اعتبر إمام وخطيب جامع مركز أحمد الفاتح الإسلامي، الشيخ عدنان القطان، أن السكوت وعدم إنكار ما يستهدف أمن واستقرار البحرين، يعد «تغطية وتستراً على الأعمال الإجرامية والإرهابية المستنكرة». وقال إن: «من لا يدين الإرهاب بشكل واضح وصريح، ويتخذ أسلوب المراوغة والمواربة في التهرب من إنكار العنف والإرهاب؛ يتحمل والله مسئولية وتبعات ذلك».
وفي خطبته أمس الجمعة (4 يناير/ كانون الثاني 2014)، رأى القطان أنه «لا توجد منطقة وسطى في مثل هذه القضايا الخطيرة، فإما أن نكون مع أمن الوطن وسيادته واستقراره ووحدته أو أن نكون ضد ذلك... ذلك أن خطابات الكراهية والبغضاء والعنف والإقصاء الصادرة عن بعض المؤسسات وبعض من يرتقون منابر الخطابة والوعظ والإرشاد، تعد وقوداً يفجر مثل هذه الأعمال الإرهابية ويشجعها، لذلك ينبغي الاتصاف والتحلي بروح الأمانة والمسئولية على أمن واستقرار وسيادة الوطن؛ حفظاً للدماء وحرصاً على نسيج الوحدة الوطنية».
وقال: «يجب علينا جميعاً أن نتقي الله عز وجل في هذا الوطن ونُغلّب مصلحة الوطن فوق كل مصلحة، ويجب على العقلاء من العلماء والكتاب والتربويين والمثقفين وأهل الرأي والجمعيات السياسية ومؤسسات المجتمع المدني وأولياء الأمور من مختلف الأطراف يجب على الجميع إدراك المسئولية العظيمة الملقاة على عاتقهم، (فكلكم راعٍ وكلكم مسئول عن رعيته)».
وتساءل: «هل أعمتنا السياسة حتى أصبحنا لا نستوعب كلام ربنا القائل: (إنّما المؤمنون إخوة)، والقائل: (واعتصموا بحبل الله جميعاً ولا تفرّقوا) ماذا ننتظر بعد اليوم، ألبناناً أخرى، أو عراقاً أو أفغاناً آخر، حيث استبيحت الأخوّة وانتهك دمها، وضاع الوطن بين النزاع والشقاق والكراهية والخصام».
وشدد على أن «الواجب على الجميع أن يبدأوا بالفعل التحرك نحو حلٍّ حواري للأزمة القائمة، ويجلسوا على طاولة الحوار، حتى يحققوا ما يشاءون من مطالب بالتوافق مع الجميع، فكل مطالبنا قابلة للحوار والعلاج، إلا الطائفية المقيتة التي لا علاج لها، إذا ما تمكنت من القلوب واستوطنت العقول، فلن نملك إلا أن نقول على هذا الوطن السلام، ولن تنفع الحسرة ولا الندم بعد فوات الأوان».
ونوّه إلى أن «استهداف أمن واستقرار الوطن بأعمال إجرامية تفجيرية، يعني تحول أولئك العابثين بأمن الوطن إلى مرحلة خطيرة تستهين بالحياة البشرية، وتستبيح الدماء التي حرمها الله تعالى».
وقال أيضاً: «إن القلبَ ليحزن، وإن العقلَ ليذهَل، حين يرقُب المواطن والمقيم والزائر هذه الأحداثَ العبثية المتكررة، التي ابتُليت بها هذه البلاد الطيبة المسالمة منذ بضع سنين، من قبل أقوامٍ وأبناءٍ عاقين، أخطأوا الطريقَ، وخرجوا على القانون والنظام، وتلوّثت عقولهم بأفكارٍ عدوانية، ولم يفقهوا معنى الإصلاح والمطالبة بالحقوق عبر القنوات الدستورية المشروعة، والمجالسِ التشريعية الرقابية، فارتكبوا وحرضوا على أفعال مُشينة من العنف والإرهاب والتخريب والقتل مهما كانت حجّتُهم ودافعهم إليها...».
وأضاف «طالعتنا الأخبار بالأمس القريب عن ضبط وزارة الداخلية لمجموعة من المخربين، حاولوا إدخال وتهريب كميات من المتفجرات والقنابل والأسلحة والذخائر لبلادنا البحرين المسالمة والتي ينوون من ورائها التخريب والتفجير والإرهاب وقتل وترويع المواطنين والمقيمين الآمنين، وإزهاق الأرواح البريئة وتدمير الأموال والممتلكات، وكشفت الداخلية عن مخططات خارجية رهيبة لتنفيذ أعمال إجرامية كبيرة داخل البلاد، ولكن الله لطف وستر وسلم وحفظ هذا الوطن الطيب الغالي وأهله، من مؤامرة وشر وكيد أريد بهم».
وقال: «إن من أهم مقومات العيش الكريم، ونيل القوة والتمكين، والرقي والتعمير: الاستقرار بكل أنواعه، وفي كل مجالاته، ولا سيما في المجالين السياسي والاقتصادي، لأن من شأن اضطرابهما اضطراب حياة الناس، ولذا يكثر في الاستعمال السياسي والاقتصادي استخدام كلمة الاستقرار؛ ذلك أن الاستقرار ضرورة من ضرورات العيش، وأدلة ذلك من الشرع والتاريخ والواقع أكثر من أن تحصر».
وأشار إلى أن «البلاد التي تكون مستقرة يفد الناس إليها، ويرغبون فيها، ويبذلون الغالي والنفيس لسكناها، ومن عظيم النعم التي بشر بها أهل الجنة: الاستقرار فيها، وعدم الخروج منها، ولولا أهمية الاستقرار في الجنة عند أهلها لما أغرى الله تعالى عباده المؤمنين به، ولولا أن نعيم الجنة لا يكدره عند أهلها إلا خوفهم من عدم استقراره لهم لما أمنهم الله تعالى من ذلك، وأزال الخوف عنهم».
وذكر أن «كل بلاد تفقد استقرارها، وتضطرب أحوالها؛ يفر الناس منها، ويفارقونها إلى غيرها، مخلفين وراءهم أحبتهم وأموالهم ودورهم ومزارعهم، يتركون كل غالٍ ونفيس، ينشدون الأمن والاستقرار، ولو شردوا وطوردوا، ولو عاشوا لاجئين عند غيرهم، مغتربين عن بلدانهم، معدمين بقية أعمارهم، فالدنيا بأسرها لا تساوي شيئاً بلا استقرار وأمان».
وأردف قائلاً: «لا قيمة للقصور والدور والأموال والضياع إذا ضاع الاستقرار، ولا يبقى في البلاد المضطربة إلا من عجز عن الرحيل عنها، ينتظر الموت كل لحظة، وأعداد اللاجئين والمشردين في الأرض قد بلغت عشرات الملايين، أتراهم يفرون لو وجدوا قراراً في بلدانهم، واستقراراً لعيشهم؟! لا والله لا يرضى باللجوء والتشريد، ومفارقة البلدان، وغربة الدار إلا من لم يجد قراراً في بلده التي عاش فيها، وتنسم هواءها، وألف أهلها، ولهفة المسافر أثناء عودته إلى بلده أبين دليل على ذلك، فترى شوقه في عودته ولو إلى قرية لا تذكر ولا يُؤْبَه بها».
وبيّن أنه «إذا فقد الاستقرار والأمان من بلد وعجز بعض من فيها عن مفارقتها كان بقاؤهم فيها جحيماً عليهم؛ لما يلاقونه من الخوف والنقص والجوع، وأهل النار لو قدروا على الخروج منها لخرجوا، فكان علمهم باستقرارهم فيها عذاباً مضاعفاً إلى عذابهم بها؛ ولذا وصف قرارهم فيها بالسوء والبؤس».
وأكد أن «نعمة الاستقرار هي الركن الأعظم الذي منحه الله تعالى للبشر، ليصح عيشهم في الأرض، ويستطيعوا عمارتها، والقيام بأمر الله تعالى فيها، وفي قصة هبوط آدم (ع) إلى الأرض، واستخلافه وذريته فيها؛ كان الاستقرار هو الركن الأول من ركني عيش الإنسان على الأرض وعمارتها».
وأوضح أن «من لوازم هذا الاستقرار أن يكون الإنسان سيد الأرض وملكها، ويدير المخلوقات فيها، فسخر الله تعالى له كل ما في الأرض، فكانت مخلوقات البر والبحر أكثر من البشر، وأقوى منهم، ومع ذلك يقودها الإنسان، ويملكها ويتصرف فيها، فتنقاد له سخرة من الله تعالى، فلا عدوان على البشر إلا من البشر، ولا خوف عليهم إلا منهم؛ لأنهم سادة الأرض، ملّكهم الله إياها، وسخر لهم ما فيها؛ ليقيموا دينه الذي ارتضاه عليها، وليعبدوه لا يشركوا به شيئًا».
وبيّن أنه «عندما كان للاستقرار هذه الأهمية البالغة في صلاح أحوال الناس، واستقامة دينهم ودنياهم؛ جاءت الشريعة الربانية تدعو إلى كل ما يؤدي إلى الاستقرار، وترغب فيه، وتقطع كل طريق تؤدي إلى الفوضى والاضطراب، وتنهى عنها، وتمنع منها، وكان هذا أصلاً متيناً دلّ عليه القرآن والسنة المطهرة في إجراءات عدة، وتشريعات متنوعة، فمن تشريعات الإسلام لإدامة الاستقرار: الأمر باجتماع الكلمة، والنهي عن الاختلاف والفرقة؛ لأن الاختلاف يؤدي إلى الاحتراب والقتال، فيزول الاستقرار».
وأفاد القطان بأن «من تشريعات الإسلام لإدامة الاستقرار: مجانبة الفتن وأهلها، والحذر من مساربها، كما قال النبي (ص): إِنَّ السَّعِيدَ لَمَنْ جُنِّبَ الْفِتَنَ، إِنَّ السَّعِيدَ لَمَنْ جُنِّبَ الْفِتَنِ، إِنَّ السَّعِيدَ لَمَنْ جُنِّبَ الْفِتَنُ، وَلَمَنِ ابْتُلِي فَصَبَرَ فَوَاهاً. أي فطوبى له، وقد يظن الإنسان أن لديه إيماناً يعصمه من الفتنة، أو عقلاً يدله على الصواب فيها، فإذا قلبه يتشربها وهو لا يشعر، فتصلاه نارها، وتحرقه أتونها، ويغرق في لجتها».
وذكر أن «كل ما يؤدي إلى تباعد القلوب وتباغضها، واختلاف الكلمة وافتراقها، وسفك الدماء المعصومة وإيذاء العباد، من تظاهرات واحتجاجات واعتصامات وفوضى وخروج على الجماعة وتخريب وتكسير وتفجير وقتل وغير ذلك، فيُنهى عنه، ويُحذَّر منه؛ لأن ذلك يؤدي إلى الاضطراب، ويقضي على الاستقرار وهو مطلب شرعي ضروري، ويتأكد ذلك في البلاد التي تشرئب أعناق أهل الشر لافتراسها، والسيطرة على أجزاء منها، وتغري الدول الاستعمارية باقتحامها ونهب ثرواتها وخيراتها؛ فالخير لأهلها حكاماً ومحكومين أن تأتلف قلوبهم، وتجتمع كلمتهم، ويطفئوا مشاعل الفتنة فيهم، ويصلحوا ذات بينهم».
العدد 4137 - الجمعة 03 يناير 2014م الموافق 01 ربيع الاول 1435هـ
دس السم في العسل
مغالطات في الدين تبرر الظلم والفساد انه التدليس بإ سلوب في منتهي الغباء . شعب البحرين واعي لا تنطلي عليه هذه الاساليب السقيمة ......
سر ياشيخ ونحن من وراءك
مساعد البريد
اعتقد الداخلية تقوم بتوزيع السيديات بالمجان على خطباء المساجد........
نفس جماعتكم
نفس جماعتكم يقولون لهم حرض يحرض يقولون له هدي يهدي
الى الزائر 41
يعني زين انكم تعترفون بال....بس الحين جاري التحقيق من اتهامك للطرف الثاني خخخخخ
فات
ياشيخنا العزيز لو كنت تنطق بالحق طوال الازمه وتوجه النصائح للجهتين لكان كلامك يحترم ويقدر ، ولاكنك تغض النظر عن الانتهاكات من قبل بعض الشعب وبعض منتسبي الشرطه وكانت النساء لهم نصيب فيها والاطفال والشيوخ فالتتقي الله ياشيخ وتستغفره كثيرا كثيرا
تكلم بالحق افضل من السياسه.
كلامك هذا زين ( من قبل أقوامٍ وأبناءٍ عاقين، أخطأوا الطريقَ، وخرجوا على القانون والنظام، وتلوّثت عقولهم بأفكارٍ عدوانية، ولم يفقهوا معنى الإصلاح والمطالبة بالحقوق عبر القنوات الدستورية المشروعة، والمجالسِ التشريعية الرقابية، فارتكبوا وحرضوا على أفعال مُشينة من العنف والإرهاب والتخريب والقتل مهما كانت حجّتُهم ودافعهم إليها.. ) لكن تقصد من أنت ؟ هذا الكلام يا شيخ يوجه للقاعدة وبعض السلفيين أمثال من يخطب كل جمة في جامع بمدينة عيسى يكفر طائفة أما المعارضة في البلد ما عندهه ارهاب
طلب إلى الشيخ عدنان
هل يستطيع الشيخ عدنان بإن يذكر في خطبة الجمعة المقبلة بإنه يريد حكومة منتخبة وقضاء عادل ونزيه وبرلمان كامل الصلاحيات يتمتع بأدوات رقابية وإيقاف التجنيس ومعالجته ومحاربة الفساد ونبذ العنف والكراهية وصياغة دستور يكفل كرامة المواطن وحقوقه
ليجد الشيخ عدنان بعد ذلك صوره مع مجموعة اشخاص في الصحافة والتلفزيون وقد اصبحوا خليه ارهابيه تسعى لقلب نظام الحكم واشاعة الفوضى وعمل اغتيلات والحض على روح الكراهية تدربوا في افغانستان وقد كشفتهم الجهات المختصة بعد تحرياتها وتحقيقاتها
حدث العاقل ياشيخ عدنان
نحن نقول: السكوت وعدم إنكار الفساد والتجنيس الذي يدمر البحرين يُعد تستراً على الأعمال الإرهابية الإجرامية
القطان: السكوت وعدم إنكار ما يستهدف أمن واستقرار البحرين يُعد تستراً على الأعمال الإرهابية الإجرامية
ما هكذا الظن بك
اقول يجب عليك ياشيخ مراجعة كلامك والبحث عن الحقيقة وسلام
القانون ضد فئة كبيرة من الناس وانت ضدها ايضا ولكن تذكر ان الله كبير وجبار وقادر على كل شيئ فلاتنسى ان هنالك يوم للحساب يوم لا ينفع مال ولا بنون
ولا يهمك ياشيخ خلاص مابنسكت .
دام السكوت يعتبر هظيمه ولايهمك من اليوم بنطالب بمحاكمة سراق المال العام وبنطالب بمحاكمة الذي جنس بالبلد كل متردية ونطيحه وبنطالب بمحاكمة من قام بإعتقال من أبدى برأيه من أجل الحريه وبنطالب من عذب المعتقلين بالسجون وبنطالب يزيدون العطيه لك ياشيخ وهذا اهم مطلب في المطالب كلها وبنطالب بعد تعدد الزوجات من حقنا وش رايك ياشيخ
*****
ياشيخ وماذا السكوت و عدم إنكار عن من سرق أموال و أراضي الوطن؟؟؟
إصح يا ضمير
يتم هدم وتكسير المساجد كما يتم كسر نفوس مواطنيك من خلال التمييز وأنت لا تهتم ....
بينما مسيرة احتجاج على الفساد أو زجاجة لا ندري من رماها على جدار مدرسة تصيبك بالهم والغم ....
كفاكم تلاعباً ومتاجرة باسم الدين .
صدقت ياشيخ
التستر أو إستتروا يقود البحرين للخراب ï»·ن التلاعب بالمال العام وسرقة السواحل والإقتراض على حساب الدولة وتدخيله في المخابي دمار للبلد جلب الغريب وتو طينه وإعطائه وتوظيفه وإحلاله مكان المواطن كله تخريب في البلد.
لا فض فوك
كلامك صحيح يا شيخ القطان وحتى نهب ثروات الشعب من اراضي وسواحل وموارد دوله يعتبر جريمه يعاقب عليها القانون
ولد الرفاع
روح مكتب تظلمات قدم شكوة قول السواحل مالنا عندنا اوراق تثبت كلامي لاتسوي سوالفك
اقول استريح
يعني انت الحين تفكر ان الاوادم ساكته عن سرقة الاراضي والسواحل عنشان تقول (روح قدم شكوة) كأن الا ,...ة افلاطون، ياما او ياما الناس قدمت شكاوي ولاكن (عمك اصمخ) هذي اذا مالخك اطراق
خير إن شاء الله
صار ليك كذا خطبة ما تتناول إلا مواضيع بعيدة كل البعد عن السياسة هذه الجمعة تأتي خطبتك متماهية تماما مع الجانب الرسمي...
لاحول الله
كل اسبوع تثبت لنا انك توجه اسئلتك ونصائحك الى فئة واحدة من الناس
وليس للوطن.
ترى ياشيخ ان الله يمهل ولايهمل.
الحذر الحذر ياشيخ اعمل لاخرتك قبل فوات الفوت
امن البحرين غير امن المواطن البحريني
هذه الكلمة تلوكونها من اجل تسويغ ظلم الشعب فصلتم امن المواطن عن الوطن وجعلتم امن المواطن مستباح هذا وانت رجل تتحدث من منبر رسولالله ومنبر عدالة الله فهل هذا ما جاء به نبي الامة لقد اسئ للدين حين يتم الظلم باسمه
ياشيخ
من اللذي اتى بالفتنة الى بلادنا
هل الفتنة من هدم المساجد ووجد التمييز في كل مكان
هل الفتنة من نادى على منابر رسول الله بسب طائفة من الطوائف
هل تعلم ان الساكت عن الحق شيطان اخرس
هل تعلم ان المنكر ان لم تغيره لاتقبل لك اعمال وتأتي يوم الحشر وكتب
على جبينك آيس من رحمة الله.
ياشيخ لماذا لا تلبي الحكومه المطالب
لماذا لا تستجيب الحكومه للشعب ..الكل يعلم حقيقة مايجري وان حقيقة التفجيرات هي امورة مفتعله من طرف متربص من الحكومه وليس من المعارضه ..لماذا لا تطالب باعطاء الشعب حقه
بسم الله الرحمن الرحيم
إن جائكم فاسق بنبأ فتبينو ان تصيبوقوما بجهاله فتصبحو على مافعلتم نادمين. صدق الله العلى العظيم.
اذا صلح الوالي صلحت الرعيه.
انت مرتاح ياشيخ بس تأكد ان الله عليك رقيب فأنت تتهم البعض دون دليل وان ولاة امرك لاجل كراسيهم سيفعلو كل شئ في سبيل المحافضه عليها.
بوركت يا شيخ
بارك الله فيك شيخنا.. وفقك الباري لما تحب ويرضى
ابو صادق الشايب
هل خطبة القطان تأتي له بخط اليد او مطبوعة بالكمبيوتر
سيسألك الله يوم القيامة فهل أعددت الأجوبة؟
لماذا السكوت الخمر والدعارة في البحرين؟
لماذا السكوت عن الفساد والسرقات المكشوفة أمامك؟
لماذا السكوت عن التمييز والظلم لفئة كبيرة من الشعب؟
حري بك أن تبحث عن اجوبة هذه الاسئلة أولا التي لا يختلف عن حرمتها أحد فهي أهم في آخرتك من مسرحية الارهاب التي تعلم انها خيال وطوق نجاة للهروب من المطالب البديهية لأغلبية الشعب البحريني المتضرر.