في التحضير لزيارات فرق التحسين أو تنفيذ حوارات الأداء، إذ رأوا أن ذلك يحرفهم عن التركيز على مخرجات العملية التعليمية.
كما انتقدوا عدم ثبات المتطلبات المفترض توافرها من قبل المدارس لفرق التحسين التي تزورها ما يؤدي إلى تفاوت واضح وكبير، وقالوا: “كان الهدف الأساسي من فرق التحسين هو دعم المدارس ومساندتها ولكن تحولت تلك الفرق إلى لجان لتقييم أداء المدارس وبتالي فإن عملها لا يختلف عمّا تقوم به هيئة ضمان جودة التعليم والتدريب”.
ورأوا أن بعض أعضاء الفرق سواء كان رئيس المدارس أو الاختصاصيين أقل مستوى عمّا تمتلكه المدارس من كوادر وقلمّا تتم إضافة لما تقوم به المدارس من إجراءات، على حد قولهم.
هذا واعتبروا البرنامج إرهاقاً لموازنة المدارس لما يفرضه من متطلبات لفرق التحسين، مستدركين أنه تم تخصيص بند خاص في الموازنة لذلك ولكنه لا يفي لمتطلبات نصف فصل دراسي ما يضطر مديري المدارس إلى المناقلات بين بنود الموازنة أو طلب دعم إضافي لها.
وقالوا: “نعتقد أن هذا البرنامج صداه الإعلامي أكبر من صداه على الواقع ولو الوزارة استثمرت الموازنة المرصودة له في تحسين أوضاع المعلمين وتقنين المناهج وتحسين البيئة المدرسية وزيادة أعداد المعلمين في بعض المواد لكان أفضل للعملية التعليمية”.
وأكدوا أن متطلبات البرنامج كثيرة وتتطلب جهداً ووقتاً وكلها نقاط من شأنها أن تؤثر على أداء المعلم وعطائه.
يذكر أن وحدة مراجعة أداء المدارس قد دشنت المراجعة الأولى في شهر أكتوبر/ تشرين الأول للعام 2008 وذلك بعد مرحلة تجريبية شملت 50 مدرسة حكومية لمدة عام، وأظهرت النتائج آنذاك مدى حاجة المدارس إلى تحسين أدائها، وقد أولت وزارة التربية والتعليم الأولوية في الدعم والمساندة الفنية للمدارس التي حصلت على أداء “غير ملائم”، مشيرة إلى أن المشروع يتكون من عدد من المشاريع الفرعية كتحسين الزمن المدرسي والمدرسة البحرينية النموذجية المتميزة ونظام إدارة الأداء واستراتيجية الثقافة العددية واستراتيجية المهارات القرائية وغيرها.
العدد 4153 - الأحد 19 يناير 2014م الموافق 18 ربيع الاول 1435هـ
عجبي
عجبي من هذا الوزير!! دائما يتعامل مع المعلم و كأنه غير معني بقرارات الوزارة ... يا ترى أي تطور تنشده يا وزير و أنت لا تعتني برأي المؤثر الأساسي في التعليم ؟؟!!
التحسين فاشل
دليل واضح بعض المدارس كانت جيد نزلت مرضي والمدارس التي كانت حاصلة على مرضي صارت غير ملائم بعد التحسين ماهي الاسباب ياوزير ؟؟؟ لتضع الوزارة فرق محايدة وتستجوب المعلمين وهنا المحك فهم في الميدان لماذا لا تعترف الوزارة إن النتائج في هبوط والمعلمين في تدمر والطلبو واولياء الامور في ضياع أليس هم شركاء في العلملية التعليمية ؟؟ أم فقط هم الصح في قراراتهم
قضية مهمه
ركز ياوزير على طالباتك اللاتي تخرجنا من الجامعة التي كنت تراسها الى الان لم يتم تعينهم وبعد دلك انظر الى قضية التحسين فانا خريجة مند 13عاما ياوزير انقضى عمري
لو فيه خير
لو كان فيه خير لغير شيئا من نتائج زيارات هيئة ضمان الجودة، إلا ان الواضح ان مشاريع التحسين لم تجلب الا الخسائر والارهاق للمدارس والمعلمين!
اذا كانت الوزارة تريد رفع اداء المدارس فلترفع من تقديرها لاداء المعلمين بدلا من حرمانهم من المكافات والحوافز
كل من يأتي من هذا البرنامج من طائفة معينة
ومن أقل المدرسين والمدرسات خبرة لدرجة أنه إحدى عضوات الفريق لا يتجاوز عدد سنوات خدمتها 4 سنوات
برنامج ناجح والعذال كثر
برنامج تحسين أداء المدارس من أنجح البرامج التي أطلقتها فأفراد هذا البرنامج كفاءات وطنية في "اللويه داخل المدارس" دون هدف أو غاية، ووجودهم في المدارس دليل كفاءتهم المهنية "التي أرادت الوزارة الفكة منها"، ونصائحهم التربوية "الهزيلة التي منها: احنا نتعلم منكم!" دليل ثالث على نجاح الوزارة في اختبار واختيار أفراد الفريق بناء على معايير "الواسطة والطائفة وتدني المستوى المهني".
ابراهيم الدوسري
انتم تتحدثون عن الطائفية راجعوا خطبكم راجعو سجل الابعثات ايام السبعينات الى متى تعيشون علي المظلومية المزيفة
لقد فقدت بعثة لي في السبعينيات
بسبب الطائفية والمحسوبية واذا أردت اعطيك 1000 دليل
شر البلية يدمي القلب
من هم مؤهلين وخدموا التعليم والتربية ومن طينة هذا البلد، يفصلون ويهانون، ويسيطر ويعطي القرارات الفاشلة هم من يكرمون ولا أصل حقيقي لهم في هذا البلد،،،،،،، مأساة وكارثة
رفقا برقاب الطلاب
مع احترامي لمشروع التحسين و لكن كلمة حق لابد أن تقال أرهقتم الطلاب و المعلمين و أغلب ما تطلبونه بهرجات مثال على ذلك عدد البطاقات التي يعلقها التلميذ على رقبته في الحصة تعلمنا سابق لم نحمل بطاقة واحده و خرج منا المعلم و الطبيب و المهندس اتركوا هذه التفاهات و الشكليات التي جعلع من التلميذ آلة
هي دي الوزارة
هي الوزارة دائماً شذي المشاريع الفاشلة مستمرة
طبعاً مثل مشروع الثقافة العددية والجودة
كان الله في عون ولي الامر والطالب والمدرسين
تحسن وجوده
ياوزارة ارسي لش على بر المدرس من وين له وقت حق يدرس او تصحيح او المعلمه الاولى من وين ليها الوقت وكل يوم ناط عليهم وفد من الوزارة وخذ خساير الاوراق والتقارير ومنو عنده وقت يقرا كل هذا الكم من التقارير بعدين فرق التحسين كلها من الربع حمالة المباخر واللي مو فالح في التدريس وانا اتحداكم تجيبون فرق التحسين مالتكم وخلها تجي فرق محايده تقيمهم شرط محد ينجح منهم وهم يعرفون هذا الشي بس بلد ما شيه هلون
غصبا عليه ناجح
مهما ظهرت من نتائج الوطنية والتيمس المتراجعة فقد حصل التحسين؟!!!
وغصبا على البرنامج أنه ناجح.
اي تطوير
المنهج حدة صعب ويش وراك انت لا بدرس ولا شي عوار القلب والراس على المدرسين والطلبة مساكين الى مو فاهمين شي في المنهج خصوصا الرياضيات ويطيح على راس اولاياء الامور اعيدوا النظر في التطوير الفاشل مالكم
ههههه اي تحسين
اي تحسين تتكلمون عنه واي دعم واللي في الفرق للاسف مايعرفون شنو المطلوب
ترأس وزير التربية والتعليم ماجد النعيمي اجتماعاً مع رؤساء المدارس ورؤساء المدارس الأوائل والمختصين في قطاع التعليم والمناهج، مشيرة إلى أن الاجتماع ركز بشكل واضح على أهمية الاستمرار في تنفيذ هذا البرنامج وتفعيل دوره في الميدان التربوي والارتقاء بالقدرات الوطنية تدريباً وتمهينياً للاطلاع بمهمات التحسين على أفضل وجه.
ما عرف هالوزير المبجل انه اللي اجتمع فيهم خايفين على مناصبهم او انهم يرجعون المدارس
حسبي الله عليك من وزارة
اشوى
احنا بالتحسين والجودة وغيرها مو ملحقين على تسيب وإهمال غالبية المعلمين هل كيف لو ألغوه بنرجع عشرين سنه للورى
ارحمونا نحن العاطلين
مضى على تخرجي 9سنوات ومازلت عاطلة الى متى يا وزير عندما دخلنا الجامعة اخبرتمونا ان التخصص جديد ونسبة التوظيف فيه كبيرة جداً ومنذ ان تخرجنا وهذا حالنا نقدم امتحانات وتخبرونا اننا لم نجتاز رغم ان الاتي توظفن لم يكن بمستوى افضل منا
مدرس لا يدرس
هذا ما فعلته الوزارة بالمدرسين ببرامجها الفاشلة، وارجوا من الاخوة الكف عن طأفنة الموضوع لانه المتضرر هو المعلم والطالب سواء كان شيعي او سني
اقول قولي هذا ..
التحسين بدعه في التربية . تلقي على المعلمين جهداً وجهداً مضاعف ولا يأتي بالنتائج الحسنة . انا اقترح لفريق التحسين بالدخول لسلك التعليم و التدريس في الصفوف بدل هذه النظريات التي هي على الورق فقط .
برنامج فاشل بمعنى الكلمة
هذا البرنامج همه يتعب المعلمين، وخسارة اموال، والذين يشرفون على البرنامج عديمي الخبرة، ولا يصب في مصلحة الطلاب
معلمة
فريق التحسين لم يضف لخبرتنا أي جديد ولا أجد له أي جدوى فعمله كعمل هيئة ضمان الجودة لذلك فمشروع التحسين هدر لميزانية وطاقة الوزارة فقط لا غير... اعترفوا أنه مشروع فاشل وكفوا عن المكابرة فلن تزيد الأمر إلا سوء
حسبنا الله و نعم الوكيل
الله على الظالم
الله عليكم
حسبنا الله ونعم الوكيل فيكم رفقًا بالمعلمين التحسين لم يحسن اداء المدارس بل دمر التعليم والدليل انحدار مستويات أداء الطلبة
لماذا؟
لماذا جميع مدراء المدارس من طائفة معينة؟
لماذا كل مدرسي الطائفة هذه (الذكور) يرقون في ضرف سنتين مع أنهم قلة بالنسبة لباقي مدرسي الطائفة الثانية؟
مقترحات لتحسين التحسين
7-تقويم عمل فريق التحسين من قبل جميع الاطراف المعنية وخصوصا ادارات المدارس والمعلمين واولياء الامور.
8- عقد لقاء لإدارات المدارس للتعرف على الصعوبات التي تعوق من الاستفادة من عمل فرق التحسين.
9-تقديم الحوارات في نهاية العام الدراسي لتتمكن المدارس من الحكم على العناصر المطلوبة في الحوار بدقة ومصداقية ومتسع من الوقت وترسل إلى رئيس فريق الدعم والمساندة للاطلاع عليها وابداء الملاحظات .
10- تقسيم المدارس حسب المحافظة الواحدة على رؤساء الفرق بحيث تشمل المدارس ّذات العلاقة مع بعضها البعض
من سيحسن التعليم؟
يا سادة يا كرام.
أحكموا بانفسكم:
أحد رؤساء المدارس حاليا كان زميل لي في المدرسة (مدرس) حصل في سنة واحدة على ثلاثة أنذارات انضباط وظيفي.. أحدها كان مرتبط بنومه أثناء الدوام المدرسي وتخلفه عن حضور الصف لأكثر من أربع مرات وقد أكتشفه المدير نفسه وهو نائم في غرفة المعلمين.
شيطلع بعد دا؟
مدير التعليم، مدير منطقة تعليمية، رئيس مدارس مدير مدرسة.. هالمناصب عرفناها.. بس رئيس مدارس أول هذا شيطلع؟؟؟؟
99% من فريق التحسين من الطائفة الأخرى التي تمثل فقط 5% من مجمل الهيئة التعليمية حتى يدرك الكل حجم الطائفية المتفشية في التعيينات
تخيلوا أغلبهم عديمي خبرة تم توظيفهم على أساس طائفي بحت .... كيف لهم أن يطوروا التعليم وأغلبهم فاقد للكفاءة !!!!! وأخيراً نقول : فاقد الشئ لا يعطيه
صباح التفاؤل صباح. الأمل بالتغيير. للأفضل
صراحة. نظام. فاشل. لايوجد وقت. لتصحيح الدفتر والكراسة فأين. الاهتمام. با الطالب. الذي. أساس. العملية. التعليمية. يا جماعة الخيير. ركزوا وانتبهوا. حرام. عليكم. في الذي يحدث في حق الطالب. والمعلم. ضياع. الوقت. في. البهرجة. والهريج. !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!؟؟!!