حضر وزير التربية والتعليم ماجد النعيمي اللقاء التربوي المطوّر الذي نظمته مدرسة الأندلس الابتدائية للبنات لأولياء أمور تلميذات المدرسة، وذلك بصالة المدرسة، حيث تمّ فيه تقديم شرح وافٍ حول المشروعات التطويرية التي تنفذها الوزارة وتمّ الاستماع إلى ملاحظات أولياء الأمور بشأنها.
وخلال اللقاء قدّم الوزير عرضاً حول مستجدات تنفيذ الإستراتيجية العددية، حيث استمع الوزير إلى تعليقات أولياء الأمور بشأنها، وردّ على التساؤلات الخاصة بخطّة العمل الجارية للتوسع بها، كما ردّ على التساؤلات الخاصة بطريقة تقييم التلاميذ بها.
كما ردّ الوزير على سؤال أولياء الأمور حول خطّة الوزارة لتعزيز الانضباط المدرسي لدى الطلبة، حيث أكّد أنّ الوزارة تنفّذ حالياً خطّة لهذا الغرض تتشارك فيها عدّة أطراف من بينها إدارة المدرسة والمعلمين والمرشدين الاجتماعيين والطلبة وأولياء أمورهم وتهدف إلى زيادة الانضباط المدرسي بالطرق التربوية الحديثة.
واستمع الوزير إلى ملاحظات أولياء الأمور بشأن البحوث والمشاريع التي يقوم بها الطلبة، حيث أشار الوزير إلى أنّ التقييم الجديد للبحوث والمشاريع يلزم الطالب بتقديم عرض حول بحثه أو مشروعه لضمان تحقيق أقصى فائدة منها، مبيّناً أنّ هناك خطّة لاستثمار الأفكار والمشاريع والبحوث الطلابية المتميزة وتبينها، خصوصاً أنّ الوزارة أطلقت مقرّراً في المرحلة الثانوية باسم المشاريع الصغيرة، ولقد تمّ بالفعل تبنّي كثير من المشاريع المتميزة.
وفي ختام اللقاء أثنى الوزير على تواصل أولياء الأمور مع المدرسة في كلّ ما يخص بناتهم، وتقديم المقترحات البناءة بهذا الخصوص، مشيراً إلى أنّ مثل هذا التواصل تتطلّع إليه الوزارة لتطوير أدائها وتحسينه وتحقيق الشراكة المطلوبة بين كلّ الأطراف المعنية بتقديم خدمة متميزة للطلبة.
بعدها عقد الوزير جولة في الركن المخصص لعرض انتاجات التلميذات وإبداعاتهنّ في المجالات العلمية والأدبية والفنية والتقنية، مشيداً بجميع المعروضات وبالجهود التي بذلتها التلميذات وإدارة المدرسة والمعلمات وأولياء الأمور.
ضحكتني
منذ متى صرنا شركاء والمناهج خاوية على مزاج ادارة المناهج التي خلت من المواطنين وتعاقدت مع شركات اجنبية منذ متى والمناهج على مذهب واحد في يزعم التعددية الثقافية ويبني الكنائس ومعابد الهندوس والسيخ ويجبر أبناء طائفة بكاملها على دراسة شرائع واحكام ومعتقدات مذهب آخر والكلام يطول