قال وزير شئون حقوق الإنسان صلاح علي: «إن البحرين بحاجة لكل أبنائها لتواصل طريق التنمية والديمقراطية»، محذراً من دعوات الفتنة وشق الصف الوطني والأصوات الداعية لنشر الكراهية والحقد تجاه الآخر وإشاعة الفوضى والعنف، والتي لا تريد الخير والنماء والاستقرار لهذا البلد.
وأشاد الوزير بالخطاب الذي ألقاه عاهل البلاد حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة، خلال ترأسة جلسة مجلس الوزراء، والتي رسّخ فيها مبادئ التسامح واحترام الرأي الآخر وضرورة التعاطي والتعاضد بين المزيج المجتمعي التي تفتخر به البحرين منذ سنوات طويلة، والتي من شأنها الإسهام في التنمية المجتمعية وتطلعات جلالته للمصلحة العامة لشعب البحرين.
ودعا الوزير كل القيادات المجتمعية والوطنية لتبني كل ما تضمنته كلمة عاهل البلاد بالتكاتف والتلاحم، وزرع قيم التسامح التي عُرف بها المجتمع البحريني، وتكاتف الجميع لإسكات هذه الأصوات وإيقاف نشر سمومها في المجتمع وبث الفرقة والشقاق في صفوف أبناء الوطن الواحد.
وقال: «إننا جميعاً مطالبون بحماية هذا البلد وأمنه واستقراره مع الحفاظ على حقوق الجميع»، مؤكداً أن تطلعات عاله البلاد كانت وما زالت تصب تجاه توفير العيش الكريم واحترام الحقوق والحريات ونبذ دعوات الفتنة وإشاعة الكراهية، مكرساً مبدأ التسامح التي سارت عليه البحرين منذ قرون طويلة، من خلال ما سطّره من ملحمة وطنية خالدة فوتت الفرصة على كل من يعبث بوحدة وتماسك مكونات الشعب البحريني وضرب أمن واستقرار البلاد.
العدد 4133 - الإثنين 30 ديسمبر 2013م الموافق 26 صفر 1435هـ
اي تسامح الله هداك
اذا المساجد ما سلمت من شركم شلون البشر اللي مافيه رحمة على الحجر مستحيل يكون عنده رحمه على البشر
تهدمون مساجد عاد مو عيب....
أي أبنائها تقصد ؟
تقصد أبنائها عيال .........والا عيال البحرينية ؟
نص الشعب عاطل
جامعيين باالألاف عاطلين وغير الجامعيين روح شغلهم وعدل الوواتب المتدنيه الي ماتأكل عيش ولاتفتح بيت وخل عنك كلام الكذب والأعلام المزيف