طالب أهالي شمال مدينة الحد وأهالي منطقة قلالي وجزر أمواج ومنطقتي سماهيج والدير وشرق البسيتين من وزارة الأشغال تنفيذ توجيهات رئيس الوزراء صاحب السمو الملكي الأمير خليفة بن سلمان آل خليفة بشأن تطوير شارع ريا (أرادوس سابقاً) والمعروف بشارع الموت وهو الشريان الرئيسي للمناطق الخمس في محافظة المحرق.
وعبر الممثل البلدي للمحرق وقلالي وجزر أمواج خالد بوعنق عن خيبته من تلكؤ وزارة الأشغال في تنفيذ المشروع التنموي المهم الذي سينهي ما يعانيه أهالي المناطق الخمس من أزمات يومية خانقة على هذا الشارع الرئيسي، وقال: «إن أهالي مناطق شمال شرق المحرق جددوا مطالبتهم من وزارة الأشغال في البدء في تنفيذ مشروع تطوير شارع ريا المعروف بشارع الموت والذي مضى على توجيهات رئيس الوزراء صاحب السمو الملكي أكثر من 8 سنوات رغم تأكيدات وزارة الأشغال بالعمل عليه ولكن في الحقيقة لا يوجد شيء على أرض الواقع».
وأكد بوعنق أنه يتابع هذه المشكلة «التي حاولنا بكل الطرق حلها حيث تقدمنا لوزارة الأشغال بمقترح تنفيذ المرحلة الأولى على أقل تقدير وكان هنالك تجاوب واضح من وزير الأشغال والوكيل المساعد حيث رفع الموضوع لوزارة المالية لرصد الموازنة اللازمة للتنفيذ ولكن منذ ذلك اليوم لا توجد أي نتيجة، والموضوع متقاذف بين الأشغال والمالية».
واستنكر بوعنق تأكيدات مسئولي الأشغال «الورقية فقط والتي لا تمت للواقع بصلة وهو ما يعبر عن خيبة أمل كبيرة لعدم إنجاز هذا المشروع الذي تم الانتهاء من رسوماته التفصيلية النهائية منذ اكثر من 5 أعوام».
وطالب وزارة الأشغال بإدراج هذا المشروع في أولويات الاستفادة من مشروع الدعم الخليجي (المارشال) وهي الأمل لإنهاء مشقة الأهالي في العبور من هذا الشريان الرئيسي في محافظة المحرق والطريق الوحيد لهم الذي يربط بداية مدينة الحد مع قلالي وجزر أمواج وسماهيج والدير وينتهي ببداية البسيتين.
العدد 4138 - السبت 04 يناير 2014م الموافق 02 ربيع الاول 1435هـ
العزيز
عاد هذا إسم ريا القاصر إتسمونه ريا وسكينه عشان يسرعون في تصليحه .
شارع سخيف يعني انت تحت رحمة السيارة اللي امامك
اذا كان سائقها انسان واعي بادبيات استخدام الطريق فانت بخير ولكن البعض الله يسامحهم يعتقدون بان الشارع ملكهم ويسوقون بطريقة استفزازية وعلى اقل من مهلهم
كثيرة هي المطالب لنفس هذا الطريق
شكراً النائب بوعنق على جهودة المخلصة، وان هنالك الكثير من المطالي من نادي لالي ونادي سماهيج وجمعية مركز سماهيج والاعضاء البلديين القداما وحتى النواب السابقين ولكن لا حياة لمن تنادي
أنا عمري الحين 44 سنة
من أنا صغير أسمع أن ها الشارع يطالون بتصليحه مراسلات من نادي الدير ونادي سماهيج عشرات المراسلات ، ولو الاخواني يتذكرون لفت أريف الحين لفت البستين بقرب قاعدة الامريكان لو مو الامريكان ما عدلو اللفه الطريف