خرج عشرات الآلاف من المتظاهرين الأتراك يوم السبت في العاصمة أنقرة احتجاجاً على حكومة رئيس الوزراء رجب طيب أردوغان الإسلامية المحافظة في أعقاب فضيحة فساد. وحمل المتظاهرون لافتات وضعت عليها صور أردوغان وكتب عليها «كاذب» و «لص».
ولم تسجل أي اشتباكات بين المتظاهرين والشرطة أثناء المسيرة. يذكر أن مداهمات قامت بها الشرطة في 17 ديسمبر/ كانون الأول الماضي في إطار تحقيق مع مسئولين كبار بتهم فساد أسفرت عن اعتقال العديد من الأشخاص من بينهم أبناء وزراء الداخلية والاقتصاد والبيئة والتخطيط العمراني إضافة الى رئيس «خلق بنك» أو (بنك الشعب) سليمان أصلان. وقدم الوزراء الثلاثة استقالتهم وأجرى اردوغان تعديلاً وزارياً عين بمقتضاه تسعة وزراء جدد.
من جهة أخرى، حذر زعيم حزب العمال الكردستاني المسجون عبدالله اوجلان السبت من أن عملية السلام الحالية مع تركيا لا يمكن أن تظل «عالقة إلى الأبد» وحث أنقرة على التدخل «سريعاً» من خلال تبني الإجراءات التي طالب بها الأكراد.
وصرح أوجلان في رسالة نشرها نواب مؤيدون للأكراد قاموا بزيارته في الجزيرة حيث يسجن «رغم كل التداعيات فإن رغبتنا في السلام لاتزال بالقوة نفسها كما في البداية لكن يجب ان نعلم أن عملية السلام لا يمكن أن تظل عالقة إلى الأبد».
وأضاف «إذا كانت الحرب جحيماً فإن السلام هو الجنة».
العدد 4146 - الأحد 12 يناير 2014م الموافق 11 ربيع الاول 1435هـ
شكلك مانمت البارحة زين ولد المحرقي
قتلى وجرحى وموقوفين وتقول اردوغان ناعم وديمقراطي حبيبي لعبها خطأ وبيجيه الدور وبيقعد في البيت والحجة مرضه بسنا شلخ ياابوهريس عطنا فاصل
محرقي بحريني
يالشيخ رد عدل وأترك عنك السماجة والجهل
ماشاء الله ردك يزلزل الجبال من قوته لاحد يحسدك أخوي
تركيا دولة يحكمها القانون لو أردوغان تجاوز يتحاسب وأذا أي جهه تجاوزت تتحاسب أنت ليكون عبالك في إيران دولة يحكمها الولي الفقية يتحكم بكل مفاصل الدولة ومحد يقدر ينطق بكلمة فيها أذا تكلم
تركيا دولة ديمقراطية دولة مؤسسات الشعب هو من يشكل حكومته وهو من يحكم وهو من يحاسب
محرقي بحريني
أردوغان رئيس وزراء منتخب من شعبة ورجل قوي أوصل تركيا في مصاف النمور ودليل الديمقراطية هو خروج المسيرات ضدة وأتهامه بالفساد وبأنه لص ولكن لم يقرب لهذه المسيرات أحد ولم يعتقل شخص واحد على أساس أتهامه لاردوغان وهذه قوة الديمقراطية الحرة في تركيا
ولكن لو هذه المسيرة خرجت في سوري اوهي تحمل اللافتات وأتهمت بشار بهذه التهم ماذا سيكون مصيرهم في دولة بوليسية ديكتاتورية
أردوغان عندما دعاء مؤيدية للخروخ غصت شوارع أنقرة وأسطنبول وبقية المدن وما هذه المسيرة الا طفل صغير ولكنها تعبير ديمقراطي حر
حبل المشنقة يلف عليه وعلى حزبه
كذبوا عليه وجعلوه كبش فداء فدخل في قضية سوريا وكان قبلها في وضع مريح ومربح تجاريا وامنيا فغاص في الوحل السوري وبدأت سواءت فعلته تبان ولم يتبقى سوى الطوفان لاقتلاعه وهو في منتصفه
....
لم يكذب عليه أحد
بل كان هو أحد الأقلام التي رسم خريطة الكذب في سوريا
وهذا ما كان يفتخر به أنه من أوائل الدول التي أخذت موقف الحرب ودعم الارهابين ضد الشعب السوري
وهيهات أن يظل يحكم تركيا
فالطوفان قادم لا محاله
كما اجتز مرسي
والان دورك
محرقي بحريني
أردوغان منتخب ديمقراطياً و صناديق الاقتراح فقط هي من تقرر مصيرة ولن يستطيع أحد أقتلاعة في دولة لها مسيرة طويلة من العمل الديقراطي
أردوغان يشهد له في عصرة جعل من الحكم المدني في غاية القوة وضعف سلطة العسكر واصبح دورهم فقط حماية المؤسسة العسكرية والدولة فقط
أردوغان حلم أمريكا وأسرائيل وإيران والنظام السوري هو أن يتم أقتلاعة بعد أن وقف حصن منيع في وجوههم
أطمئن أردوغان لن يسقط بثورة شعبية لان ببساطة تركيا تحكمها الديمقراطية ومؤسسات الدولة