أكد تنظيم القاعدة، مساء أمس الأربعاء (1 يناير / كانون الثاني 2014)، مقتل القيادي في التنظيم شاكر وهيب.
وقال التنظيم في تغريدة له على تويتر، “على شاكر وهيب فلتبكي البواكي، خسرنا بطلا فذا بالدنيا، الآن وقد نلت الحور”.
وختم التنظيم تغريدته بالتوقيع “الدولة الاسلامية في العراق والشام”.
وكان قائد صحوات عشائر الانبار الشيخ وسام الحردان قد اعلن عن مقتل الارهابي شاكر وهيب, وهو احد ابرز زعماء تنظيم القاعدة .
وذكر الحردان ان وهيب قُتل خلال اشتباك مع الجيش العراقي في منطقة البو فهد في محافظة الانبار.
وكان قائد شرطة الانبار قد صرّح لبعض وسائل الاعلام عن ورود معلومات(غير مؤكدة) عن قتل هذا الارهابي.
رحمك الله عز وجل برحمته وتقبلك من الشهداء أيها البطل شاكر وهيب
رحمك الله عز وجل برحمته القائد البطل السني شاكر وهيب وتقبلك من الشهداء وجعلك قبرك روضة" من رياض الجنة وأسكنك الفردوس الأعلى في عليين في الجنة آمين يارب العالمين
اهم شي
أهم شي في نهاية المطاف وصل الى احضان الحور! الا تعال،، مو المفروض البكاء على الميت حرام ،، والا بس هالهصور ينبكى عليه ! جهنم له و لمن تبعه
إبب
الله يرزقك الجنه والنعيم
عزيز العنزي
ان لله وان اليه راجعون اللهم تقبله واسكنه الجنه ياارحم الراحمين رحمك الله يابطل واسكنك فسيح جناته
سسسم
الئ جهنم وبئس المصير وحشرك مع ابليس
...
خذوه فغلوه ثم الجحيم صلوه ثم في سلسلة ذرعها سبعون دراعا فاسلكوه.
الى ..........ومحبيك معك انشاء الله قتلك للسواق لم يطول
حان وقت استئصال هذا الفكر التكفيري المغدى من تلك الأفكار الشيطانية وتقديم داعميهم من دول وخاصة تلك الراعية لافكارهم واعتداء هم على المواطنين الروس الأبرياء إلى بداية النهاية إلى ..............
حادثة صحراء الانبار
شاكر وهيب هو الذي قتل ثلاثة مواطنين سوريين في اغسطس الماضي على اساس طائفي في صحراء الانبار على الحدود مع الاردن وسوريا وانتشر الفيديو على نطاق واسع واثار غضب الناس والمتابعين ... لم يبقى إلا القليل وتكون محافظة الانبار وصحرائها خالية من رجس الارهاب والتكفير
إلى جنان الخلد
إلى جنان الخلد أيها البطل الهصور، يامن ذقت الجيش جرعات السم الزؤام.
وان شاءالله تلحقه انت بعد
الله يحشرك مع هالبطل الهصور حقك
الفال لك
من أحب عمل قوم حشر معهم. الله يحشرك مع اهلك وجماعتك معه تذوقون في اخرتكم ما وعدكم به وعاظكم ومشايخكم
همهم .....
................... تبا لكم و لأفكاركم البعيدة كل البعد عن الاسلام المحمدي الأصيل.